البارحة مزقت صورة امي التي لم أرها أبدأ لأنها ذهبت لربها رحمها الله انقسم من داخلي شخصان شخص يدافع الآخر حلف الغاضب أنه سيمزقها وبالفعل مزقتها لنصفين ثم رميتها وثم التقتها ولففتها بقبضتي بقوة حتى لم تعد سليمة ورميتها من جديد الثاني قال للأول لتكسر يدك وتذكر من جديد السنوات الطوال التي سيقضيها من دون امه وإن تلك الصورة من الصور الوحيدة فسارع لإلصاقها الأول كان غاضبا وآسفا في نفس الوقت ولكن الغضب سيطر عليه ولم يرض بضعفه لو أنها
قصص وتجارب شخصية
77 ألف متابع
شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.
عن المجتمع
لم أعد قادرا على الاستمتاع بمشاهدة كرة القدم بسبب الميديا
السلام عليكم , اريد ان احكي مشاعري التي تراودني مؤخرا و انا اشاهد هذه الرياضة, الامر بدأ منذ تصفحي للسوشل ميديا و تعليقات المشجعين,في البداية كنت اتصفح فقط للرؤية الاراء المشجعين التي كان توحي باتطباع التعصب و العنصرية ، كمثلا تكتب اسم لاعب ما ، و اذا بك تجد اراء مختلفة جدا و غالبيتها تجد صاحبها يبحث عن نصر لرأيه. متابعتي للحسابات و دورها في جعلي اكره هذه الرياضة شيئا فشيئا: في البداية ظننت ان متابعتي للحسابات شيئ عادي، و
أشعر بالوحده
.لم أكون للآن. أي صداقات في الجامعه
واقعة ممتنن(ة) لها رسخت فيك الاستقامة (ربتك)
بعض الوقائع تمر علينا في حياتنا، تكون بمثابة المعلم الكبير، نتعلم منها درسا هاما، يبني شخصيتنا ويرسخ فينا الاستقامة، يربينا بكل مافي الكلمة من معنى. سأقص عليكم قصة واقعية، حدثت لي وأنا بعد طفلة صغيرة ذات السبع سنوات. كنا نلهو ونلعب أنا وصديقاتي مساء كل يوم أمام منازلنا، ونأخذ بعض النقود من آبائنا، ونشتري الحلوى من أحد الدكاكن القريبة، نقتسمها ونلتهم أنصبتنا ونحن مارحات. مرة اقترحت واحدة من الصديقات، لكي تدوم نقودنا طويلا ونستطيع شراء قطع الحلوى ومربعات الشوكلاطا دوما،
ماما فريلانسر
من المتعارف عليه في عصر العولمة وهيمنة النظرة المادية إن شغل المرأة بقي جزء أساسي من حياتها، كنوع من المشاركة في الأعباء المنزلية اللي تكالبت على الزوج، أو عشان (الكارير) وأنها لم تتخرج من الدرجة الجامعية عشان تقعد في البيت. وبين فكرة العمل و تحقيق الذات و فكرة إن بيتي وجوزي وبنتي أولى بيا كانت فكرة العمل من البيت منقذ كبير خاصة لمن كانت تعمل من الجامعة ومتعودة أن ليها جزء مادي خاص بيها. العمل الحر أو عالم الفريلانسر هو
عمليات تصحيح النظر
اسعد الله أوقاتكم.. ما رأيكم بعمليات تصحيح النظر بالليزر و الليزك و الفيمتو سمايل؟ معظم الأشخاص الذين اعرفهم عادو لإرتداء النظارات بعد عدة سنوات من الإجراء،فهل هي تقنيات علاجية فعالة؟ ولو عاد بكم الزمن هل كنتم لتقوم بإجراءها ؟ او هل عانيتم من مضاعفات بعدها؟
من 5دولآر إلى اكتر من 300 دولار في أسبوع
مرحبا أصدقائي أحببت مشاركتكم تجربتي البسبطة في مجال العمل عبر الإنترنيت سوف اشرح لكم كل شيئ في هاته التدوينة البسيطة رجيا من الله أن تعم الفائدة الفكرة جأنتي مباشرة بعد إطلاق شركة open ia لمنتجها chatgpt 4 خاصة وأن سعر الاشراك في الموقع الرسمي يبلغ 20 دولار فكرت في إعادة بيع هاته الحسابات بسعر أقل يبلغ حولي 5 دولار للحساب لكن التحدي كان في البحت عن طريقة للحصول بها على الحسابات بسعر أقل و بالتالي بيعها بهدا السعر بعد بحت
الاماكن
- مايو 05, 2024 من اراد الرحيل فاليرحل ارض الله واسعة والنسيان ليس ببعيد .مقولة كتبها احدهم علي حائط اكثر احياء المدينة ازدحاما . صاحب المقولة .سقط علي كبر .فحين نسقط ونحن صغارا نبكي وتمد لنا يد العون وينفض عنا الغبار .ولكن اذا سقطنا علي كبر لا نبكي مع اننا نتالم . ونصاب بالحرج ولا نجد من يساعدنا حتي علي الوقوف لاننا لسنا صغارا مع اننا في بعص الاحيان احوج لمن يساعدنا علي الوقوف حتي وان كنا كبارا.صاحب المنزل اعاد
رحلتي في عالم الفريلانسر
رحلة الفريلانسر بدأت معايا لما قررت إني ارجع أكتب بس مش هاكتب عن افكاري لأ !! هاستغل الموضوع واكتب في الطب عشان بقالي سنة كاملة وقفت شغل صيدلة، وكمان سبت الشغل الحكومي عشان حاجات كتيرة. وكمان بسبب جائحة كورونا فعلا كانت بداية إن الناس تعترف إن ممكن شغل من البيت عادي. بدأت رحلة كورس كتابة المحتوى و البحث عن العمل ومن حسن الحظ إن الكورسات متوفرة أونلاين ومع رحلة البحث عن العمل بعد الكورس أصيبت بإحباط شديد !! (متسمعش كلام
عندما نسلم أنفسنا للغضب ونتخذ من مقولة الرجل لا يرجع في كلامه منهج إلزامي
في صباح أول الأمس ذهبت إلى مقر إحدى الشركات لتخليص موضوع لأحد الأصدقاء، وعند دخولي قاعة الإستقبال تفاجأت بحوار جاف بين شخصين يغلبه طابع العصبية والغضب من الطرفين إنتهى سريعاً بجملة "إذا لا يعجبك الوضع قدم إستقالتك". بعدها أتجه كل شخص لجهة، حينها توجهت لموظفة الإستقبال وطلبت مقابلة الشخص المعني بالموضوع الذي جئت لتخليصه، وطلبت مني الإنتظار لحين يأتي دوري، جلست في قاعة الإنتظار وكل ذهني يدور به ما قد حصل ساعة دخولي، وتساءلت مع نفسي هل وصل بنا الحال
كيف تعاملت مع عمليات النصب التي قد تكون تعرضت لها؟
نعم تعرضت للنصب، ومن منا لم يتعرض للنصب ولو لمرة واحدة في حياته، أو سيتعرض لتجربة كهذه؟ كانت هذه واحدة من أسوأ التجارب التي مرت عليّ في حياتي. تحدث معي شخص بخصوص عمل بسيط عبر الإنترنت. أعتقد أن معظمنا وصلته رسالة كهذه. أديت المهمات البسيطة التي طلبها مني وكان يعطيني مقابلها مبالغ بسيطة، وأنا مذهولة. أشعر بالقلق ولكني مدفوعة بالفضول (والطمع إن صح التعبير) للدخول بالمزيد معه، إلى أن وصلت إلى مهمة تطلبت أن أرسل أنا المال حتى يرده إليّ
اعتزل مايؤذيك ..!؟
اعتزل مايؤذيك ..!؟ من الممتع أن تترك كل شيء فجأة وتتبرأ من متاعب الحياة وتنسحب من الباب الخلفي تُنهي كل العلاقات المُتعِبة دون أن تكترث بما يقال وسيقال عنك تبتسم أمام كل الذين ينتقدون تصرفاتك وتواصل المشي بعيدًا عن ٱرائهم وقناعتهم الشخصية في تصرفاتك وشخصك أنت محق في انسحابك ، سينقذك من مناقشة طويلة لن تخسر ما فيها إلا الهدوء وراحة البال ما أجمل أن تتابع العالم من شرفة اللامبالاة دون أن تكترث كثيرًا لما يقال عنك في النهاية لا
التواريخ تصبح اطلالا مع الوقت
التواريخ مثل الأطلال تكون مُدنًا آهلة بالسكان، ثم يهجرها أهلها لمكان أفضل، ومع مرور الوقت تهدها العوامل الطبيعية وأيادي الإنسان، ويأخذ منها الغالي لتعمير مكان آخر، ويردمها الزمن ليأتي من يُظهرها ويكتشف أطلالها. أغلبية قصصها ستبنى على تكهنات المكتشفين، وما تتناقله الألسنة عبر الأجيال.. هكذا هي التواريخ لنا. فتواريخ ميلاد من هجروا وتواريخ ميلاد من غادروا الدنيا مع الوقت تصبح مجرد ذكرى تظهر مع حلول ذاك التاريخ وتختفي مع مروره. وتأتي أجيال أخرى وتصبح قصص هذه التواريخ مجرد قصص تُحكى
لا تتخذ قرار وانت في سعادة مطلقة او حزن شديد ....
عندما تكون في السعادة المطلقة او الحزن الشديد لا تتخذ قرار ، دائما اتخذ القرار من مكان حكيم وشعور متزن ومنطق وان ترى بوضوح المعطيات التي امامك للتعامل معها باتزان ، وان تعرف متى المكان والزمان المناسب لتنفيذ القرار وان تكون على استعداد كامل ومتأهب . ... Khadija_ija
الكتاب خير صديق
أنني أعتزلت الصحبة البشرية لصحبةٍ ورقية، فيكفني منها، ما رفعته عني، من عناء سوء المعاملة، وإجبار تقبل ما يصدر عنها، فأقرأ ما كتبه الكاتب وأنتقى، أخذ منها ما أحب وأترك ما لا أحب، فالإختيار وحرية الإرادة محترمة رغم أنف الكاتب والكِتاب. كما يرفع عني أيضًا مشقة توقع الأفعال والسلوك وردود الأفعال، كذلك أنتقائي للكلمات وطريقة معاملتي له، فلا أكن مضطر لكتمان المشاعر والإنفعال. فمن يقرأ لأديب فقد صاحبه، وتستمع له بإرادة حرة لا تحتاج مراعاةً منه أو تقدير للظروف ولا
رب الأسباب
ماذا لو لم أحصل على علامة النجاح أي أنني أحسبها ولكنها لا تستوفي النجاح لا تكفي هل الله يغيرها لي اذا دعوته ويضع الأسباب وكل شيء جانبا وينجيني ويرفع علاماتي للنجاح أعلم الله على كل شيء قدير ولكن قصرت في البدايه وحاولت تدارك الأمر وفشلت
منبه اليأس
بينما أنا منهمك في العمل أحاول تصوير كتاب كامل، استداعني المدير وأخبرني أنه سوف يزيد لي في راتبي رغم أنه يرى أني لست كفأ للوظيفة ولابد لي من تحسين مهاراتي حتى أتمكن من الإستمرار معهم في المكتبة. حقيقة لم أتصور أنه أبعد شهرين من التعلم وتطوير الذات وإدراك كل صغيرة وكبيرة في المكان أن يطلب مني أن أثبت نفسي وما هو المطلوب مني أصلا؟! شعرت بغيظ شديد من كلامه وبأنه يظن أنه يمن عليَ، رغم أن الراتب الذي يتحدث عنه
حدثت معي قصة أحب أن أطلعكم عليها لعلها تعكس ثمار الإيجابيات والخير على أحد
قبل أيام مضت إتصل بي صديقي الفلبيني ودعاني على العشاء بإحدى المطاعم وترجاني بالقبول لأمر هام، قبلت الدعوة وتوجهت بعد الصلاة مباشرةً للمكان، إستقبلني بحرارة عانقني ورحب بي (🤔 أول مرة يعملها يمكن تأثر برمضان وحاب يدخل الإسلام 😊)، جلسنا وتسامرنا بالحديث والضحك ثم بعدها طلبنا العشاء كلٌ حسب رغبته وبعد الأكل الدسم ولله الحمد قال لي صديقي أريد أن أشكرك بإمتنان على ما قدمته لي في موضوع..... ولم أجد ما أعبر به عن شكري غير قبولك مني هذه الهدية
أيهما تفضل شراء عقار في كمبوند أم في عمارة سكنية؟
أي شخص يريد شراء عقار يواجه خيار إما الشراء داخل الكمبوند أو في عمارة سكنية خارج الكمبوند، وتختلف درجة المميزات التي يقدمها كل كمبوند عن الآخر حسب السعر والشركة المطورة. وشركات التطوير العقاري تقوم بالتسويق للكمبوند على أنه يوفر عدة مزايا مثل الأمان، والخصوصية، وخدمات خاصة فقط لسكان الكمبوند مثل نوادي أو مدارس او محلات تجارية، ومساحات خضراء، والفقاعة حيث ستعيش أنت وأولادك وتختلط فقط بأشخاص في نفس مستواك المادي؛ أما عن العيوب التي تجعل بعض الأشخاص مترددين في الشراء
هل هناك علاج من سرطان الجلد؟
ولنفترض جدلا أنه في أسوأ حالاته، فهل من المحتمل، من الناحية العلمية، العيش عشر سنوات، وليس خمس؟
الطريقة الأكثر فاعلية لإنجاز المهام وإدارة المشاريع
هل فكرت يوماً في تنظيم حياتك كما لو كانت مجموعة من المشاريع؟! برأي هذه واحدة من أكثر الطرق فاعلية للبقاء منظماً وتحقيق أهدافك، والتي أعتمد عليها بشكل دائم منذ أكثر من سنتين. دعوني أخبركم كيف تعمل هذه الطريقة البسيطة. في هذه الطريقة أعامل كل شيء في حياتي وعملي كمشروع، لكن ما هو المشروع؟ المشروع هو عمل أو مجموعة من الاعمال التي تبدأ وتنتهي في وقتين محددين ولهدف محدد، هذا المشروع يمكن أن يكون صغير مثل تصميم سيرة ذاتية أو مشروع
التحصين
الاعتياد و التحصين ونقطة القوة ونقطة الضعف والعدوة والقصص ان قوة الاعتياد تكمن في توجيها اما نحو تحصين اعلى ،تمكين اعلى، ومباركة هذا التحصين بانفسنا وافعالنا ، وبقوة العدوة يتم عدوة الصديق المجاور وهكذا تزدهر قوة التحصين في عمق وفي نفس و في روح و في الارض اجمع . واحذر من القصص الخبيثة التي تحكا لك ان مر عدو بين صديقين تصبح حرب بينهم، بل اقصص قصة، ان القوة تزيد من الثقة ثقتا، و من التمكين تمكينا، و من القوة
ادعو الله ان اسافر واعمل بالامارات من حوالي ٥ سنين
انا دوما ادعو الله ومنذو سنين ان اسافر للامارات واعيش هناك واهمل كمبرمج وانا ادرس لذلك من تلك الفترة وكل شيء ماشي تمام بس حتى الان لم ارى اي فرصة للسفر رغم كل هذا الدعاء والعمل بالممكن وحتى ادعو في رمضان وبعد الافطار وفي ركعات التراويح. كيف هي تجربتك مع ادعية دعيتها مشابهة لهذا الدعاء وهل قدر الله تحققت امنيتك ؟ وهل سعيت له ام ابقيته مجرد امنية؟ وماذا تنصحني بافضل وقت للدعاء ؟