فتاة محبطة!


كنت خجولا ولا اعرف التكلم مع البشر في الواقع، إلى ان لقيت صديق مثلك حاول تصليح هذا الجزء مني، تعذب اشد العذاب حتى جعلني اتكلم مع الجنس الآخر بثقة وبدون توتر، دائما يعطيني نصائح، ويسحبني معه اجبارا، ونحتفل عندما انجز نشاطا اجتماعيا.

مع أن مشكلتها مختلفة قليلا، لكن لا حل خير الزن في اذنها ودفعها بنفسك، سوف تتعذبين كما تعذب صديقي معي ولكنها لن تنسى هذا المعروف طول حياتها، سوف تتحسن مع الوقت، وحاولي أيضا تشجيعها في التقدمات الصغيرة هذا يكسبها ثقة في النفس ودفعه تشجيع.

ومن أين سنجد صديقا مثل صديقك.

إن لم تجد، يجب عليك ان تفعلها بنفسك.


انصحني

مجتمع "إنصحني" . بعيدا عن الأسئلة والإجابات هذا فضاء للنصيحة في كل ميادينها والحياة رهينة النصح برأيي بإمكانكم فتح مواضيع خاصة بكم والطلب من الآخرين النصيحة .

38.9 ألف متابع