النصيحة الأهم أن تستثمر بما لا يهلكك خسارته، هذا كافي لمنحك قلبًا قويًا يتحمل التقلبات ولا يخشى الخسارة القريبة، وأتمنى لك المكسب القريب والبعيد.
ريادة الأعمال
91.6 ألف متابع
مجتمع المهتمين بريادة الأعمال وإنشاء مشاريعهم الخاصة.
المشكلة في بيع القلم إذا أخذت سؤالك بحرفية - وأريد ذلك كتحربة 😂 - أن الهاتف الذكي بالنسبة للكثيرين أصبح يغني عنه، لهذا قد يكون الاقناع بشراءه أصعب بعض الشيء في عصر الهواتف الذكية الحديثة، لكن قد أبدا بالحديث مع العميل عن الإبداع وعلاقته بالكتابة بالورقة والقلم وسأذكر بعدها عدة دراسات أجراها الباحثون حول تأثير الكتابة بالقلم على الإبداع والتركيز والاستفادة من الملاحظات ففي دراسة أحريت عام ٢٠١٤ تحت عنوان The Pen Is Mightier Than the Keyboard وصل الباحثون إلى
برأيي لكي يكون كل ما ذكرت له أثر وجدوى، يجب أن تصل لفئتك المستهدفة، الباير بيرسونا التي قد تحتاج قلمك دون الحاجة للبراهن والأدلة، مثلا الموظفين بالشركات كلهم معهم قلم لا محالة، الطلبة بالجامعات كلهم معهم قلم لا محالة، حينها سأبدأ ببيع القلم بإريحية لأن هذا عميل مؤكد، يتبقى كيف أبيع قلمي أنا تحديدا وليس أي قلم؟
أنا لا أضرب هذا المثال لارتباطه بالتسويق المثير للجدل ولكن هذا كان ردا على أن الجمهور ينسى وكل الدعاية هي دعاية إيجابية. لم ينسي الجمهور حتى الآن بسبب أن الحرب مستمرة فقط، وانا لو سأراهن علي شيء في تلك الحياة وسأحقق الفوز بالرهان كل مره سيكون رهاني علي ذاكرة الناس ونسيانهم، وكما قال نجيب محفوظ، آفة حارتنا النسيان. وبالطبع أعيد وأكرر ان هذا الممثل كان غرضه النقاق من أجل المال من وجهة نظري وليس تحقيق تسويق مثير للجدل يتبنوا نهجًا
يمكن تقديم مكافآت أو مزايا للمشاركين، مثل الخصومات أو الهدايا، لزيادة الدافعية للمشاركة انا اخاف ان يقوم الجمهور المستهدف بالإجابة بطرق لا تعكس آراءه لغرض الحصول علي المكافآت، بمعني ان يجيب علي الأسئلة بسرعة وبطريقة عشوائية وبدون إهتمام لكي يصل للسؤال الأخير لكي يحصل علي الخصم الذي وعدناه به. وانا اعلم انك قلت انه يجب وضع الأسئلة بطريقة غير مباشرة لتعكس جودة الردود، ولكن في الإستطلاعات تكون معظم الأسئلة بنعم او لا او اختيار من متعدد لكي نسهل الامر علي
أنا مع أن نفسح المجال بالسوق بدون أحكام ليعرض ما يعرض للناس والعملاء المحتملين، في النهاية سيبيع من لديه الاستحقاق فعلاً، أي من لديه السعر الأنسب مع الجودة الأنسب بالسمعة الأنسب، هذه الأحكام سواء هم محتالين فعلاً أو لا، لا تقدم شيئاً حقيقياً للمعادلة، الأفضل تركهم للزمن ليكون غربالاً لكل ما يُقدّم من عروض للعملاء، فهذا المعيار برأيي عادل جداً جداً ولا يمكن أن يخطئ.
الاستجابة السريعة للأزمات، وتطوير تدابير لمنع تكرارها، وتحمل الخسائر القصيرة الأجل من أجل سلامة العملاء. مربط الفرس بالفعل هو مدي استعداد الإدارة لتحمل الخسائر قصيرة الأجل لحماية سمعة الشركة، فالمشكلة ان الإدارة في الغالب لا تريد تحمل تلك الخسائر، واحياناً بسبب إهمال إدارة الشركة وعدم اهتمامها بشكاوي العملاء، يكون من الصعب العودة والاعتراف بالخطأ.
إذًا مما فهمته من كلامك أن مرحلة الاحتياج لترك انطباع تحتاج لكل وسيلة ممكنة لتصبح تريند على ألسنة الناس، كما فعل المطور العقاري صاحب كومبوند سعادة بإحضاره لجورجينا في الإعلان ون أي وجود لمنتج أو قيمة حقيقية للمستهلك، لكن الهدف هو أن يبحث الناس باسم إعلان جورجينا ويربطون ذلك بالمطور العقاري، وهذا عكس ما يقوم به طلعت مصطفى، لأنه في الأساس لديه قيمة وجودة عالية جدًا واسمه لوحده يكفي، إذًا لا يحتاج لإثارة بلبلة أو تريند بأي شكل. أعتقد أن
أعتقد أن النقطة اصبحت واضحة، من لديه قيمة عالية واسم واضح في السوق لن يلجأ سوى للإعلانات رفيعة المستوى، أما اللجوء للتريند فهو لمن يريد أن يكون متواجد على الخريطة، إذا صح القول إختلافي معكي فقط انه من الممكن انني امتلك قيمة كبيرة ولكن ليس لدي موارد مالية كبيرة للتسويق، وهذا ما فعله صبور في إعلانه دقوا الشماسي، فهو بالفعل لديه قيمه كبيرة، ولكن ليس لديه الموارد الكبيرة مثل طلعت مصطفي. وشكراً لكي علي تلك المناقشه الثريه، التي دفعتني لكي
ولكن السؤال الأكبر هو هل نفس الأمر يسري مع مدراء الفرق ومن هم أعلى؟ لماذا سيأتي إلى هذه الفئة ويختفي؟ بالعكس هذا شائع أصلا جدا بين هذه الفئة، وأحيانا يكون رؤساء الفرق جزء من الشلة. يحكي لي أحدهم عن وصوله إلى الترقية التي كان يستحقها لأنه لم يجد من يحابي له عندما كان يتم الاختيار. كل رؤساء الفرق رشحوا أشخاصًا من "شللهم" في حين أنه لم يرشحه أحد رغم علمهم بأنه من أكفأ الموظفين!!!
إذًا نتحدث عن بيئة عمل "سامة" بأكملها كما يُقال، ولكن هذا يؤثر على إنتاج الفرق التي من المفترض أن يقوموا بإدارتها، أتذكر صديقة فالت لي، أنها تريد أن تترك فريقها لأنها لا تتعلم أي شيء من مديرتها المباشرة، وعندما سألتها عنها، ردت بأن المديرة تُلقي عليهم بكل المهام، لأنها ليس لديها خبرة أصلًا بها، وعندما سألتها إذًا كيف وصلت لتلك المكانة، أجابت أنها من ضمن الموظفين القدامى بالشركة، وتم تعيينها عندما كانت الشركة في مرحلة ال Startup، وبنفس الأسلوب تم
إلا إذا كانوا موظفين متعنتين من الأساس ولا يهتمون بعملهم من الواضح أن هناك بعض الموظفين حتى اللحظة لا يريدون التطور ويعيشون بعقلية الندرة. هو يأخذ راتبه نهاية كل شهر فلماذا يرهق نفسه على هذه الأمور التي لا تسمن ولا تغني من جوع؟ ولقد سمعت عن أشخاص أقنعوا أنفسهم بأنهم وصلوا إلى ما كانوا يحلمون به من وظيفة ثابتة وأسرة وسيارة ولذلك لا داعي لبذل المزيد من المجهود، بل هو السعي إلى البقاء على هذا المستوى وحسب.
في هذه النقطة تحديدا أفضل لو يعرض البائع فقط المساعدة على العميل وإذا قبل فليبدأ في ارشاده وفي تقديم المقترحات، وهذا لأن الكثير من الأشخاص ينزعجون من كثرة الإلحاح في المساعدة والعرض، فهم ببساطة قد لا تكون لديهم نية للشراء ويريدون فقط أخذ نظرة سريعة على المنتجات والأسعار، أو يعرفون ما يريدونه وأنت فقط تعطلهم عن إيجاد ذوقهم الخاص بعرض أشياء لا تناسب ذوقهم على الإطلاق، هذا سيجعل العميل ينفر تدريجيا وسرعان ما يخرج لأنه يريد التنقل بحرية دون أن
وماذا عن المنتجات التقنية مثلًا التي لا يعرف عنها أحدًا لو هناك منتج اول مره يكون في السوق واول مره يتم تقديمه للجمهور فغالبا الفشل حليقه، لأن إدارة التسويق لا تعرف تكلفة اكتساب العميل، وما هو حجم السوق، وما هو المبلغ الذي يكون العميل مستعد لدفعه لهذا المنتج، وبالطبع هذا غالبا سيحدث حتي لو تم عمل الكثير من أبحاث السوق، فالمخاطرة دائماً عالية مع المنتجات الجديدة. وانتي بضربك المثال علي منتج جديد علي السوق، قمتي بالذهاب لأعلي درجات السلم، واقلها
ذكرتيها سيكون الإعتماد علي الإعلانات او التسويق بالمحتوي حسب خطة فريق التسويق، بالطبع التسويق هنا أصعب من أي مشروع آخر ويحتاج لمجهود واستراتيجية واضحة ومُخطط لها من خلال خبرة وتحليل ودراسة لكيفية التعامل مع السوق، ولكني فقط أوضح لك مثال عن خلق الحاجة لدى الناس، والمنتج لا يجب حتى أن يكون تقنيًا، الفكرة هنا أن اللجوء للإعلانات الممولة في رأيي هو بالضبط كما ذكرت يأتي بعد عملية الاستهداف والتسويق بالمحتوى، وبعد أن تجد شريحتك المحتملة من خلال زوار الموقع، هنا
لأكون واقعي معك من خلال مشاركتك يبدو أن هنالك خلل في المنظمة الإدارية ولو لم تستطع أن تغيرها وتقنع مديرك بالعقل والمنطق وترى أن الترقيات تسير بطريقة الواسطة فلن يكون بيدك شيء تفعله سوى بطرح وجهة نظرك ولكنك في النهاية لن تستطيع تنفيذ ما تراه صحيحا لو كانت بيئة العمل غير جيدة بالأساس. أما لو كانت البيئة صالحة وجيدة لطرح الأفكار حينها عليك أن توضح للمدير ما تراه من كل الجوانب الإيجابية والسلبية لاختياره وتقترح عليه الموظف المناسب لهذه الترقية
لو كنت مديرا، لكان أول أمر أبدأ في معالجته هو التأكد من تحديدي للمهارات المطلوبة للقيام بالمهام بكفاءة، ثم تحديد المهارات الحالية للموظفين والفجوات المتبقية. كما نعلم يمكن للموظفين تحسين المهارات الحالية باستخدام برامج تدريبية وورش عمل يتم تنظيمها من قبل المؤسسة، أو يمكنني أن أفكر في تعيين موظفين جدد مع المهارات اللازمة أو اللجوء إلى خيارات المؤهليات الخارجية فالخيارات كمدير هي كثيرة لكن يجب أن تكون مدروسة ونحتسب التكاليف التي نضعها في هذا الأمر، فتوفير التدريب المستمر للموظفين لحل
أفكر في تعيين موظفين جدد مع المهارات اللازمة انا اتفق معك عندما ذكرت يجب دراسة التكلفة قبل اي قرار، ومن المعلوم ان قرار تعيين موظفين جدد علي اي حال هو أكثر تكلفة من تدريب الموظفين الحاليين، فتعيين موظفين جدد لا يتم اللجوء إليه الا عند تسريح الموظفين الحاليين او ان تكون هناك حاجة ماسة لهؤلاء الموظفين فعلا.
في هذه الحالة الفشل محتوم، لأن هناك طرف آخر مشترك بالعملية، إن لم يكن هناك اعتبار لمهاراته وإمكانياته وإشراكه بالقرار، فلا يوجد ضامن لتحقيق نتائج أفضل، فمثلا لي زميل ممتاز والكل يشهد له بالتفوق بكل نواحي العمل، ومن الطبيعي أن اي مدير سيرشحه لمنصب أعلى، ولكن عند سؤاله رفض بوضوح وأوضح أنه يريد أن يبقى هكذا، لو تجاهل المدير ذلك، فغالبا سييخسره نهائيا وقد يترك العمل بسهولة
في هذه الحالة الفشل محتوم، لأن هناك طرف آخر مشترك بالعملية بالطبع الفشل محتوم، ففي الإدارة يجب ان يتم النظر للعلاقة بين المدير والموظف انها علاقة تعاونية، بمعني ان الموظف يستطيع ان يقدم وجهة نظر مفيدة لكيفية سير العمل، ولكن كما وضحت يري الكثير من المديرين للأسف ان المدير هو الذي يرسم الخط العريض وان الموظف دوره فقط التنفيذ، مثل المخرج المسرحي او مدرب كرة القدم؛ فلو مدرب الكره قال لك انك ستلعب مدافع يجب ان تلعب مدافع حتى لو
العمل بنفس استراتيجيات السوق والبحث عن شراكات مع الشركات الأخرى من احد الحلول الفعالة التي تفتح لك سوقا جديدا وجذب عملاء جدد، بالإضافة إلى الحفاظ على العملاء الحاليين والبحث عن رضائهم وولائهم سواء بحملات ترويجية مخصصة لهم عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي وجعلهم يشاركون بالحملة عن طريق مسابقات بجوائز عبارة عن المنتج الخاص للشركة وهذا بدوره يجعلنا نستخدم ميزة الولاء وبدورهم يجذبون عملاء جدد.
أثناء عملي كنائب مدير لأحد الأقسام، وكان القسم الواحد به حوالي 5 تخصصات بمهام وطبيعة أدوار مختلفة، ولكن ضمن نفس القسم، كنا سنويا نسمح بعملية التدوير هذه مع مراعاة رغبة الموظف بذلك واستعداده لمهام مختلفة، ثانيا توفير التدريب اللازم له بالمكان الجديد لتحقيق إنتاجية وجودة تضاهي مكانه الاساسي وأكثر وإلا لا جدوى من نقله، واحيانا هذا الانتقال يكون للاستفادة من مزايا الموظف نفسه، يعني مثلا كان لدي موظف متميز بتطبيق معايير الجودة بمكانه نقلته لأماكن أخرى من أجل التعميم، وفعلا
بالفعل تلك هي أفضل طريقة لتنفيذ التدوير الوظيفي، ان يتم في البداية داخل تخصصات القسم الواحد مع تنفيذ التدريب اللازم، ثم بعد ذلك الإنتقال للأقسام الأخري المرتبطة بقسم الموظف لكي نحصل علي نظرة أوسع للأمور، كالتدوير بين قسم التسويق وقسم المالية، والتدوير بين قسم الإنتاج وقسم المبيعات وخدمة العملاء، والتدوير بين قسم الموارد البشرية وقسم المالية، وهكذا ...
المقصود ب Media buying هو شراء الإعلانات علي مواقع التواصل الإجتماعي ومحرك البحث مثل الفيسبوك او جوجل او تيكتوك، فأي شركة مستقبلا لن توظف موظف او تتعاقد مع وكالة إعلانية للقيام بتلك المسؤولية، الذكاء الإصطناعي هو الذي سوف يقوم بكل شيء، وبدأت بشائر ذلك تحدث فعلا الآن، افرأ تلك المقالة لمزيد من التفاصيل https://blog.mostaql.com/media-buying-guide/
ما رأيكم بمسرعات الأعمال، هل هي بيئة مثالية لرواد الأعمال، أم تحمل مخاطر لمشاريعهم؟