أنت إفترضت أنني نعتك بالكاذب، لكن كان في نيتي أنك تبالغ! أنت من إخترت!!
الله هو من يهدي، دخلت في حوارات عدة مع أناس كثيرين، وفي النهاية لم أستطع أن أهدي أحدا، في حين يتصل بي بعض الناس فيما بعد، ولم أجرِ معهم حوارا واحدا ويقولون: ظهر لي يسوع في الحلم، وأنا أؤمن به اﻵن.
لما قلت لك:
أرجوك، أنهي الحوار هنا، يمكنك فتح حوار جديد في المكان المخصص..
لم أعدك بأنني سأرد عليك هناك أيضا، وكان في نيتي ألا أرد عليك إن فعلت، الله يرتب من يرد عليك.
التعليقات