أفكار

83.4 ألف متابع شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا -> عن المجتمع

الناصح المغفل.

قد يُستغرب من حال بعض الناس، التي تُقبل على توزيع النصائح يمنة ويسرة دون أن تطلب منهم، وفي كل الأحوال، وعند كل شاردة وواردة دون مراعاة حساسية من تُقدم لهم النصيحة، إن كان ينصح بدون تطبيق أو عن تجربة فعلية أو خبرة فهو جاهل حتمًا، وإن كانت النصيحة دون طلب فهو فضولي وربما يحاول جذب الانتباه، في الحالتين لا يجب تشجيعه فما يدفعه للتمادي أنه يجد من يستمع له فيظن أنه حكيم أو يكون غيره محرجًا من رفضه فيجد أعذارًا
فما يدفعه للتمادي أن يجد من يستمع له فيظن أنه حكيم فعلا، نجد بعض الأشخاص لا يفقهون فيما هم بصدد إسداء النصائح حوله، ولا يتحرجون لأنهم وجدوا من يستمع لهم ولو على مضض.

اللي اسمه ايه ده ؟!!

فى مصر لا ينادوا أحداً بإسمه، فلكل مقام مقال، فقد تكون راكباً سيارة ميكروباص، وأنت مهندس وتجد من يجاورك يطلب منك الأجرة وينعتك ب "كام الأجرة يسطا" ومن ثم تجده يجمع الأجرة ويعطيها للسائق وينعته ب "تفضل يابشمهندس".
هههههههههههه 😄😄

نتجوز ؟؟!!!

انتشار الحلقة زاد بسبب أسلوب الحديث الخاص بالرجل تحديدًا، وأنه كان يتعمد أن يتحدث معها بفوقية وتقليل من كل ما تفعله، ويظهر كأنه جاء من مجتمع العظماء في الخارج ليرى مستوى العالم الثالث في مصر، حقيقة هذا النوع من الحلقات يرسل رسائل خاطئة جدًا للشباب في السن الصغير، كما ذكرت أنت، نتجاوز عن معرفة الشخصية الحقيقية، لنضع الجواز في إطار موضوعات الحلقة "مستواك المادي.. وظيفتك ووظيفتي.. نوع الهدايا المستقبلية.. كيف ستكون حياتهم مع الأصدقاء بعد الزواج.. ألخ" كلها موضوعات لا
صح يا اريني .. بس بصراحه لكي نكون منصفين .. لو شاهدتي الحلقة كاملة و ليس مقطع منها هتلاقي البنت كان اسلوبها صعب جدا و مش احسن حاجه فعلا ..

حتي يأتي يناير

ربما له علاقة بموجات الحر ودخول الصيف علينا بهذه الطريقة هو ما يجعلنا نفضل الشتاء وخاصة نسمات يناير وجوه الذي يجعلنا في حالة مزاجية أفضل من الصيف على كل حال، ولكني لا أفضل الصمت حتى يأتي ما يأتي بل أفضل الصمت حينما لا يكون هنالك كلمات تعبر عما أريد قوله.
أعجبني هذا الthread :) دعوني أخمن أنا أيضًا. ربما [@Menna_mahgoub29] ذكرى يوم ميلادك بهذا الشهر؟ أو ربما -وأنا أرّجح ذلك- تنتظرين حدثًا مهمًا جدًا في يناير القادم إن شاء الله؟
التسليم الكامل للحكمة الآلهية، لا يأتي إلا بعد إخفاقات كثيرة وتجارب عديدة، وقتها نُدرك -عن قناعة- أن النجاح له وقت، مهما سعينا أو بذلنا أقضى الجهود، في الأخير ستأتي لحظة محددة تتجلى فيها نتيجة هذا التسليم. ولكني هنا أريد أن أكون واقعية، أحيانًا يُقال هذا النوع من الجمل لأشخاص يمرون بحالات نفسية سيئة جدًا نتيجة للإخفاقات المستمرة، وذلك قد يزيد من شعوره بالإحباط، لأنه قد يعتقد أنه طالما لم ينجح حتى الآن، إذًا الخطأ في شخصه وعليه لا يًتوج سعيه
صديقتي انجي .. اشكرك جداا على هذه اللفته الجميلة .. صدقتي .. وقت الاحباط قد لا يفيد الكلام .. و هذا يحدث ربما لاننا تعودنا ان ننظر الى النجاح على كونه عطاء دنيويا و ننتظر له مقابل دنيوي و فقط !! اتعلمين يا صديقتي ان عقدنا النية ان كل عمل نقوم به في الدنيا و كل سغي و كل الم و كل تعب .. سيرفعنا به منازل عالية للجنه و هو قمة النجاح و ان الانسان ربما حتى و ان

نسمات قدومك

جملة شبيهة جداً بالذي قاله عن حبيبه، ابنه يوسف حين اقترب اخوته ومعهم قميصه الذي سيردّ عليه بصره: والله أنّي لأجد ريح يوسف!.

مش هقول اكتر من جملة !!

وللأسف الأبرياء يضيعون بذنب الأوغاد... لأن البعض متخصص في تضييع الفرص الجيدة خوفاً من أن تكون مجرد خديعة جديدة
فوبيا المشاعر

بالغربة

وأعتقد وأنت بالخارج أيضًا كنت تتوق للعودة إلى الوطن، مشكلة الحنين للماضي لا ترتبط بمكان محدد، وأشعر أنها تزداد دائمًا في فترات الإحباط أو وجود مشكلات في الحاضر، فنعود بخيالنا لذكريات الماضي ونتوهم أنها كانت أفضل بكثير مما نحن عليه الآن، ونتناسى أن وقتها أيضًا كنا نعيش أوقات عسيرة، بالطبع لا أتحدث عن تجربتك الشخصية، أنا أناقش فكرة الحنين في العموم.
كلامك صحيح جدا يا إيريني فنحن لا نغوص في الذكريات إلا في أوقات النكد 😂😂😂😂 لمست هذا حتى في تجربتي إذ أنني في البداية كنت منبهرا بالثقافة الغربية وبعادات الشعب والتطور التكنولوجي لكن مع أول رحلة سافرها أصدقائي ولم أذهب معهم تذكرت أيامي الخوالي بمصر ورحلاتي مع أهلي وأصدقائي وأخذت أصبر نفسي وأشتاق إلى تلك الرحلات بمصر ولما عدت اعتكفت في البيت لمدة شهرين بسبب اختلاف التوقيت واختلاف ساعات النوم.

القلوب مدائن

ذكرتينا يا منة بسلطان العاشقين: وسألتُ شيخ الحي وهو يُحدّث ما قولكم في من يحب وينكث فأتى بقرب ثم أهمس قائلاً مهلاً قليلا بالحديث تريّثوا من ذا سيفتي بالقلوب وسرّها أمّن سيبدؤ بالكلام ويعبث أمسك فؤادك فالقلوب مدائنٌ ما كل من سكن الفؤاد سيمكث يا من كتمت الحب مهلك دلّني إن مات قلبك بالحنين سيُبعث؟

الكرة في ملعبك !!

و لهذا كانت الغبطة محمودة في الاسلام 🤍
جميل جدا يا رغدة ... هذه النظرية صحيحة جدا طبيا و هذا ما يعرضنا للقتل حقا بسبب تراكم هذه الطاقات السلبية و صعوبة التخلص منها

شيء من بعيد !!!

الله يا انجي تصدقي ان ده كان عنوان مقالي النهاردة !!!
[@Yasmina_shaheen] استمتع جدًا بالأفكار التي تطرحينها في كل مرة، ربما اليوم تشاركينا جزء ملهم من مقالك الجديد دكتورة :D

عزيزى الأحمق

لا مانع من بعض التدلل

ما هو أسوأ ما قد يحدث لك؟

هل يمكن تزويدي بمصدر للقاعدة التي تفضلت بذكرها مع الشرح. وهل هي تختص بالحدود تدرأ بالشبهات. https://www.islamweb.net/ar/fatwa/176677/%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A9-%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%81%D8%A5%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%81%D9%88-%D8%AE%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%87 -الإمام أن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة. راجع المصدر أعلاه، وشرحه بسيط، وهو يعني، أنه طالما لم تستوفى الأدلة بشكل ثبوتي يدين المتهم بجريمته، ويشرح دوافع الجاني بشكل شبه يقيني، بحيث تصبح (قتل .. عمد .. مع سبق الإصرار، والترصد) يجب درء الحدود أي إبعادها طالما هناك شبهة. ولا يعني ذلك، حسب فهمي المتواضع، التجاوز عن عقاب المتهم، ولكن
لم أجد نص القاعدة المذكورة في الرابط الذي تفضلت بإرفاقه هل يمكن إرشادي مشكوراً

هل هناك سياسة معنية بالقادة، وأخرى تعني بتوجيه الشعب نحو تحسين نفسه، وعدم استغلال بعضنا بعض؟

(طبعًا استثني هنا بعض البلاد التي تعاني حروب ومجاعات وكل ذلك) حتى هؤلاء لا تستثنيهم، أيام الحرب على سوريا كنت أطّلع بشكل مباشر على أصدقاء ومعارف لي رفضوا الخروج من الأماكن الساخنة التي تتعرض للتدمير، ومع ذلك قالوا لي بأن من وضع نصب عينيه النجاة والأكل وتحصيل أساسيات الحياة كان يحصّلها رغم كل الصعوبات القاهرة اللانسانية، أنا أتبنى من الكثير من المشاهدات المشابهة لتحدي الانسان لبيئته فكرة أنّ الإنسان هو صانع حالته وهذا لا يمكن أن يبرر فساد، بل هو
[@Diaa_albasir] للأسف، هو صانع حالته، ولكن في حدود ضيقة جدا (أضيق من ثقب إبرة)، وتجربة السجن -المريرة جدا في سوريا- مثال بارز جدا عن هذا، كيف يمكن أن تنتهي حياة إنسان، عمره كله، ومستقبله، واتصاله بمن يحب، ينتهي كل هذا خلف جدران قد لا يخرج منها أبدا.

خطة عمل طويلة الأمد في تطوير جوانب الحياة الـ7

عندي استفسار هل الأفضل تطوير كل جانب على حدا بصورة معمقة حتى نصل لمستوى من الرضا ثم ننتقل لجانب آخر أم يكون التطوير متوازياً لحظة بلحظة؟ هل ترغب في الاستفادة من دعم وتوجيه مجموعة من الأشخاص الملهمين الذين يسعون لتحقيق التحسين المستمر في حياتهم؟ انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع ملهم يدعم بعضه البعض في رحلة التطوير الشخصي. هل يمكن أن تتفضل بذكر التفاصيل للحكم على مدى مناسبتها للظرف الراهن

أنواع التحفيز الذاتي

في رأيي أن أفضل طرق التحفيز هي أن تجد من يثق بك ويخبرك أنك تستطيع مهما كان الامر صعبًا، وأنك تستحق وان كنت مقصرًا.

ما الذي يجعلك سعيدا؟

أن يغفر الله لي ويسترني ويُعطيني فرصة جديدة
يفتح الله لنا أبواب العودة باستمرار، المهم النية الخالصة

يوم ميلاد .

فإذا كنتي تنطلقي من أن الحياة العملية والمهنية أولاً فأنتي من اخترتي هذا الطريق -إذا لم يكن نتيجة عوامل قهرية- وعليكي إذاً تحمل التائج. ومن منا لا تهرسه الحياة أو لا تضغط عليه بطريقةٍ ما؟ بغض النظر عن الحياة المهنية، كل واحد يحاول إيجاد التوازن. يحاول أن يضبط جانب العلاقات فيسوء جانب العمل، ويحاول أن يرفه عن روحه فيختل جانب الصحة مثلًا، وهكذا. ليس موضوعنا أنني وضعت الحياة المهنية أولًا أو أخيرًا. وفيما يخص الجانب الديني كعيد الفطر والأضحى فالشارع
يحاول أن يضبط جانب العلاقات فيسوء جانب العمل، ويحاول أن يرفه عن روحه فيختل جانب الصحة مثلًا، وهكذا ان شاء الله مع المحاولة ستصلي ربنا يوفقك لما فيه خير لك. أما بخصوص جانب الموازانات هل سبق وقرأتي كتاب العادات السبع؟

أحضانهم دفيئة

نعم هذه حقيقة، وإن كانوا جاحدين على أبنائهم وقاسيين عليهم ولا يظهرون لهم من الحب ما يجب، لازالوا هم الأشخاص الوحيدين الذين يملكون حضناً دافئاً بالنسبة لإبن، ونبضات أفئدتهم مطمئنة ولايشعر بهذا إلا من فقد أحد والديه، أو شخصاً يعرف قدرهم جيداً. حتى شريك الحياة ولا العم ولا الخال ولا الإبن لن تكون أحضانهم لا بدفء ولا طمئنينة أحد الأباء.

الانسان و البهيمة. !!!

الانسان هو انسان فقط ان استطاع ان يقاوم ما يحب و يتحمل ما يكره هذا صحيح نسبياً، لكن الشرع و علم النفس و التجارب كلها تقر بوقوع بعض الزلات من الإنسان، وهذا ضمن إنسانية الإنسان (الخطأ، والنسيان، والانجراف أحيانا وراء رغبات النفس...). توقع عكس ذلك يقود إلى طلب الكمال، و بطبيعة الحال هذا محال. بالتالي، فإن الإنسان الحقيقي هو من يستطيع التوازن بين جوانبه المختلفة والتغلب على العوائق والتحديات بالعقل والعقلانية، مما يعزز من روعته ككائن بشري. أتفق مع [@HusseinOraby2024]

أخطط لإعداد موسوعة فيها أسماء كل الشياطين الخيالية أو الأسطورية أو المعتقد بوجودها

بالنسبة لنقطة الثقافة والدين، فالدين أو المعتقد في العموم هو جزء لا يتجزأ من ثقافة أي شعب، وخصوصًا عند التحدث عن ما ورائيات أو ميتافيزيقيا، مثل موسوعة الظلام لأحمد خالد توفيق التي ذكرتها، فهي تتناول أشكال مختلفة للكيانات الشريرة بناءً على القصص الشعبية المتوارثة بين الأجيال، ولو نظرنا لأصل تلك القصص سنجد أنها نسيج مترابط من أفكار لها علاقة بمعتقدات تخص أديان هذا الشعب، مع قصص خيالية من أفكارهم، مع بعض الأحداث الغامضة التي ليس لها أي تفسير، وبالتأكيد هناك
اقرأيها .. لن تأخذ منك سوى ساعة واحدة، أو بضعة سويعات لا أكثر، وهي ممتعة جدا، وللأسف تشعر أن العديد من الفقرات مقتطعة أو مبتورة أو ربما لأنني كنت أرغب في المزيد.

يحيي يؤلمني

الإنسان لا ينسى وإنما يتناسى، ينبغي على الفرد أن يتجاهل أوجاعه ويقنع نفسه أنها غير موجودة إلى أن يصدق ذلك! حاولي أن تصنعي من الواقع شيئاً جميلاً بتذكر النعم التي أنعم الله بها عليكِ وفكري في طريقة استغلالها لصالحك.

الأب الروحي

نتمنى جميعاً أن يذكرنا أحد هكذا عندما يتوفانا الله ويترحم علينا الكثيرون ويدعون لنا بالخير لأننا سنكون في أشد الحاجة للدعاء، وطالما أن الشخص المتوفي قد ترك أثراً طيباً في القلب بالتأكيد سيظل يُذكر أسمه لأنه ترك بصمة ذهبية في حياتك وحياة أشخاص آخرين، نسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويجعل جميع أعماله الطيبة في ميزان حسناته.

الضرة

أنا شاهدت هذا الحوار يا رغدة، وحقيقة لا أعلم هل هي تقول ذلك لتشير للرأي المعارض لرضوى في العموم، ومن ثم إثارة النقاشات والبلبلة كما حدث، أي أن الهدف لزيادة المشاهدات والتريندات فقط، أم هي فعلًا ترى أن هذا هو دور المرأة الصحيح؟ لو أفترضنا أنها تظن أن هذا هو فعلًا دور المرأة، فهي هنا تشير وبمنتهى الوضوح لعقدة نفسية شهيرة وهي السلبية أو الخنوع، وهي ناتجة عن أسلوب تنشئة خاطئ وفهم غير سوي للمعتقدات الدينية، لأننا لو تحدثنا بالفطرة
حقيقة، الزوجة التي لا يهمها أن يتزوج زوجها، أكيد أنها تختزل دور الزوج في الجانب المادي، يعني أن يعيِّشها، وبعد ذلك هو حر يتزوج أخرى وأخريات لا يهم، وهذا ناتج عن التربية السيئة.

عمال النظافة المحترمين

عامل النظافة هذا كيان خاص جدا..شغله عباره تعب ومشقه وتنقل بين الأحياء وينزل ويصعب ويفرغ..كيف لا نحترمه..كثرانه منهم متعلم وفاهم وواعي ..اجبرتهم الظروف علي هذا العمل الذي يظنه الكثير انه اهانه..ولكن يؤدي عمله بدون خجل او إحباط او زعل..ولكن ارئ بعد الناس يتعاملون معهم بأسلوب جدا وقح وليس في قلوبهم ذره انسانيه او رحمه ..ورغم ذلك فإنه لا يتلفظ او يشتم او يعطيك رد جارح لعده اسباب كثره منها فقدان عمله الذي بكون مصدر رزق له وبالنسبه للاخرين عمل مخجل
أكيد، عملهم شريف، لهم كل الاحترام والتقدير. والذي يقلل من قيمتهم هو الأقل وعيا وإنسانية.

أفضل المساهمين

مدراء أفكار

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.