وما الربط بين وجود حروف ناسفة في لغة وبين ضرورة اندثارها؟!
وأعتقد أيضا أن القاعدة غير صحيحة، ففي اللغة العربية قد تجد مواضع معينة لا ننطق فيها بحروف رغم كتابتها:
مثلا كلمة "ائتوني" في الآية الرابعة من سورة الأحقاف.
عند البدء بها فإننا لا ننطق الهمز، فنقول "إيتوني"، وهنا تطبيق لأحد حالات اجتماع همز الوصل والقطع.
الشاهد في الأمر أن هناك حرف نسف بنفس منطق نسفه في الإنجليزية، فكيف يمكن التوفيق إذا؟!
التعليقات