Omnya Ahmed

1.76 ألف نقاط السمعة
237 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نقطة الحجم مهمة بشكل مؤثر. فهناك من يرغب في بيع جهازه المليء بالمميزات لمجرد أن حجمه يعيق حركته ويمنعه من استخدامه بشكل أفضل. بالنسبة لي فلدي تجربة مماثلة تخص هذه النقطة، حيث ركزت على المميزات والخصائص بينما اشتري حاسوبي الحالي للدراسة وأهملت نقطة حجم الجهاز. فلم أجرب مثلاً حمله على يدي أو ظهري، وفي النهاية اكتشفت أنه أثقل من المتوسط وأنني مضطرة للذهاب به أكثر من مرة إلى الجامعة أو أي تدريب وكانت هذه إحدى مشاكلي الكبرى خاصة عندما أجد
التجديدات عامل مؤثر في جعل تقنية ما أو فكرة ما باقية فعلاً، ومن يستسلم لنجاحه ولا يجدد سيجد نفسه في النهاية قد تم التفوق عليه بالكامل.ومن الواضح أيضًا أن تيك توك قد وصل لمكانة كبيرة بحيث أصبح يتحكم في شكل بقية التطبيقات وربما سيصبح قريبًا المتحكم الأول للتريندات في العالم
ليس بالضبط، ولكن هناك تحديد لكل عائلة أن تنجب طفلًا واحدًا فقط. لذلك وأمام الاختيار الوحيد تفضل تلك العائلات أن تنجب ذكرًا وفي هذه الحالة تجهض الإناث حتى لا تخسر الفرصة الوحيدة الإنجابية لديها، مما أثر على نسب الجنسين بشكل كبير.
البرمجة ليست بعيدة عن دراسة الكهرباء لهذه الدرجة. فهناك برمجة قد تستخدم في تطبيقات حاسوبية وهناك برمجة قد تستخدم في الآلات الكهربية أيضًا. فحتى هذه الآلات أصبحت الآن يتم التحكم بها عن طريق متحكمات إلكترونية micro controller لذلك انصحك بالبحث عن نقطة تلاقي بين هذا المجال ومجالك الرئيسي. بالنسبة لي فزملائي ممن يدرسون في قسم القوى والآلات قد قاموا بمشاريع مرتبطة بالايمبديد باستخدام الأردوينو مثل مشروع السيارة البلاستيكية التي تتحرك على خط ثابت وغيرها. المصانع الآن كلها تدار بواسطة الآلات
بالنسبة لي استخدم وسيلة مشابهة للطمأنة وهي إمكانية القيام بعينة صغيرة من المشروع للتأكد للطرفين من إمكانية إتمامه على أكمل وجه، وقد كانت النتائج إيجابية على الأغلب أيضًا. لكن تبدو هذه الخاصية كأنها عينة مسبقة، فهل تتطلب منك مجهودًا في اختيار ما ستعرضه أم لأ؟ وكيف تتصرف إن لم يكن لديك تجارب سابقة في هذه الناحية التي تقدم عليها؟
بما أن الحساب التجاري مليء بالمميزات فهذا جعلني اتساءل عن السبب الذي منعكما من إدراة حساب تجاري واحد سويًا؟ وأعني هنا أن الحساب التجاري بالتأكيد يسمع بتواجد أكثر من مدير للحساب. بما أن انستجرام مربوط بفيسبوك الآن أعتقد أن هذه المميزات قد تضاعفت حتى أصبح بالإمكان نشر قصتك في مكانين في نفس الوقت. وبالنسبة لي كمستهلك جعلتني هذه الخاصية أعرف أكثر عن محتوى انستجرام الذي لم أكن أعرفه لأنني لا استخدم التطبيق
بالنسبة لموضوع إلحاح العميل على التواصل خارج الموقع كان من المفترض أن تتواصل مع الإدارة وتخبرهم بما حدث معك أؤكد كلامك حيث أن الإلحاح ليس مبررًا على الإطلاق. وقد حدث معي من قبل إلحاح أحد أصحاب المشاريع على التواصل على واتساب حتى أنه أرسل رقم التواصل أكثر من خمس مرات. وقد أوشكت على الموافقة تحت إلحاحه ولكن عند المقارنة بين المكاسب المتمثلة في عميل إضافي واحد والخسائر المتمثلة في إمكانية خسارة الحساب بالكامل رددت عليه بالرفض القاطع حتى أنه قام
ليس هناك مشكلة ان يحظر العميل اخي الكريم لكن لو كانت هويته موثقة فكيف يتمكن من توثيقها من جديد بعد أن يتم حظره؟ أعتقد أن الأخذ بالأسباب لعدم الحظر واجب ومن المفترض أن يقلق أي مستخدم للمنصة دائمًا من ذلك ويركز على حفاظه على سمعة جيدة بداخل الموقع سواء كان مستقلًا أم صاحب مشاريع
جاءني من قبل تحذير على التواصل خارج مستقل رغم أن المشروع والتعامل بالكامل كان بداخله ولكن ما بخارجه كان مجرد تواصل لتوضيح التفاصيل بشكل أكبر. وقد أثار هذا تعجبي لأن مستقل حسب هذا تواصلًا خارجه. رغم أن مستقل ليس لديه خاصية تسمح بالتواصل الصوتي بشكل حيَ. هل برأيك يجب وجود خاصية كهذه؟ وفي النهاية أرفقت صور محادثة الواتساب على مستقل حتى يتم مراجعتها. لفت انتباهي أن خدمة عملاء مستقل نشطة جدًا. سواء من ناحية الرد على الاستفسارات أو مثل هذه
العلاقة بين الشركة والموظف التي تقوم على المصلحة والفائدة التي يحصل عليها الموظف من الشركة كالراتب والعائد المادي مثلاً. أرى هذا النوع هو الأكثر إفادة. ليس للموظف فقط بل للشركة أيضًا. فهو يخلق نوعًا من المرونة بين الطرفين. لا يوجد طرف يعتمد على الأخر أو يأخذ منه فقط. بل هناك مصالح مشتركة بين الطرفين أعطني سأعطيك. وقد لا تظهر تلك الفكرة في أن تعمل لمدة سنة في ظروف صعبة بل قد تظهر فقط في توليك بعض الأعمال الإضافية خلال اليوم.
لاحظت ان الشخصية ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالوظائف هذا حقيقي جدًا نجلاء. بل قد أقول أن الأمر له وجهان. فالشخصية تؤثر على العمل والعمل يؤثر على الشخصية . فلو كان عملك يعتمد على التعامل مع كمية كبيرة من البشر فهو ليس كعمل من يتطلب التعامل مع التقنيات والآلات وغيرها. وقد قرأت من قبل إحصائية عن أشخاص يعملون سائقي تاكسي وكيف أنهم بعد عملهم لمدة طويلة في هذه الوظيفة تغيرت خصائص دماغهم لتتمكن من حفظ وهضم الشوارع والأماكن بشكل أكثر كفاءة. لذلك
مرحبًا ماجد. في إطار تعلمي لأحد تقنيات ال IOT أو إنترنت الأشياء عملت على مشروع مشابه حيث كانت الفكرة عبارة عن إمكانية المسافر لمتابعة حقائبه عند السفر حيث يكون لديه أماكن الحقائب وترسل له إنذارات عندما تخرج عن مكان معين. وبما أن فكرتك قريبة جدًا فأنصحك بمتابعة تقنيات إنترنت الأشياء حيث ستساعدك كثيرًا في هذه المهمة. هل ترون ان هذا كافي ؟ لطلاب بكالوريوس علوم حاسب؟ هذا الأمر من اختصاص المشرف على المشروع ويتغير على حسب عدد الطلبة وطبيعة الدراسة
سأكتب سؤالك بصيغة أوضح حتى يتمكن عدد أكبر من الناس بمساعدتك. أنت تقول أنك تدرس هندسة الكهرباء وتريد أن تدرس الأجهزة المدمجة أو Embedded systems. بالنسبة لإجابتي فهذا المجال ليس مختصًا بالإلكترونيات فقط ويمكنك أن تستطيع العمل فيه والتوفيق بينه وبين مجالك الأساسي بمجرد تعلم أساسياته. والكثير ممن يدرسون هندسة الكهرباء ممن أعرفهم يدرسون بالفعل مواد خاصة بالأجهزة المدمجة في نطاق دراستهم. ولكن كبداية يمكنك تعلم برمجة الأردوينو واستخدامها في تطبيقات مناسبة لمجالك.
هذه نقطة تحدثت فيها هنا كثيراً فعلاً. وما وصلت إليه أن الوظائف التي لا تحتاج إلى مهارات إبداعية من السهل استبدالها بالآلات، وفي بعض الأحيان قد تظهر وظائف أخرى من قلب ذلك وقد لا تظهر. لذلك فعلى الإنسان أن يسعى دائمًا للهرب من هذه النقطة عن طريق تطوير مهاراته دائمًا والسعي ليكون له قدرات تحميه من مثل هذه التغييرات. والوظائف التي ذكرتها فعلاً وظائف آلية وقد تحتاج للبشر في جانب صغير فقط منها في المستقبل
أعتقد أنه في حالة كون الممثل مشهورًا جدًا فسيكون من غير الممكن أن يلعب ممثل أخر دوره في الشباب، لأن هذا ينفي واقعية الفيلم خاصة لو كان الجمهور يعرف من الأصل شكله في شبابه! لكن هذا لا يعني أن ينتهي دور الممثلين الشباب لأن هناك الكثير من الأعمال المختلفة التي تحتاج لهم. فمثلاً هناك أفلام تكون القصة بها هي هذه النقطة، مثل فيلم هيبتا حيث اكتشفنا أن جميع الأبطال بطل واحد في مراحل عمرية مختلفة، فلو استخدمت تلك التقنية لما
أراه مستقبلًا كبيرًا بالفعل حيث أن هناك الكثير من الأماكن التي نحتاج فيها هذه الخواص، مثل التعامل مع العملاء أو العمل في المولات والمطاعم والمحلات التجارية. حضرت قريبًا أحد عروض مشاريع التخرج ووجدت بعض الطلبة قد قاموا بصنع روبوت يفهم العامية المصرية ويمكن وضعه في السوبرماركت، ويفهم طلبك بأكثر من طريقة مختلفة بدون أن يكون هناك جملة محفوظة يجب قولها. وأعتقد أن تقنية كهذه ستساعد كثيراً على التواصل بين الإنسان والآلة.
العمل الحر يحتاج لتركيز فعلاً، ومواقف مثل التي مررت بها شديدة التكرار لأن الظروف لا تكون مواتية دائمًا للعمل عن بعد. لكن يمكنك محاولة التواصل مع إدارة مستقل ربما تتفهم الوضع. وكذلك في حالة المرور بنفس الموقف مرة الأخرى فيمكن الاتفاق على مد موعد التسليم بدلًا من إلغاء المشروع بشكل كامل.
لكن يا عبدالرحمن فدور الكاتب في تسويق كتابه الشخصي مهم وإلقاء الحمل على دار النشر فقط قد يؤذي الكتاب نفسه. لأن دار النشر لديها مجموعة كتب هي منتجات بالنسبة لها، أما الكاتب فكتابه هو كل ما يملك ويستطيع أن يعرف بسهولة ما المناسب له وكيف يسوق له. منذ فترة قريبة قامت دار نشر بنشر أحد الكتاب وفوقه اقتباس اتضح أنه مسروق من كاتب أخر وحينها قامت الدنيا ولم تقعد وخسر ذلك الكتاب شعبية كبيرة لمجرد أن دار النشر لم تدقق
في هذا الصدد هل ترين أن تقليد فكرة ناجحة أكثر خطورة من الخروج بفكرة جديدة لم يعهدها السوق بعد؟ هناك العديد من الأشخاص الذين يرغبون في عمل مشاريع جديدة، ولكن تأتي النصائح لهم من قبيل: ابن مطعمًا فلا يوجد مطعم فاشل وهكذا. فهل حقًا التقليد أفضل؟
فعلاً وهذا ما يحدث فعلاً. لكن في أغلب الأوقات تكون هناك موازنات غير محسوبة، فمثلا شركات الاتصالات كلها بنفس الحجم العملاق والمنافسة بينها منافسة متساوية بها شد وجذب. لكن تخيل شركة صغيرة ما زالت تبدأ ولديها فكرة واحدة مميزة، وتم اخذ هذه الفكرة لصالح شركة كبيرة لديها مميزات عديدة. فكيف تتصرف الشركة الصغيرة الآن؟ هل يمكن اعتبار هذا أيضا من قواعد المنافسة؟ أنا أراه مجموعة من القروش التي تأكل الأسماك الصغيرة في السوق
إذن فأنت متفقة معي يا دليلة أن الأفكار لا قيمة لها وحدها بل تكتسب قيمتها من تطبيقها الذي قد يكون جيدًا وقد يكون سيئًا. لكن هل ترين أن صاحب الفكرة الأصلي يجب أن يكون له أي نقاط في مقابل هذه الحالة؟ فمثلاً تطبيق تيك توك هو تطبيق يحتوي على الكثير من المميزات والصفات، بينما التطبيق الأخر يحتوي على خاصية واحدة فقط مبني عليها. فإن سرقت منه(حتى لو تم تطبيقها بطريقة صحيحة) فماذا تفعل الشركة حينها؟ هي بالطبع لن تستطيع إضافة
أفهمك فعلًا، لكن طبيعة الهدف من العمل الحر تختلف من مستقل لمستقل. ومن عميل لعميل. فماذا لو كانت طبيعة عملي تستلزم التعامل مع عدة عملاء بشكل منفصل. فمثلًا لنتخيل أنك مصمم لوجو. يأتي العميل لطلب اللوجو الخاص به ثم يرحل ولا يحتاجك إلا ربما بعد فترة طويلة، وهذه ليست مشكلة يجب أن تعيب المستقل. لذلك أرى أنه يجب الاطلاع على طبيعة المجال ثم الاطلاع على معدل إعادة التوظيف وليس العكس.
أوافقك الرأي في أن الحرية الكاملة مرفوضة ولكن كذلك القمع الكامل، يمكن تحديد أجزاء يشاهدها الطفل تحت إشرافنا. لكن ما أعنيه أن اخفاء هذا العالم بالكامل عنه سيجعله يتعامل معه بشكل خاطئ حين اكتشافه، وهو أمر سيحدث عاجلًا أو أجلًا
نقطة خروج الطبيب ليتحدث عن مريضه على الملأ حتى لو بدون ذكر اسمه هي نقطة استنكرها كثيرًا سارة، بالنسبة لي فإن علاقة الطبيب بالمريض يجب أن تكون علاقة شخصية فلا يستخدمها الطبيب للتسويق لنفسه مثلاً أو حتى لمشاركة المعلومات مع العامة. كان هناك تريند على فيسبوك يسمى "جلسات الخميس" وفيه يحكي أحد الأطباء النفسيين بعض ما حدث مع مرضاه بدون أن يذكر حتى أسماءهم لكن الأمر كان له استنكار شديد مني فحتى لو لم يتم ذكر اسم المريض فمازالت معلوماته
أعتقد أن الفكرة مناسبة لمجال عمل باي بال المتعلق بالأموال لذلك كان من الطبيعي الحصول على مكافئات بنظام العملات الرقمية.لكن أعتقد أنه من الواجب توضيح طبيعة تلك العملات وهل الاستثمار فيها له معنى خارج الشركة أم لأ. ما يميزه هو إبداعاته المختلفة وفرصه المتنوعة للحصول على الأرباح وكذلك منحه فرصة أسهل للتواصل مع أكبر رؤوس الشركة. بالنسبة للأفكار فأعتقد أنه من الممكن تطبيق أنظمة أقل تعقيدًا مع فريق أصغر. أفكر فيه نظام النقاط مثلاً ومن ثم إمكانية استبدال تلك النقاط