لا أدري أين تلفظت بألفاظ خارجة أو شبه خارجة..
صدقني يا أخي، لديّ لمحاججاتك بدل الرد،إثنين أو ثلاثة، لكني إخترت ألا أرد، أصلي أن يفتح عيناك السيد الرب، لتفهم وتعي كل ما يجب أن تفهمه وتعيه.
لا أدري أين تلفظت بألفاظ خارجة أو شبه خارجة..
صدقني يا أخي، لديّ لمحاججاتك بدل الرد،إثنين أو ثلاثة، لكني إخترت ألا أرد، أصلي أن يفتح عيناك السيد الرب، لتفهم وتعي كل ما يجب أن تفهمه وتعيه.
اخي العزيز لا داعي للانفعال فهذا مجرد حوار ودي
صدقني يا أخي، لديّ لمحاججاتك بدل الرد،إثنين أو ثلاثة، لكني إخترت ألا أرد
اشك
أصلي أن يفتح عيناك السيد الرب، لتفهم وتعي كل ما يجب أن تفهمه وتعيه
امين و لن اكابر لحظة واحدة لو كان الحق
أتعرف المفارقة التي لم ألاحظها إلا اﻵن؟ أن واحدا ممن تواصلوا معي ليحكوا لي عن ظهور يسوع لهم في الحلم له نفس إسمك: "عبده"
أتعرف المفارقة التي لم ألاحظها إلا اﻵن؟ أن واحدا ممن تواصلوا معي ليحكوا لي عن ظهور يسوع لهم في الحلم له نفس إسمك: "عبده"
(رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 11: 14) وَلاَ عَجَبَ. لأَنَّ الشَّيْطَانَ نَفْسَهُ يُغَيِّرُ شَكْلَهُ إِلَى شِبْهِ مَلاَكِ نُورٍ!
قد يكون من ظهر له هو الشيطان !!
ثم انها مسالة عقيدة لا تحتمل اللعب فكر جيدا
كلامك صحيح جدا، لذلك فلنرجع إلى آية "من ثمارهم تعرفونهم" هل تغير عبده للأفضل أم للأسوأ؟ وأيضا هل كان من ظهر له له ثمار جيدة أم سيئة، بمعنى: هل طلب منه أفعال مشينة مثلا لا يطلبها إلا الشيطان؟ أعتقد أن عبده يعيش أسعد أيام حياته اﻵن، رغم أنه لا أحد يعرف قصته إلا محدثك.
أعتقد أنه يكفي الحديث في هذه الأمور هنا، من فضلك لقد توغلنا كثيرا فيما ليس له علاقة بالموضوع الأصلي.
فلنرجع إلى آية "من ثمارهم تعرفونهم" هل تغير عبده للأفضل أم للأسوأ؟ وأيضا هل كان من ظهر له له ثمار جيدة أم سيئة، بمعنى: هل طلب منه أفعال مشينة مثلا لا يطلبها إلا الشيطان؟ أعتقد أن عبده يعيش أسعد أيام حياته اﻵن، رغم أنه لا أحد يعرف قصته إلا محدثك
عبدة الشيطان ايضا يعتقدون انهم يعيشون افضل حياة
هذا ايضا ليس معيارا لانك لو درست كتابك المقدس لعرفت ان الشيطان هو من سعى لاتمام الفداء فهل هو طيب ??
لو كان الشيطان يعرف أن موت يسوع هو الفداء لما قام بتحريض يهوذا على ذلك، ولو كان يعرف أن قصة أيوب ستكون بمثابة مشجع كبير لكل المؤمنين على مر العصور لما أشتكى عليه أمام السيد الرب، ولو كان الشيطان يعرف أن تحريضه لأخوة يوسف الصديق سيؤول في النهاية لتنصيب يوسف ملكا على مصر لما قام بذلك، الله يحول الشر خيرا طوال الوقت يا عزيزي.
أرجوك، إنهِ الحوار، لقد قلت لك مسبقا أن هنا ليس مكانه، لماذا تصر على العكس؟! من فضلك إنهِ الحوار.
التعليقات