السلام عليكم،
كوني تخرجت عام ٢٠١٧ ومارست المهنة لخمسة سنوات تقريبا، اسألني ما تشاء وسأجيبك بقدر خبرتي ومعلوماتي المتواضعة.
قد أتأخر في الإجابة كحد أقصى ليوم نظرا للمشاغل فالتمس لي عذرا.
مبادرة جيدة منك سامر، سأسالك بخصوص الخمس سنوات التي عملت بهم بمجال الصيدلة، ما هي أكثر التحديات التي واجهتك؟
وما هي أحدث الاتجاهات بالتخصصات الصيدلية ببلدك؟
من أكثر التحديات صعوبة الحصول على مقعد في الماجستير بسبب اعتماد علامة الامتحان الوطني الموحد بجانب المعدل التراكمي للسنوات الدراسية في المفاضلة لدخول التخصص بعد الجامعة إضافة لمحدودية المقاعد وقلة التنوع في التخصصات الصيدلانية.
والتحدي الأصعب في سوق العمل هو كيفية شرح الدواء للمريض بصورة مبسطة بعيدا عن تعقيدات علم الأدوية، والصعوبة في حفظ الأسماء التجارية للأدوية بكثرتها خصوصا في الأشهر الأولى من العمل.
من أكثر التخصصات التي يدخلها الطلاب بعد التخرج من الجامعة هي التشخيص المخبري، والبوردات في التركيبات الدوائية أو التجميلية والتي غالبا تكون خارج البلد.
من أكثر التحديات صعوبة الحصول على مقعد في الماجستير بسبب اعتماد علامة الامتحان الوطني الموحد بجانب المعدل التراكمي للسنوات الدراسية في المفاضلة لدخول التخصص بعد الجامعة إضافة لمحدودية المقاعد وقلة التنوع في التخصصات الصيدلانية.
غريب جدا، لماذا امتحان وطني محدد، في حين تقدير الكلية موجود، بالنهاية أنت تجرب ماجستير في أحد تخصصات الدراسة، لدينا الأمر مختلف، القبول للماجستير مرتبط بالتقدير التراكمي بالجامعة، صحيح هم يشترطون تقدير ممتاز، لكن على الأقل لا توجد امتحانات إضافية.
بالنسبة للتخصصات لدينا الكثير ومؤخرا أضافوا تخصص التغذية العلاجية وعليه إقبال كبير
بأي تخصص تدرس، وما هو الوضع المادي للصيادلة ببلدك؟
التعليقات