ريادة الأعمال

91.6 ألف متابع مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.

ما رأيكم بمسرعات الأعمال، هل هي بيئة مثالية لرواد الأعمال، أم تحمل مخاطر لمشاريعهم؟

لا اعتقد من الافضل ان ياخذ كل عمل الوقت الذي يستحقه
أخشى ألا أكون قد فهمت قصدك
النصيحة الأهم أن تستثمر بما لا يهلكك خسارته، هذا كافي لمنحك قلبًا قويًا يتحمل التقلبات ولا يخشى الخسارة القريبة، وأتمنى لك المكسب القريب والبعيد.

أريد توظيف مهندسين ميكاترونيكس ومبرمجين ومتابعتهم ولست متخصص، ماذا أفعل؟

انا ممكن اساعدك في عمليه التوظيف بقابل مادي بسيط دا البروفايل بتاعي علي لينكد ان https://www.linkedin.com/in/mai-salah-5a9682198/
هذه مبادرة جميلة منك، بالتأكيد شرف لي التواصل والتعاون

مرور سنه على مشروعي الصغير

شكرا جزيلا .. سأعمل على نصائحك يسعدك ربي
حاول أن ترصد لنا تطوّرات مشروعك بشكل شبه دوري وبفترات زمنية قصيرة، هذا سيجعلك دائماً في استفادة دائمة من الأفكار التي تُستعرض لك وأيضاً تكون ذات المساهمات لها فائدة كبيرة على من يحب أن يؤسس مشروع شبيه في منطقته فيُدرك السلبيات التي تعرضت لها ويتجنبها ويدرك الإيجابي ويقوم بتعزيزه.

كصاحب مطعم: كيف أتعامل مع عدم التأثير Deinfluencing؟

شخصياً أميل الي انه إبتزاز، وعن بعض الإحتكاك مع مراجعي المنتجات التقنية مثلاً كلهم يقولوا ما تريد الشركات التقنية ان يقولوه إلا من رحم ربي، وكل ذلك طمعا في الأجهزة الإلكترونية التي ترسل لهم مجانا وطمعاً أيضا في بعض الأموال الإضافية لو قام الجمهور بتصديق هؤلاء المراجعين.
هذا حقيقي للأسف لذلك لا أقتنع بالمراجعات على المنتجات إلا من الأشخاص الذين لا يبدو عليهم أنهم مؤثرون، مثلا: مراجعة ربة منزل لجهاز مكيف من شركة معينة أنا أميل إلى تصديقه أكثر من مؤثر على مواقع التواصل أو فنانة مثلا تقوم بعمل هذا التقييم.

لا تبع القلم، بل ابحث عن من يحتاجه

المشكلة في بيع القلم إذا أخذت سؤالك بحرفية - وأريد ذلك كتحربة 😂 - أن الهاتف الذكي بالنسبة للكثيرين أصبح يغني عنه، لهذا قد يكون الاقناع بشراءه أصعب بعض الشيء في عصر الهواتف الذكية الحديثة، لكن قد أبدا بالحديث مع العميل عن الإبداع وعلاقته بالكتابة بالورقة والقلم وسأذكر بعدها عدة دراسات أجراها الباحثون حول تأثير الكتابة بالقلم على الإبداع والتركيز والاستفادة من الملاحظات ففي دراسة أحريت عام ٢٠١٤ تحت عنوان The Pen Is Mightier Than the Keyboard وصل الباحثون إلى
برأيي لكي يكون كل ما ذكرت له أثر وجدوى، يجب أن تصل لفئتك المستهدفة، الباير بيرسونا التي قد تحتاج قلمك دون الحاجة للبراهن والأدلة، مثلا الموظفين بالشركات كلهم معهم قلم لا محالة، الطلبة بالجامعات كلهم معهم قلم لا محالة، حينها سأبدأ ببيع القلم بإريحية لأن هذا عميل مؤكد، يتبقى كيف أبيع قلمي أنا تحديدا وليس أي قلم؟

ما رأيكم بالتسويق المثير للجدل Controversial marketing؟

أنا لا أضرب هذا المثال لارتباطه بالتسويق المثير للجدل ولكن هذا كان ردا على أن الجمهور ينسى وكل الدعاية هي دعاية إيجابية. لم ينسي الجمهور حتى الآن بسبب أن الحرب مستمرة فقط، وانا لو سأراهن علي شيء في تلك الحياة وسأحقق الفوز بالرهان كل مره سيكون رهاني علي ذاكرة الناس ونسيانهم، وكما قال نجيب محفوظ، آفة حارتنا النسيان. وبالطبع أعيد وأكرر ان هذا الممثل كان غرضه النقاق من أجل المال من وجهة نظري وليس تحقيق تسويق مثير للجدل يتبنوا نهجًا
اما المجتمع فيمكن ان يحاسب نفسه بنفسه ويحقق الفوائد الإجتماعية عن طريق المؤسسات لو كان الهدف فقط هو الربح لما أنفقت الشركات الملايين في المسؤولية المجتمعية حتى تحسن من صورتها أمام المجتمع.

كيف أتجنب تحيز عدم الاستجابة Nonresponse Bias؟

يمكن تقديم مكافآت أو مزايا للمشاركين، مثل الخصومات أو الهدايا، لزيادة الدافعية للمشاركة انا اخاف ان يقوم الجمهور المستهدف بالإجابة بطرق لا تعكس آراءه لغرض الحصول علي المكافآت، بمعني ان يجيب علي الأسئلة بسرعة وبطريقة عشوائية وبدون إهتمام لكي يصل للسؤال الأخير لكي يحصل علي الخصم الذي وعدناه به. وانا اعلم انك قلت انه يجب وضع الأسئلة بطريقة غير مباشرة لتعكس جودة الردود، ولكن في الإستطلاعات تكون معظم الأسئلة بنعم او لا او اختيار من متعدد لكي نسهل الامر علي
وانا اعلم انك قلت انه يجب وضع الأسئلة بطريقة غير مباشرة ليس وضع السؤال نفسه وإنما تغيير صياغة السؤال وهذا قد نضطر لفعله لاكتشاف ما إذا اختار الشخص اختيارات عشوائية أم بناءا على تفكير وانتقاء.

لماذا أعتبر أن التمويل الذاتي Bootstrapping هو فخ يقع فيه الكثير من رواد الأعمال؟

التمويل الذاتي ليس الخيار الأمثل لأي شركة ناشئة في سوق به مخاطر عالية، وفي رأيي انه يجب ان يستمر حتي مرحلة seed Funding، ونعتمد بعدها علي أموال المستثمرين والقروض .
يعنى اطلب استثمار من رجل اعمال من غير ما اثبتله انه بثق فى نجاح المشروع

كيف يمكن أن نحسن نسبة دوران المخزون inventory turnover ratio؟

يا أخي .. يخرب بيت دماغك، أنت إما تقرأ أفكارنا، أو تصدع رؤوسنا بتسليط الضوء على ما يشغل عقولنا بالفعل (هذا مدح وليس قدح).
شكراً لك علي كلامك الجميل، واتمني ان اكون عند حسن الظن دائماً

أمثلة عن الاحتيال أو الغلاء

أنا مع أن نفسح المجال بالسوق بدون أحكام ليعرض ما يعرض للناس والعملاء المحتملين، في النهاية سيبيع من لديه الاستحقاق فعلاً، أي من لديه السعر الأنسب مع الجودة الأنسب بالسمعة الأنسب، هذه الأحكام سواء هم محتالين فعلاً أو لا، لا تقدم شيئاً حقيقياً للمعادلة، الأفضل تركهم للزمن ليكون غربالاً لكل ما يُقدّم من عروض للعملاء، فهذا المعيار برأيي عادل جداً جداً ولا يمكن أن يخطئ.
اتفق معك أخي ضياء في مصر يوجد مثل شعبي يقول "السوق محكمة"

كيف أتعامل مع التعليقات والتقييمات السلبية للعملاء على مواقع التواصل الاجتماعي؟

الاستجابة السريعة للأزمات، وتطوير تدابير لمنع تكرارها، وتحمل الخسائر القصيرة الأجل من أجل سلامة العملاء. مربط الفرس بالفعل هو مدي استعداد الإدارة لتحمل الخسائر قصيرة الأجل لحماية سمعة الشركة، فالمشكلة ان الإدارة في الغالب لا تريد تحمل تلك الخسائر، واحياناً بسبب إهمال إدارة الشركة وعدم اهتمامها بشكاوي العملاء، يكون من الصعب العودة والاعتراف بالخطأ.
لذلك تم وضع مفهوم الاستماع حتى نتوقع الأزمات قبل حدوثها وللأسف في معظم العلامات التجارية العربية لا نعطي قيمة كبيرة لهذا الأمر بالرغم من أن توقع المشكلة وحلها قبل حدوثها أفضل من الحل بعد ما تحدث لأنه قد تكون هناك عواقب وخيمة يصعب الاعتذار عنها مثل وفاة شخص بسبب طعام مسموم بمطعم مثلا.

كيف أوازن كمدير تسويق بين التسويق قصير المدى والتسويق طويل المدى؟

إذًا مما فهمته من كلامك أن مرحلة الاحتياج لترك انطباع تحتاج لكل وسيلة ممكنة لتصبح تريند على ألسنة الناس، كما فعل المطور العقاري صاحب كومبوند سعادة بإحضاره لجورجينا في الإعلان ون أي وجود لمنتج أو قيمة حقيقية للمستهلك، لكن الهدف هو أن يبحث الناس باسم إعلان جورجينا ويربطون ذلك بالمطور العقاري، وهذا عكس ما يقوم به طلعت مصطفى، لأنه في الأساس لديه قيمة وجودة عالية جدًا واسمه لوحده يكفي، إذًا لا يحتاج لإثارة بلبلة أو تريند بأي شكل. أعتقد أن
أعتقد أن النقطة اصبحت واضحة، من لديه قيمة عالية واسم واضح في السوق لن يلجأ سوى للإعلانات رفيعة المستوى، أما اللجوء للتريند فهو لمن يريد أن يكون متواجد على الخريطة، إذا صح القول إختلافي معكي فقط انه من الممكن انني امتلك قيمة كبيرة ولكن ليس لدي موارد مالية كبيرة للتسويق، وهذا ما فعله صبور في إعلانه دقوا الشماسي، فهو بالفعل لديه قيمه كبيرة، ولكن ليس لديه الموارد الكبيرة مثل طلعت مصطفي. وشكراً لكي علي تلك المناقشه الثريه، التي دفعتني لكي

لماذا اقتراض المال هو الاستراتيجية المناسبة لجميع الشركات؟

فعلا .. ميزة الاقتراض انه يحقق لك الاحتياجات الحالية مع سداد لاحق والتي بدونها يصعب التقدم لان المشاريع تبنى برأس المال الجاهز

هل الشكل الأولي مهم للعميل؟

شكراً الموضوع ساعدني بفهم ما الذي يجب اختيار. فكرة المشروع هي اكثر من فقط بيع بل سوف اكون مجموعة من طلاب الذين سوف يوصلون المنتجات في اليوم نفسه. للاسف لايمكنني شرح المشروع باكمله لانه جديد وليس متواجد كثير.
وفقك الله في مشروعك، وننتظر أن تشاركنا تجربتك بعد النجاح في تحقيق النتائج المرجوة للمشروع.

كيف تفسد الشللية بيئة العمل؟

ولكن السؤال الأكبر هو هل نفس الأمر يسري مع مدراء الفرق ومن هم أعلى؟ لماذا سيأتي إلى هذه الفئة ويختفي؟ بالعكس هذا شائع أصلا جدا بين هذه الفئة، وأحيانا يكون رؤساء الفرق جزء من الشلة. يحكي لي أحدهم عن وصوله إلى الترقية التي كان يستحقها لأنه لم يجد من يحابي له عندما كان يتم الاختيار. كل رؤساء الفرق رشحوا أشخاصًا من "شللهم" في حين أنه لم يرشحه أحد رغم علمهم بأنه من أكفأ الموظفين!!!
إذًا نتحدث عن بيئة عمل "سامة" بأكملها كما يُقال، ولكن هذا يؤثر على إنتاج الفرق التي من المفترض أن يقوموا بإدارتها، أتذكر صديقة فالت لي، أنها تريد أن تترك فريقها لأنها لا تتعلم أي شيء من مديرتها المباشرة، وعندما سألتها عنها، ردت بأن المديرة تُلقي عليهم بكل المهام، لأنها ليس لديها خبرة أصلًا بها، وعندما سألتها إذًا كيف وصلت لتلك المكانة، أجابت أنها من ضمن الموظفين القدامى بالشركة، وتم تعيينها عندما كانت الشركة في مرحلة ال Startup، وبنفس الأسلوب تم

كمدير، كيف يمكن تعزيز الذكاء الوظيفي لدى الموظفين؟

إلا إذا كانوا موظفين متعنتين من الأساس ولا يهتمون بعملهم من الواضح أن هناك بعض الموظفين حتى اللحظة لا يريدون التطور ويعيشون بعقلية الندرة. هو يأخذ راتبه نهاية كل شهر فلماذا يرهق نفسه على هذه الأمور التي لا تسمن ولا تغني من جوع؟ ولقد سمعت عن أشخاص أقنعوا أنفسهم بأنهم وصلوا إلى ما كانوا يحلمون به من وظيفة ثابتة وأسرة وسيارة ولذلك لا داعي لبذل المزيد من المجهود، بل هو السعي إلى البقاء على هذا المستوى وحسب.
بصراحة لا أجد مشكلة في ان يختار أحد ما هذه الطريقة في التعامل مع العمل طالما هو مرتاح هكذا وطالما كان هذا مناسب لأسلوب الشركة التي يعمل معها، أما إذا عمل بشركة ما نظامها هكذا أنها تريد تطوير مهارات موظفيها فهنا يكون عليه اما أن يندرج في هذا أو يواجه امكانية الاستغناء عنه.

كيف قمت كبائع ؟ شو الاسس الي بتعملها ؟ البيع بالنسبة لك ماذا يعني ؟

في هذه النقطة تحديدا أفضل لو يعرض البائع فقط المساعدة على العميل وإذا قبل فليبدأ في ارشاده وفي تقديم المقترحات، وهذا لأن الكثير من الأشخاص ينزعجون من كثرة الإلحاح في المساعدة والعرض، فهم ببساطة قد لا تكون لديهم نية للشراء ويريدون فقط أخذ نظرة سريعة على المنتجات والأسعار، أو يعرفون ما يريدونه وأنت فقط تعطلهم عن إيجاد ذوقهم الخاص بعرض أشياء لا تناسب ذوقهم على الإطلاق، هذا سيجعل العميل ينفر تدريجيا وسرعان ما يخرج لأنه يريد التنقل بحرية دون أن
ينزعجون من كثرة الإلحاح في المساعدة والعرض حتى أنا أنزعج من هذا الأمر عندما أكون زبون في المحلات الأخرى، الأمر لا يكون بشكل مباشر و إنما فقط عندما يبدي الزبون رغبته في سماع الأراء، في هذه الحالة نقوم بمساعدته، أما التحدث مع مباشرة و إعطائه العروض فهذه الطريقة لا أحبها فعلا.

كيف أوازن كمدير تسويق بين استخدام الإعلانات المدفوعة والاهتمام بالتسويق بالمحتوي؟

وماذا عن المنتجات التقنية مثلًا التي لا يعرف عنها أحدًا لو هناك منتج اول مره يكون في السوق واول مره يتم تقديمه للجمهور فغالبا الفشل حليقه، لأن إدارة التسويق لا تعرف تكلفة اكتساب العميل، وما هو حجم السوق، وما هو المبلغ الذي يكون العميل مستعد لدفعه لهذا المنتج، وبالطبع هذا غالبا سيحدث حتي لو تم عمل الكثير من أبحاث السوق، فالمخاطرة دائماً عالية مع المنتجات الجديدة. وانتي بضربك المثال علي منتج جديد علي السوق، قمتي بالذهاب لأعلي درجات السلم، واقلها
ذكرتيها سيكون الإعتماد علي الإعلانات او التسويق بالمحتوي حسب خطة فريق التسويق، بالطبع التسويق هنا أصعب من أي مشروع آخر ويحتاج لمجهود واستراتيجية واضحة ومُخطط لها من خلال خبرة وتحليل ودراسة لكيفية التعامل مع السوق، ولكني فقط أوضح لك مثال عن خلق الحاجة لدى الناس، والمنتج لا يجب حتى أن يكون تقنيًا، الفكرة هنا أن اللجوء للإعلانات الممولة في رأيي هو بالضبط كما ذكرت يأتي بعد عملية الاستهداف والتسويق بالمحتوى، وبعد أن تجد شريحتك المحتملة من خلال زوار الموقع، هنا

كمسؤول موارد بشرية، كيف أتصرف لو وجدت عدم مساواة في توزيع الفرص داخل الشركة؟

لو انا مسؤول موارد بشرية وطلب مني مدير قسم آخر او المدير العام إعطاء فرصة ترقية لموظف لأن بينهما صلة قرابة، ماذا يجب ان افعل؟؛ انا اسألك هذا السؤال لأنه موقف يتعرض له كل مدير او مسؤول في قسم الموارد البشرية.
لأكون واقعي معك من خلال مشاركتك يبدو أن هنالك خلل في المنظمة الإدارية ولو لم تستطع أن تغيرها وتقنع مديرك بالعقل والمنطق وترى أن الترقيات تسير بطريقة الواسطة فلن يكون بيدك شيء تفعله سوى بطرح وجهة نظرك ولكنك في النهاية لن تستطيع تنفيذ ما تراه صحيحا لو كانت بيئة العمل غير جيدة بالأساس. أما لو كانت البيئة صالحة وجيدة لطرح الأفكار حينها عليك أن توضح للمدير ما تراه من كل الجوانب الإيجابية والسلبية لاختياره وتقترح عليه الموظف المناسب لهذه الترقية

كمدير، ما هي استراتيجيتك لمعالجة الفجوة في المهارات لدى الموظفين؟

لو كنت مديرا، لكان أول أمر أبدأ في معالجته هو التأكد من تحديدي للمهارات المطلوبة للقيام بالمهام بكفاءة، ثم تحديد المهارات الحالية للموظفين والفجوات المتبقية. كما نعلم يمكن للموظفين تحسين المهارات الحالية باستخدام برامج تدريبية وورش عمل يتم تنظيمها من قبل المؤسسة، أو يمكنني أن أفكر في تعيين موظفين جدد مع المهارات اللازمة أو اللجوء إلى خيارات المؤهليات الخارجية فالخيارات كمدير هي كثيرة لكن يجب أن تكون مدروسة ونحتسب التكاليف التي نضعها في هذا الأمر، فتوفير التدريب المستمر للموظفين لحل
أفكر في تعيين موظفين جدد مع المهارات اللازمة انا اتفق معك عندما ذكرت يجب دراسة التكلفة قبل اي قرار، ومن المعلوم ان قرار تعيين موظفين جدد علي اي حال هو أكثر تكلفة من تدريب الموظفين الحاليين، فتعيين موظفين جدد لا يتم اللجوء إليه الا عند تسريح الموظفين الحاليين او ان تكون هناك حاجة ماسة لهؤلاء الموظفين فعلا.

ما رأيكم بالإثراء الوظيفي كطريقة لتحفيز الموظفين وزيادة رضاهم؟

في هذه الحالة الفشل محتوم، لأن هناك طرف آخر مشترك بالعملية، إن لم يكن هناك اعتبار لمهاراته وإمكانياته وإشراكه بالقرار، فلا يوجد ضامن لتحقيق نتائج أفضل، فمثلا لي زميل ممتاز والكل يشهد له بالتفوق بكل نواحي العمل، ومن الطبيعي أن اي مدير سيرشحه لمنصب أعلى، ولكن عند سؤاله رفض بوضوح وأوضح أنه يريد أن يبقى هكذا، لو تجاهل المدير ذلك، فغالبا سييخسره نهائيا وقد يترك العمل بسهولة
في هذه الحالة الفشل محتوم، لأن هناك طرف آخر مشترك بالعملية بالطبع الفشل محتوم، ففي الإدارة يجب ان يتم النظر للعلاقة بين المدير والموظف انها علاقة تعاونية، بمعني ان الموظف يستطيع ان يقدم وجهة نظر مفيدة لكيفية سير العمل، ولكن كما وضحت يري الكثير من المديرين للأسف ان المدير هو الذي يرسم الخط العريض وان الموظف دوره فقط التنفيذ، مثل المخرج المسرحي او مدرب كرة القدم؛ فلو مدرب الكره قال لك انك ستلعب مدافع يجب ان تلعب مدافع حتى لو

كشركة كيف أتعامل مع الارتفاع المفاجئ في تكلفة اكتساب العميل بسبب متغيرات لا سيطرة لي عليها؟

العمل بنفس استراتيجيات السوق والبحث عن شراكات مع الشركات الأخرى من احد الحلول الفعالة التي تفتح لك سوقا جديدا وجذب عملاء جدد، بالإضافة إلى الحفاظ على العملاء الحاليين والبحث عن رضائهم وولائهم سواء بحملات ترويجية مخصصة لهم عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي وجعلهم يشاركون بالحملة عن طريق مسابقات بجوائز عبارة عن المنتج الخاص للشركة وهذا بدوره يجعلنا نستخدم ميزة الولاء وبدورهم يجذبون عملاء جدد.
والبحث عن شراكات مع الشركات الأخرى من احد الحلول الفعالة التي تفتح لك سوقا جديدا اليست الشراكات الجديدة معناها دخول في اسواق جديدة وبالتالي مصاريف جديدة، وبالتالي دخول في مخاطرة في وقت عدم التأكد مثل أزمة كورونا او وجود منافس جديد في السوق او اندماج منافسين؟؟

ما رأيكم بالتدوير الوظيفي كطريقة جيدة لتجهيز الموظفين للترقية؟

أثناء عملي كنائب مدير لأحد الأقسام، وكان القسم الواحد به حوالي 5 تخصصات بمهام وطبيعة أدوار مختلفة، ولكن ضمن نفس القسم، كنا سنويا نسمح بعملية التدوير هذه مع مراعاة رغبة الموظف بذلك واستعداده لمهام مختلفة، ثانيا توفير التدريب اللازم له بالمكان الجديد لتحقيق إنتاجية وجودة تضاهي مكانه الاساسي وأكثر وإلا لا جدوى من نقله، واحيانا هذا الانتقال يكون للاستفادة من مزايا الموظف نفسه، يعني مثلا كان لدي موظف متميز بتطبيق معايير الجودة بمكانه نقلته لأماكن أخرى من أجل التعميم، وفعلا
بالفعل تلك هي أفضل طريقة لتنفيذ التدوير الوظيفي، ان يتم في البداية داخل تخصصات القسم الواحد مع تنفيذ التدريب اللازم، ثم بعد ذلك الإنتقال للأقسام الأخري المرتبطة بقسم الموظف لكي نحصل علي نظرة أوسع للأمور، كالتدوير بين قسم التسويق وقسم المالية، والتدوير بين قسم الإنتاج وقسم المبيعات وخدمة العملاء، والتدوير بين قسم الموارد البشرية وقسم المالية، وهكذا ...

كمسوق، كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي في عملك؟

لم افهم الMEDIA BUYING ممكن مزيد من الشرح لها استاذي ما هي استخداماتها
المقصود ب Media buying هو شراء الإعلانات علي مواقع التواصل الإجتماعي ومحرك البحث مثل الفيسبوك او جوجل او تيكتوك، فأي شركة مستقبلا لن توظف موظف او تتعاقد مع وكالة إعلانية للقيام بتلك المسؤولية، الذكاء الإصطناعي هو الذي سوف يقوم بكل شيء، وبدأت بشائر ذلك تحدث فعلا الآن، افرأ تلك المقالة لمزيد من التفاصيل https://blog.mostaql.com/media-buying-guide/

أفضل المساهمين

مدراء ريادة الأعمال

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.