Diaa Albasir

6.08 ألف نقاط السمعة
374 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هناك فيلم اسمه سكر sugar وهو من انتاجات عام ٢٠٠٤ ولكن هو حول مراهقة دومينيكية تسافر إلى لوس أنجلوس لتعيش مع والدها، ثمّ تطور علاقة مع زميلها الكفيف، على الرغم من أن القصة ليست مماثلة تماماً على أنني أنصح بالاطلاع عليه.
الا تعتقد أن هذا الشحّ في الانفاق على العمل الذي أقزم به يمكن أن يولّد شحّ أيضاً بالنتائج التي يعطيني إياها وبأنني يجب لكي أحصّل منافع من اليوتيوب يجب أن أغذّي قناتي بالأفكار والمعدات الجيدة من البداية؟
مجهود كبير هذا التعليق المهم، هذا أشمل تعليق تقني وصلني حتى الآن! - ربما الشيء الوحيد الذي أعتقد أنني لن أقون به هو تحليل الأداء، لأن فكرة دخولي لليوتيوب لم يكن هدفها طرح ما يعجب الجمهور بقدر توثيق ما أحب أنا أن أطرح ولذلك بهذه الحالة لا أعتقد بأن هناك فائدة من تحليلاتي ما لم يكن هناك أي خطة لتطبيق هذه التحليلات كانعكاسات على محتوايي.
ممتاز هذه فكرة رائعة ومهمة، الالتزام والاسترارية وتجهيز محتوى مسبق، ولكن أحب أن أسأل عن أكر لا أعرف إن كنت لديك خبرة فيه، ما هي أفضل طريقة لترويج محتوايي على السوشال ميديا بعد أن أبدأ بتنزيل فيديوهاتي؟
هل فكرت أنك ربما تحتاج إلى مُعِدّ أو كاتب للاسكريبت لمساعدتك؟ محتوايي عبارة عن تجارب شخصية لأفكاري الشخصية + أنا عملي وتخصصي هو كتابة السيناريو كصناعة محتوى وأفلام ولذلك هذه تعدّ أسهل مهمة بالنسبة لي على عكس ما أتعرّف الآن من أمور لها علاقة بالمونتاج وضبط الصورة.
أولا و قبل كل شيء حدد الجمهور الذي ستستهدفه هل هناك آلية واضحة للقيام بهذا الموضوع؟ يعني طريقة عملية لإقصاء من لا أريد التركيز عليهم والتركيز على من أريد التركيز عليهم فعلاً؟ حين أقوم بذلك برأيك كيف يمكن أن أكيّف هذه المخرجات لأصنع منها خطة عمل عملية فعلاً في قناتي؟
هل يمكنني الاعتماد في البداية على كاميرا موبايل وإذا كان نعم فما هو النوع الذي برأيك يصلح تقريباً أكثر شيء للتصوير حالياً، أي جهاز يمتلك مواصفات مهمة جداً على مستوى الكاميرا قد ينفع معي بتجربتي؟
هذا الطبيعي للأسف، ولذلك البارحة نشرت [@wafa_lazie] مساهمة أحب أن تطلع عليها، جعلتنا نتخيّل فبها لو كنّا مدراء تنفيذيين في يوتيوب وعن الأمور التي يمكن أن نقوم بها لحظتها، كتبت في تعليقي أنني مباشرةً سأقوم برفع عمولة الأشخاص العاملين بالمجالات العلمية والثقافية العالية لكي يأخذوا بعض من عدالة وتوازي ولو معطوب مع مقدّمي الترفيه أو المحتوى الفارغ
إذا أردت شراء النسخة الأصلية من أدوبي بريميير هل هذا هناك اشتراكات شهرية أنا مطالب بأن أدفعها؟ وسؤال ثاني هو هل مسألة المونتاج مسألة يجب أن أقوم بها بنفسي أو يجب أن أبدأ بها مباشرةً بتوظيف مستقلين للقيام بها؟ أيّهم أفضل كانطلاقة؟
بداية دخولي على المنصة كان منذ سبعة أشهر مثلًا، ولم أتعرض لهذا النوع من المواقف دخولي كان من سنتين وتقريباً أنا كثير التفاعل عليها ومع ذلك لم أتعرض إلا لربما مرة في إساءة وغير ثقيلة أيضاً وهذا على النقيض تماماً من السوشال ميديا، وبالمناسبة هو سبب يجعلني فعلاً مهتم جداً في أن أكون هنا فاعل أكثر من السوشال ميديا، جديّة الكلام واحترامه وفائدته، هذه عوامل قلّما أجدها في مطارح أخرى
أنا أتعامل مع مسألة التقييم كطريقة لإبداء انطباعي على الكلام الذي قرأت، فما لاحظته أنني حين أضع تقييم إيجابي يرتفع الكلام الذي أعطيته هذا التقييم إلى فوق ويعلو في الأهمية على باقي التعليقات التي لم اعطيها تقييم، ولذلك أستخدم هذا كفرصة لدعم الأفكار التي أحب أن يكون لها الصدارة والأولوية في نقاشاتي ومساهماتي. ولذلك أرى أن هذه الميزة مهمة جداً ويجب أن يكون هناك اهتمام بها من قبل الجميع.
على أننا برأيي يجب أن نكون منتبهين جداً على الفرق بين الكمال والتكامل، معظم البشريين يفشلون في تحقيق أي إنجاز بعد اكتمال الخبرة والقدرة وهذا لإنهم يعتقدون أن فكرة أن هناك ما ينقصهم بعد هي فكرة يجب أن تمنعهم عن فعل ما يحلموا بالقيام به، متناسين بأن الإنسان لا يستطيع أن يكتمل بشيء نهائياً مهما حاول ولو كانت مهارة بسيطة، الإتمام ليست أمر بشري
فالميت ميت و لا يمكن القول أنه ( ميت حي ) سأذكر مثال ديني ليس لأحوّل النقاش لمسألة دينية بل لرفع مستوى الجدال وتقبّل فكرة أنه يجب أن يوجد في الإدراك الإنساني مسألة الميت الحي، فمثلاً هناك آية ذكرت هذا صراحة: "ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون" أقدّم هذه الفكرة لتوسيع النقاش وشمل هذه الفكرة والتفكير فيها، كيف يمكن للأمر أن يكون نقيضه ووجوده معاً؟ يبدو اعتيادنا فكرة التناسب والأضداء تجعلنا نستصعب جداً
جملة شبيهة جداً بالذي قاله عن حبيبه، ابنه يوسف حين اقترب اخوته ومعهم قميصه الذي سيردّ عليه بصره: والله أنّي لأجد ريح يوسف!.
رمي المياه خلف الزوار، عادة يشترك بها الكثيرين سواء في المنطقة العربية أو في تركيا خاصةً ولليوم لا أجد لها تفسيراً في كيف بدأت وكيف صارت ممارسة شعبية يقوم بها الجميع، وطبعاً مرة في موقف عشته ضمن عرس لواحدة من أقربائي لم يكتفي أهلها برمي الماء حين خرجت مع عريسها خلفها بل صاروا يرمون الأرز أيضاً، ولا أعرف أيضاً ما علاقة الأرز بالفرح! شيء غريب تكوين هذه العادات والتقاليد وكيفية تحولها لممارسة عامة دون حتى أن يكون لدينا أي فهم
غوغل حالياً بسباق سرعة كالعادة بين التطوير والإقناع، أي بناء الثقة، موجود مشاريع كثيرة متعلقة بالذكاء الاصطناعي الذي يعد حالياً موضوعة حساسة في أوروبا ويتصيّد فيها الجميع الأمور السلبية التي قد تضر بالشركة، ولذلك هم حذرين جداً وفي مشي متوازي بين التطوير السريع وبناء الثقة، ولذلك غوغل بالمؤتمر تناولت أهمية التطوير المسؤول للذكاء الاصطناعي لضمان ثقة الجمهور في عملهم واستخدامهم لأدواتها، وألرز ما قد يتضمن من مناقشات في الفترة القادمة سيكون حول تخفيف التحيز، والعمل على الخوارزميات التي يستحيل أن
عندنا في سوريا ممثل سوري مشهور جداً اسمه جهاد عبدو، اختار فجأة بعد الأزمة أن يغادر البلاد مع زوجته لكي يخرج إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حين خرج فقد شهرته كلها بأكملها واشتغل ديليفري بيتزا فعلاً! كانت صدمة بالنسبة له، من أشهر ممثلي سوريا إلى ديليفري بيتزا ولكن السؤال هل للبلاد أي تأثير غلى الشخص ونجاحه؟ لا أعتقد ذلك نهائياً، فالناجح ناجح في كل مكان برأيي، فهذا مثلاً جهاد عبدو اضطر لتغيير اسمه بسبب مشاكل اسمه هناك وأسمى نفسه جاي عبدو،
في بداية الأمر آذخ مهمّته وأحاول تقسيمها لمهمات أصغر، هذه العملية يجب أن تتم عندي كمدير لأكون متحكّم بحجم الأعمال لأستطيع عملية التوكيل بشكل أسهل، ثم سأقوم بإشراك فريقي في الأمر، وهنا لا أقون بوضع اي افتراضات حول أعباء العمل، فقط بعد تقسيم المهمة أقوم بالجلوس معهم، أتحدث معهم حول قدراتهم الحالية ومهاراتهم قبل تعيين مهام جديدة، يتيح ذلك التواصل المفتوح برأيي مساعدة غاية في الأهمية، وهو أنه يمكن أن يساعد في تحديد المجالات التي قد يستطيع الموظف أن يساعدني
عموما فاشكالية التأخر هي معضلة عربية الغريب أن من يقوم بها بعضهم فعلاً على نجاح كبير في حياتهم وحققوا إنجازات معينة مهمة، ومع ذلك لم يتخلصوا من هذه العادة السيئة وكأنها عادة متأصلة فيهم لا أعرف أسبابها تحديداً، برأيك ما الذي يجعل العقلية العربية تميل إلى هذا التصرف المتكرر؟
أو تختار وقتا لا يؤثر على جدول عملك جرّبت واستمريت الصراحة بالانزعاج، مجرّد شعوري بأنه يقوم بالأكل من وقتي كان شعور مستفز جداً لا أستطيع حرفياً التعامل معه، ولذلك صرت أكره الانتظار ووضعت قاعدة ال ١٠ دقائق مع الجميع دون استثناءات، كلما كان لدى الإنسان اهتمام بوقته وانجازاته كل ما كان تعامله يبدو مع هؤلاء الناس من هذه الفئة أصعب
ولو أنني في موقفك لرغبت لحظيًا في التوقف نهائيًا عن العمل معه بسبب رسالته لا أستطيع غربلة ٣٠% من الناس في حياتي بناءً على هذا المعيار، قاعدة كبيرة من الناس لا تهتم لا بوقتي ولا فيّ شخصياً وأنا أعرف هذا وخاصة في العمل وما يخص الماديات ولذلك أنا مضطر للاستكمال على الرغم من أن هذا الاستفزاز.
علاقات كثيرة خرجت منها مرّتين بعمل قمنا به على موقع مستقل، هذا على الصعيد المادي أما على صعيد التجربة، تجربتي كانت ممتعة لأنني أحب نمط الإجابات التي أتلقاها عادةً هنا، معظم ما أقرأ من إجابات على مساهماتي ومساهمات الآخرين تكون لتجارب شخصية للمستخدمين وهذا الأمر يمتّعني فعلاً، مللت في باقي المنصّات التعليقات الساخرة أو الانتقادية بدون دليل وبدون نقاش راقي، هنا في حسوب تصلني إجابات كثيرة وتفاعلات من وجهة نظر شخصية أو تجربة شخصية بحتة أو معلومات مدعّمة بدليل، مما
لفتني تعليقك [@mohammed46464] أريد أن ألفتك على أن هناك بعض الأمور التي يمكن أن تكون قيّمة بالنسبة للمشتري حتى ول كان الموقع بزيارات قليلة، كالتي ذكرت مثلاً.
عدد الزيارات القليلة لا يعني أن موقعك سيء وسيباع بأقل رقم ممكن، يمكنك تغيير وجهة نظر التقييم بالنسبة للمشتري، وهذا عبر أن تقوم بتسليط الضوء على إمكانات نمو معيّنة بموقعك، من مثل التالي: هل كنت قوي أنت بال SEO أو حتة تصميم الموقع قوي؟ هل يستهدف قطاع أو مجال قيّم وهناك مساحة لتوسيع الجمهور مع تعظيم الجهد؟ هذين سؤالين قد يرفعات من قيمة موقعك، بعدها قم بمقارنة هذا النظرة الجديدة لموقعك بالمواقع المعروضة للبيع على Flippa
تجاوزت مرحلة التفكير بالأمر وكتبت الحقيقة، والآن أنا في مرحلة النشر، كتب مجموعة قصصية أحاول فيها أن ألقي ضوء على جزء من الحاصل خلال الفترة السابقة في بلدي سوريا ولكن من وجهة نظري وزاويتي الخاصة، ضمن هذه المجموعة كتبت ٣ قصص خيالية بشكل كامل ولكن فيهم رمزيات يمكن إسقاطها على الواقع الذي أكتب عنه أو لا، هذا يعتمد على وعي واهتمام المتلقي وخلفيته.