إسألني عن أقباط مصر، سأرد بموضوعية!


التعليق السابق

صحيح النقل حرفي .. لكن لماذا تعيب هذا؟ أفحصت قلبي ودواخلي حتى عرفت انني لم أقرأ الرد قبل ايراده؟! على أي حال قرأته ثلاث مرات قبل أن أورده.

أنظر أخي، إن لم أكن مقتنعا بما نقلته لكان أشرف لي ألا أنقله وأن أخبرك بأنني لا أعرف. ومع ذلك الى الآن لا أعرف ماذا تعيب في شخصي وكأنني نقلته ونسبته لنفسي رغم أني قد قلت في البداية بأنه منقول بتصرف!

أمرك غريب يا أخي!

اخي العزيز اذا قرات الاعداد متانيا سترى ان السرد ينتهي عند العدد ال25 ثم يبدا السيد المسيح عليه السلام بطريقة مغايرة مستهلا كلامه ب :لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ

ارجوا منك قراءة الاعداد متانيا

لا بالطبع، كلام السيد الشريف ينتهي في العدد ال 27 وهو نهاية المثل، إقرأ أنت بتمعن، ولاحظ الأقواس وستجد أن كلامي منطقي.

-3

اخي تاكد اني اعرف كتابك المقدس اكثر منك و لن اقوم بالتدليس في موضوع كهذا

ملاحظة: اقرا الاعداد بعقلك لا بعاطفتك

تاكد اني اعرف كتابك المقدس اكثر منك

دائما أصدقائي والذين يحاورونني في الدين يقولون لي هذه الجملة، وأنا متأكد إنهم (وحضرتك أيضا) كاذبون أو مبالغون. (مع إحترامي بالطبع!)

أنا أعيش مع كتابي المقدس اليوم كله، تأتي أنت أو غيرك وتقول أنك تفهم فيه أكثر مني؟ سترد بنعم، ﻷنك تقرأ بعاطفتك ليس بعقلك، سأقول لك أنني كنت لا أدريا رغم أني مسيحي المولد لمدة 3 سنوات على الأقل، عندما إستخدمت عقلي، في هذا إنتصار لكلامك، لكن إنتظر نهاية المطاف، لقد أعادني عقلي مرة أخرى للمسيح. ها ما رأيك اﻵن؟

أرجوك، أنهي الحوار هنا، يمكنك فتح حوار جديد في المكان المخصص..

سارد فقط لانك نعتني بالكاذب و شكرا جزيلا على ذالك ولكن بما انك تعرف كتابك جيدا هل انت مستعد لاجراء حوار معي لعلك تهديني ??

أنت إفترضت أنني نعتك بالكاذب، لكن كان في نيتي أنك تبالغ! أنت من إخترت!!

الله هو من يهدي، دخلت في حوارات عدة مع أناس كثيرين، وفي النهاية لم أستطع أن أهدي أحدا، في حين يتصل بي بعض الناس فيما بعد، ولم أجرِ معهم حوارا واحدا ويقولون: ظهر لي يسوع في الحلم، وأنا أؤمن به اﻵن.

لما قلت لك:

أرجوك، أنهي الحوار هنا، يمكنك فتح حوار جديد في المكان المخصص..

لم أعدك بأنني سأرد عليك هناك أيضا، وكان في نيتي ألا أرد عليك إن فعلت، الله يرتب من يرد عليك.

-1

الله هو من يهدي، دخلت في حوارات عدة مع أناس كثيرين، وفي النهاية لم أستطع أن أهدي أحدا

انت تتهرب الم يقل المسيح (إنجيل متى 10: 20) لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ.

في حين يتصل بي بعض الناس فيما بعد، ولم أجرِ معهم حوارا واحدا ويقولون: ظهر لي يسوع في الحلم، وأنا أؤمن به اﻵن

سامحني ولاكن انا لا اومن بالخرافات

عموما الله يهدينا اجمعين

النقطة اﻷولي: صحيح أن الروح القدس تكلم على فمي العديد من المرات، خاصة عندما أجيب على سؤال لا أعرف إجابته، فالروح يمليني أو يكتب بواسطة يدي ما المفترض أن أقوله، حتى أنني أنبهر بما كتبته بعد ثواني من كتابته، لكن في النهاية، لم يتغير أحد من حوارات الأديان التي خضتها.

النقطة الثانية: أشكرك ﻷنك دعوت ظهور يسوع في الحلم بالخرافة، لن أرد عليك، أتمنى أن يرد عليك يسوع نفسه، لا تقلق ولا تخف، فرد يسوع لطيف مثله، لن يجازيك حسب حماقة قولك، لكنه سيعاتبك حسب محبته الكبيرة لك.

تحياتي ..

لنقطة اﻷولي: صحيح أن الروح القدس تكلم على فمي العديد من المرات، خاصة عندما أجيب على سؤال لا أعرف إجابته، فالروح يمليني أو يكتب بواسطة يدي ما المفترض أن أقوله، حتى أنني أنبهر بما كتبته بعد ثواني من كتابته، لكن في النهاية، لم يتغير أحد من حوارات الأديان التي خضتها.

ارجو ان تجيبني هل هذا السؤال البسيط بالروح القدس

من كتب اسفار التوراة الخمسة بل لن اكثر عليك من كتب سفر التثنية فقط

لماذا تصر على أن هذا الموضوع موضوع حوار أديان وهو ليس كذلك؟ لكن على أي حال علمنا المسيح قائلا: "لا تجرب الرب إلهك" وسطر

ارجو ان تجيبني هل هذا السؤال البسيط بالروح القدس

بمثابة تجربة للرب الإله! ورغم أني أعرف الإجابة مسبقا، فلن أرد عليك، ﻷننا تعلمنا في الإبتدائية أن وجود الشيء في غير موضعه يعتبر تلوث، وأسئلتك في غير موضعها، سامحني، لن أساعدك في خلق مزيد من التلوث. هناك أمكنة خاصة ومجتمعات أخرى في حسوب أي أو غير إسألني خاصة بحوارات الأديان، أركب سيارة أجرة من فضلك، وسيعرف السائق الطريق!

بمثابة تجربة للرب الإله! ورغم أني أعرف الإجابة مسبقا، فلن أرد عليك، ﻷننا تعلمنا في الإبتدائية أن وجود الشيء في غير موضعه يعتبر تلوث، وأسئلتك في غير موضعها، سامحني، لن أساعدك في خلق مزيد من التلوث. هناك أمكنة خاصة ومجتمعات أخرى في حسوب أي أو غير إسألني خاصة بحوارات الأديان، أركب سيارة أجرة من فضلك، وسيعرف السائق الطريق!

لن الومك على هربك ولا على الفاظك التي تعلمتها من كتابك المقدس عموما اذا اردت رؤية التلوث الحقيقي افتح كتابك المقدس عل سفر يسمى نشيد الانشاد :)

لا أدري أين تلفظت بألفاظ خارجة أو شبه خارجة..

صدقني يا أخي، لديّ لمحاججاتك بدل الرد،إثنين أو ثلاثة، لكني إخترت ألا أرد، أصلي أن يفتح عيناك السيد الرب، لتفهم وتعي كل ما يجب أن تفهمه وتعيه.

اخي العزيز لا داعي للانفعال فهذا مجرد حوار ودي

صدقني يا أخي، لديّ لمحاججاتك بدل الرد،إثنين أو ثلاثة، لكني إخترت ألا أرد

اشك

أصلي أن يفتح عيناك السيد الرب، لتفهم وتعي كل ما يجب أن تفهمه وتعيه

امين و لن اكابر لحظة واحدة لو كان الحق

أتعرف المفارقة التي لم ألاحظها إلا اﻵن؟ أن واحدا ممن تواصلوا معي ليحكوا لي عن ظهور يسوع لهم في الحلم له نفس إسمك: "عبده"

أتعرف المفارقة التي لم ألاحظها إلا اﻵن؟ أن واحدا ممن تواصلوا معي ليحكوا لي عن ظهور يسوع لهم في الحلم له نفس إسمك: "عبده"

(رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 11: 14) وَلاَ عَجَبَ. لأَنَّ الشَّيْطَانَ نَفْسَهُ يُغَيِّرُ شَكْلَهُ إِلَى شِبْهِ مَلاَكِ نُورٍ!

قد يكون من ظهر له هو الشيطان !!

ثم انها مسالة عقيدة لا تحتمل اللعب فكر جيدا

كلامك صحيح جدا، لذلك فلنرجع إلى آية "من ثمارهم تعرفونهم" هل تغير عبده للأفضل أم للأسوأ؟ وأيضا هل كان من ظهر له له ثمار جيدة أم سيئة، بمعنى: هل طلب منه أفعال مشينة مثلا لا يطلبها إلا الشيطان؟ أعتقد أن عبده يعيش أسعد أيام حياته اﻵن، رغم أنه لا أحد يعرف قصته إلا محدثك.

أعتقد أنه يكفي الحديث في هذه الأمور هنا، من فضلك لقد توغلنا كثيرا فيما ليس له علاقة بالموضوع الأصلي.

فلنرجع إلى آية "من ثمارهم تعرفونهم" هل تغير عبده للأفضل أم للأسوأ؟ وأيضا هل كان من ظهر له له ثمار جيدة أم سيئة، بمعنى: هل طلب منه أفعال مشينة مثلا لا يطلبها إلا الشيطان؟ أعتقد أن عبده يعيش أسعد أيام حياته اﻵن، رغم أنه لا أحد يعرف قصته إلا محدثك

عبدة الشيطان ايضا يعتقدون انهم يعيشون افضل حياة

هذا ايضا ليس معيارا لانك لو درست كتابك المقدس لعرفت ان الشيطان هو من سعى لاتمام الفداء فهل هو طيب ??

لو كان الشيطان يعرف أن موت يسوع هو الفداء لما قام بتحريض يهوذا على ذلك، ولو كان يعرف أن قصة أيوب ستكون بمثابة مشجع كبير لكل المؤمنين على مر العصور لما أشتكى عليه أمام السيد الرب، ولو كان الشيطان يعرف أن تحريضه لأخوة يوسف الصديق سيؤول في النهاية لتنصيب يوسف ملكا على مصر لما قام بذلك، الله يحول الشر خيرا طوال الوقت يا عزيزي.

أرجوك، إنهِ الحوار، لقد قلت لك مسبقا أن هنا ليس مكانه، لماذا تصر على العكس؟! من فضلك إنهِ الحوار.

والله ساكون ممتننا ان اجريت معي حوارا على الفيسبوك لكن اذا لم ترد سارحل الان و سامحني على كل حال

صدقني، لقد عطلت صفحتي على الفيس بوك منذ أسبوع طلبا لراحة الدماغ ولإنتاجية أكبر في عمل ما بعد الظهر، عموما أدخل على صفحتي هنا، ستجد رابط مدونتي، ستجد فيها قائمة بحساباتي على الشبكات الإجتماعية، سأتشرف بصداقتك بالطبع.

شكرا اخي العزيز وفقك الله


اسألني

مجتمع للتفاعل المباشر مع الخبراء. كخبير، نظم جلسات "اسألني ما تشاء" (AMA) لعرض خبراتك، وشارك معرفتك، وأجب على أسئلة الأعضاء. تفاعل مع جمهور يبحث عن نصائح وحلول متخصصة.

68.1 ألف متابع