إنْ أشتكي حرَّ السماءِ فَخَشْيَتي
سبعونَ ضِعفًا في العيونِ وفي الفَمِ
***
إنّي ببابكَ عائذٌ مستغفرٌ
فأعذْ عبادكَ من سعيرِ جهنَّمِ
_فارس الشخانبة
يبدو أن موجة الحر هذا العام مختلفة عن الأعوام السابقة، وعلى اثر هذا الامر بدأنا نشعر بأننا بحاجة لنراجع أنفسنا وسلوكياتنا خشية من عذاب الآخرة.
أعاذنا الله وإياكم من عذاب الآخرة
مجتمع لمشاركة واستكشاف الشعر بأنواعه. ناقش الأبيات، شارك قصائدك، وتبادل الأفكار حول أساليب الكتابة والشعراء المفضلين. انضم لنتبادل جمال الكلمات والإلهام الشعري.
التعليقات