فى مصر لا ينادوا أحداً بإسمه، فلكل مقام مقال، فقد تكون راكباً سيارة ميكروباص، وأنت مهندس وتجد من يجاورك يطلب منك الأجرة وينعتك ب "كام الأجرة يسطا" ومن ثم تجده يجمع الأجرة ويعطيها للسائق وينعته ب "تفضل يابشمهندس".
أفكار
انتشار الحلقة زاد بسبب أسلوب الحديث الخاص بالرجل تحديدًا، وأنه كان يتعمد أن يتحدث معها بفوقية وتقليل من كل ما تفعله، ويظهر كأنه جاء من مجتمع العظماء في الخارج ليرى مستوى العالم الثالث في مصر، حقيقة هذا النوع من الحلقات يرسل رسائل خاطئة جدًا للشباب في السن الصغير، كما ذكرت أنت، نتجاوز عن معرفة الشخصية الحقيقية، لنضع الجواز في إطار موضوعات الحلقة "مستواك المادي.. وظيفتك ووظيفتي.. نوع الهدايا المستقبلية.. كيف ستكون حياتهم مع الأصدقاء بعد الزواج.. ألخ" كلها موضوعات لا
التسليم الكامل للحكمة الآلهية، لا يأتي إلا بعد إخفاقات كثيرة وتجارب عديدة، وقتها نُدرك -عن قناعة- أن النجاح له وقت، مهما سعينا أو بذلنا أقضى الجهود، في الأخير ستأتي لحظة محددة تتجلى فيها نتيجة هذا التسليم. ولكني هنا أريد أن أكون واقعية، أحيانًا يُقال هذا النوع من الجمل لأشخاص يمرون بحالات نفسية سيئة جدًا نتيجة للإخفاقات المستمرة، وذلك قد يزيد من شعوره بالإحباط، لأنه قد يعتقد أنه طالما لم ينجح حتى الآن، إذًا الخطأ في شخصه وعليه لا يًتوج سعيه
صديقتي انجي .. اشكرك جداا على هذه اللفته الجميلة .. صدقتي .. وقت الاحباط قد لا يفيد الكلام .. و هذا يحدث ربما لاننا تعودنا ان ننظر الى النجاح على كونه عطاء دنيويا و ننتظر له مقابل دنيوي و فقط !! اتعلمين يا صديقتي ان عقدنا النية ان كل عمل نقوم به في الدنيا و كل سغي و كل الم و كل تعب .. سيرفعنا به منازل عالية للجنه و هو قمة النجاح و ان الانسان ربما حتى و ان
وأعتقد وأنت بالخارج أيضًا كنت تتوق للعودة إلى الوطن، مشكلة الحنين للماضي لا ترتبط بمكان محدد، وأشعر أنها تزداد دائمًا في فترات الإحباط أو وجود مشكلات في الحاضر، فنعود بخيالنا لذكريات الماضي ونتوهم أنها كانت أفضل بكثير مما نحن عليه الآن، ونتناسى أن وقتها أيضًا كنا نعيش أوقات عسيرة، بالطبع لا أتحدث عن تجربتك الشخصية، أنا أناقش فكرة الحنين في العموم.
كلامك صحيح جدا يا إيريني فنحن لا نغوص في الذكريات إلا في أوقات النكد 😂😂😂😂 لمست هذا حتى في تجربتي إذ أنني في البداية كنت منبهرا بالثقافة الغربية وبعادات الشعب والتطور التكنولوجي لكن مع أول رحلة سافرها أصدقائي ولم أذهب معهم تذكرت أيامي الخوالي بمصر ورحلاتي مع أهلي وأصدقائي وأخذت أصبر نفسي وأشتاق إلى تلك الرحلات بمصر ولما عدت اعتكفت في البيت لمدة شهرين بسبب اختلاف التوقيت واختلاف ساعات النوم.
هل يمكن تزويدي بمصدر للقاعدة التي تفضلت بذكرها مع الشرح. وهل هي تختص بالحدود تدرأ بالشبهات. https://www.islamweb.net/ar/fatwa/176677/%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A9-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%81%D8%A5%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%81%D9%88-%D8%AE%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%87 -الإمام أن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة. راجع المصدر أعلاه، وشرحه بسيط، وهو يعني، أنه طالما لم تستوفى الأدلة بشكل ثبوتي يدين المتهم بجريمته، ويشرح دوافع الجاني بشكل شبه يقيني، بحيث تصبح (قتل .. عمد .. مع سبق الإصرار، والترصد) يجب درء الحدود أي إبعادها طالما هناك شبهة. ولا يعني ذلك، حسب فهمي المتواضع، التجاوز عن عقاب المتهم، ولكن
(طبعًا استثني هنا بعض البلاد التي تعاني حروب ومجاعات وكل ذلك) حتى هؤلاء لا تستثنيهم، أيام الحرب على سوريا كنت أطّلع بشكل مباشر على أصدقاء ومعارف لي رفضوا الخروج من الأماكن الساخنة التي تتعرض للتدمير، ومع ذلك قالوا لي بأن من وضع نصب عينيه النجاة والأكل وتحصيل أساسيات الحياة كان يحصّلها رغم كل الصعوبات القاهرة اللانسانية، أنا أتبنى من الكثير من المشاهدات المشابهة لتحدي الانسان لبيئته فكرة أنّ الإنسان هو صانع حالته وهذا لا يمكن أن يبرر فساد، بل هو
عندي استفسار هل الأفضل تطوير كل جانب على حدا بصورة معمقة حتى نصل لمستوى من الرضا ثم ننتقل لجانب آخر أم يكون التطوير متوازياً لحظة بلحظة؟ هل ترغب في الاستفادة من دعم وتوجيه مجموعة من الأشخاص الملهمين الذين يسعون لتحقيق التحسين المستمر في حياتهم؟ انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع ملهم يدعم بعضه البعض في رحلة التطوير الشخصي. هل يمكن أن تتفضل بذكر التفاصيل للحكم على مدى مناسبتها للظرف الراهن
فإذا كنتي تنطلقي من أن الحياة العملية والمهنية أولاً فأنتي من اخترتي هذا الطريق -إذا لم يكن نتيجة عوامل قهرية- وعليكي إذاً تحمل التائج. ومن منا لا تهرسه الحياة أو لا تضغط عليه بطريقةٍ ما؟ بغض النظر عن الحياة المهنية، كل واحد يحاول إيجاد التوازن. يحاول أن يضبط جانب العلاقات فيسوء جانب العمل، ويحاول أن يرفه عن روحه فيختل جانب الصحة مثلًا، وهكذا. ليس موضوعنا أنني وضعت الحياة المهنية أولًا أو أخيرًا. وفيما يخص الجانب الديني كعيد الفطر والأضحى فالشارع
نعم هذه حقيقة، وإن كانوا جاحدين على أبنائهم وقاسيين عليهم ولا يظهرون لهم من الحب ما يجب، لازالوا هم الأشخاص الوحيدين الذين يملكون حضناً دافئاً بالنسبة لإبن، ونبضات أفئدتهم مطمئنة ولايشعر بهذا إلا من فقد أحد والديه، أو شخصاً يعرف قدرهم جيداً. حتى شريك الحياة ولا العم ولا الخال ولا الإبن لن تكون أحضانهم لا بدفء ولا طمئنينة أحد الأباء.
الانسان هو انسان فقط ان استطاع ان يقاوم ما يحب و يتحمل ما يكره هذا صحيح نسبياً، لكن الشرع و علم النفس و التجارب كلها تقر بوقوع بعض الزلات من الإنسان، وهذا ضمن إنسانية الإنسان (الخطأ، والنسيان، والانجراف أحيانا وراء رغبات النفس...). توقع عكس ذلك يقود إلى طلب الكمال، و بطبيعة الحال هذا محال. بالتالي، فإن الإنسان الحقيقي هو من يستطيع التوازن بين جوانبه المختلفة والتغلب على العوائق والتحديات بالعقل والعقلانية، مما يعزز من روعته ككائن بشري. أتفق مع [@HusseinOraby2024]
بالنسبة لنقطة الثقافة والدين، فالدين أو المعتقد في العموم هو جزء لا يتجزأ من ثقافة أي شعب، وخصوصًا عند التحدث عن ما ورائيات أو ميتافيزيقيا، مثل موسوعة الظلام لأحمد خالد توفيق التي ذكرتها، فهي تتناول أشكال مختلفة للكيانات الشريرة بناءً على القصص الشعبية المتوارثة بين الأجيال، ولو نظرنا لأصل تلك القصص سنجد أنها نسيج مترابط من أفكار لها علاقة بمعتقدات تخص أديان هذا الشعب، مع قصص خيالية من أفكارهم، مع بعض الأحداث الغامضة التي ليس لها أي تفسير، وبالتأكيد هناك
نتمنى جميعاً أن يذكرنا أحد هكذا عندما يتوفانا الله ويترحم علينا الكثيرون ويدعون لنا بالخير لأننا سنكون في أشد الحاجة للدعاء، وطالما أن الشخص المتوفي قد ترك أثراً طيباً في القلب بالتأكيد سيظل يُذكر أسمه لأنه ترك بصمة ذهبية في حياتك وحياة أشخاص آخرين، نسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويجعل جميع أعماله الطيبة في ميزان حسناته.
أنا شاهدت هذا الحوار يا رغدة، وحقيقة لا أعلم هل هي تقول ذلك لتشير للرأي المعارض لرضوى في العموم، ومن ثم إثارة النقاشات والبلبلة كما حدث، أي أن الهدف لزيادة المشاهدات والتريندات فقط، أم هي فعلًا ترى أن هذا هو دور المرأة الصحيح؟ لو أفترضنا أنها تظن أن هذا هو فعلًا دور المرأة، فهي هنا تشير وبمنتهى الوضوح لعقدة نفسية شهيرة وهي السلبية أو الخنوع، وهي ناتجة عن أسلوب تنشئة خاطئ وفهم غير سوي للمعتقدات الدينية، لأننا لو تحدثنا بالفطرة
عامل النظافة هذا كيان خاص جدا..شغله عباره تعب ومشقه وتنقل بين الأحياء وينزل ويصعب ويفرغ..كيف لا نحترمه..كثرانه منهم متعلم وفاهم وواعي ..اجبرتهم الظروف علي هذا العمل الذي يظنه الكثير انه اهانه..ولكن يؤدي عمله بدون خجل او إحباط او زعل..ولكن ارئ بعد الناس يتعاملون معهم بأسلوب جدا وقح وليس في قلوبهم ذره انسانيه او رحمه ..ورغم ذلك فإنه لا يتلفظ او يشتم او يعطيك رد جارح لعده اسباب كثره منها فقدان عمله الذي بكون مصدر رزق له وبالنسبه للاخرين عمل مخجل
الناصح المغفل.