حسنًا حتى هذه الإختلافات موجودة بين من يسمون أنفسهم "السنة"، وأكثرهم يميلون للعذاب الأبدي وعدم الغفران عن الذنب حتى تتوب عنه يبدو منطقيًا بالنسبة لي ك"سني"، لذا حتى الآن لا أرى أي إختلافات جوهرية، وسأكمل قراءة المسند لأنه ذكر أنه في الفصل الثالث هناك ردود على إتهامات موجهة لصاحبه.
التعليقات