انصحني

استفيد من دعم أهلك ولا تستعجل على شيء، حاول التملّص من الاقتناع بفكرة أنّك في عمل ال ٢٥ يجب أن تكون مستقل ومكتفي مادياً ومتزوج وفي نجاحات بمشروعك التجاري، هذه مصائد العالم الغربي للشباب التي يقع بها الجميع، من الطبيعي أن تقع في صعوبات وأن تعيش مع أهلك هذه الفترة، أنت المفروض السنة الماضية قد تخرجت من الجامعة! لِمَ العجلة؟ المهم عدم الاتكالية برأيي، حافظ على شغل لك يجنّبك أخذ مصروف واستفيد من الدعم العائلي ووفّر وقت لك في المساء

وعليكم السلام! من الرائع أن لديك هذا الوقت الثمين، وهناك العديد من الطرق لاستغلاله بشكل مفيد وممتع. إليك بعض الاقتراحات: تعلم مهارة جديدة: يمكنك استغلال الوقت في تعلم لغة جديدة، البرمجة، التصميم، الطبخ، أو أي مهارة تثير اهتمامك. القراءة: الكتب تفتح آفاقًا جديدة وتزودك بالمعرفة والتسلية. الرياضة: تخصيص وقت للتمارين الرياضية يمكن أن يحسن من صحتك البدنية والذهنية. التطوع: المشاركة في أعمال تطوعية يمكن أن تكون مجزية لك ولمجتمعك. التأمل والاسترخاء: تخصيص وقت للتأمل يمكن أن يساعد في تقليل التوتر

وعليكم السلام، أشعر بسعادتك لإيجاد مجتمع يشاركك الأفكار والتفكير، وأتفهم ما تمر به من تحديات في عملك كمستقل. يبدو أن ما تشعر به من تعب وإجهاد قد يكون نتيجة للعمل المتواصل والضغط الذي تضعه على نفسك، وهذا أمر شائع بين المستقلين الذين يديرون أعمالهم بأنفسهم. للتغلب على التعب والإجهاد، هناك عدة نصائح يمكن اتباعها123: زيادة الحركة: ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تعزز طاقتك وتحسن نوعية حياتك. ممارسة اليوغا: تساعد على زيادة الطاقة البدنية وتحسين الصفاء الذهني. شرب كميات وافرة من

للحفاظ على التركيز على أهدافك لمدة طويلة وتجنب التشتت حتى عند ظهور بدائل أفضل، يمكنك اتباع هذه النصائح: تحديد الأهداف بوضوح: كتابة أهدافك وتحديد الأسباب التي تجعلك ترغب في تحقيقها. وضع خطة عمل: تقسيم الأهداف إلى خطوات صغيرة ومحددة ووضع جدول زمني لتنفيذها. المراجعة الدورية: تخصيص وقت لمراجعة تقدمك وتعديل خطتك إذا لزم الأمر. التحفيز الذاتي: تذكير نفسك بالنتائج الإيجابية لتحقيق أهدافك والاحتفال بالإنجازات الصغيرة. التعلم من التجارب: النظر إلى العقبات كفرص للتعلم وليس كأسباب للإحباط. التركيز على العملية: الاستمتاع

لابد من تخصيص وقت بسيط للتجربة والبحث والتعلم في امور جديدة مثلا لو كنت مهتم بتطوير الالعاب ضعها في قائمة الاولويات في الوقت المخصص لهذا النوع من الاعمال بمعنى اخر افصل وقت عملك الحالي عن وقت الاهتمامات ايضا ليس بالضرورة ان يكون الوقت يومي بشكل دائم، يمكن ان يكون (حسب المزاج) او شبه يومي او مرة بالاسبوع. لكن تذكر ان لا شيء سيجلب لك المال غير عملك الحر، حتى تطوير الالعاب لان حتى تصل لمستوى تستطيع من خلالها جني المال

الأمر أشبه بالمذاكرة ومن ثم كتابة موضوع تعبير أو الإجابة على سؤال مقالي، فأنت في ذاكرتك الإجابة ولكن تكتبها بأسلوبك والأمر هنا أسهل لأنك بالفعل لديك سكريبت به جميع الأفكار وبعد البحث والانتهاء منه قم بمذكراته ومن ثم قم بكتابة الخطوط العريضة التي ستتحدث فيها وتحدث بطلاقة من خلال ذاكرتك وقم بتدوين أسماء الكتب وأسماء المؤلفين وأي حقائق علمية أو تاريخية تخشى أن تنساها لتدعم بها رأيك أثناء الحديث، وٍٍسأقول لك طريقة ربما تسهل عليك عملية التحدث نفسها، حاول أن

حاول أن تضرب عصفورين بحجرة واحدة، و إستغل أولا مجالك و هو اللغة الإنجليزية حيث يمكنك تقديم دروس أونلين أي عن بعد أو حتى العمل كمترجم عن بعد، و أيضا جرب التسجيل في المدارس الخاصة بدروس الدعم حيث يمكنك العمل هناك أيضا، و في نفس الوقت حاول تعلم البرمجة حتى لو في اليوم ساعة أو ساعتين فقط، و مع مرور الوقت ستتقنها.

بصراحة شديدة لا أعتقد أن الأمر يمكن تعلمه من خلال دورات وفقط، فتخصص العمارة متشعب وبه تفاصيل وقواعد كثيرة، لكن ما أجده ممكن هو أن تتعلمي أحد المهارات الجزئية بالعمارة مثل تصميم الديكورات الداخلية وستجدي في هذا كورسات على مختلف المنصات وأنا أعرف شخص فعلًا قام بذلك بعد تخرجه من الجامعة وعمله ناجح جدًا الآن.

الدموع حق من حقوقك على نفسك ، و لا تهتمي لرؤية و رأي الناس اعتبري أنهم لا شيء و عيشي حياتك و عبري عن حزنك كما هو دون خجل أو اختباء .. فالإنسان ليس صخرا بل هو مخلوق عاطفي يبكي و يحزن و يفرح و غير ذلك .. إنه لشرف و جمال يميزنا كوننا نبكي لأن الجمادات هي التي لا تدمع ، حتى الحيوانات تبكي عند الشعور بالحاجة إلى ذلك ..

لأنها تتخذ من المواقف عداوات شخصية ؟ هل كنت تعلم هذا الأمر قبل الموضوع أو بعده؟ معظمنا يربك نفسه بنفسه ويورط نفسه بنفسه هذه الآيام، إذا كنت تعرفين مسبقاً بأنّ طبعها هكذا ما كان ينبغي أن تقولي ذلك تفادياً للوصول معها إلى هذه الطرق، وخاصة أنّك أيضاً حددتِ سعر رخيص للتعامل معها، لماذا؟ يبدو أنّك تخافين هذه المديرة ولذلك أقترح عليكِ مواجهتهاـ الناس يجب أن يدخلوا بخوفهم دائماً، كان لدي مشروع قبل شهر تقريباً، مشروع كتابة فأنا مستقل، طلب مني

دائما في حال الأزمات أتذكر كلمات الابتهال كن عن همومك معرضاً وكل الأمور إلى القضا وانعم بطول سلامة تُسليك عما قد مضى فلربما اتسع المضيق وربما ضاق الفضا فالأمور بيد الله وكل ما علينا هو السعي والايمان بقضائه ونخفف عن أنفسها عبئ الحياة.

بالفعل أرى السلامة النفسية دائماً بأن نهتم نحن بأنفسنا بدلاً من أن يهتم بنا أحد ولكن المشكلة التي ألاحظها بطريقة التقاطنا لهذا المعنى عادةً في هذا العصر هو أننا نأخذ الأمر على محمل آلي حين نريد أن يهتم بنا عقلنا، ولذلك أحببت جداً الطريقة التي كتبت فيها علّها تلمّح للمهتم من تلك الآلية السيئة جداً بالتخلي عن الآخرين واستبدالهم بعقل بارد يتعامل معنا ببرود المهمّات، يجب أن نتعامل مع أنفسنا بحنان، ربما أفضل ما سمعته يقال في هذا الباب كان

صدقاً كلمات جميلة صادقة تعبر عن قلب من يكتبها ولكن ماذا يفعل قلب ضرير حقاً حيال الحزن الذي يملئه وتسبب في جعله لا يرى .. بسبب من حنث الوعود .. أتعرفي يا لين أن المواقف السيئة التي تحدث لك من أشخاص وثقتي بهم تظني أنها الأسوأ لكن صدقيني المؤلم حقاً هي الموقف الجيدة التي جمعتك بهم وجعلتك تشعري في يوماً ما أن العالم أجمل لوجودهم .. هؤلاء هم ذاتهم الأشخاص الذين يسببوا لك إيذاء شديد قوي وغير متوقع وغير منتظر