هناك مشروع سيتم إطلاقه في غضون أسبوع من قبل بعض المطورين في شركة Yandex الروسية - الشهيرة في مجتمع تطوير الويب بفضل منهجية bem - ، المشروع يهتم بترجمة المقالات والدروس التي تهتم بتطوير الواجهة (frontEnd) إلى الإنجليزية من اللغات الأخرى: الروسية والفرنسية والإسبانية والعربية.. سأشارك في المشروع بجانب الكثير من المطورين من مختلف الدول، فهل هناك أي مقالات عربية تستحق الترجمة للإنجليزية، أو بالأحرى تستحق العالمية؟
هل هناك أي مقالات أو دروس عربية في تطوير الواجهة Front-End تستحق الترجمة للإنجليزية؟
الفكرة الأساسية لهذه المبادرة والهدف من المشاركة فيها، هي الخروج بالمحتوى العربي عموما من التبعية للمحتوى الإنجليزي، وهو النقطة التي أشرت إليها، وهو قادر على ذلك، كثيرا ما أصادف أفكارا وحيلا من تنفيد مطورين عرب لم يسبقهم إليها آخرون..
العديد من المطورين في مجتمعات أخرى استطاعوا أن أن يثبتوا جدارتهم ويضعوا بصمتهم في الويب العالمي، ومن بينهم الكثير من العرب، لذلك أنا أتساءل الآن عن مقالات عربية تستحق العالمية، وليس العكس.. فلكل مقام مقال :)
لو تمنحني فرصة،
أستطيع كتابة مقالة حول الويب العربي ...
بشرط أن تكون بإسمي، عبد الكريم السكوري، ما رأيك ؟
كل المقالات سيتم إيرادها بأسماء أصحابها وأسماء مترجميها، مع الربط إلى مواقعهم او روابط حساباتهم الإجتماعية،
بادر بالكتابة، وسأضيف مقالك إلى قائمة المقالات المقترحة :)
شكرا لك مسبقا
تفضل المقالة :
لكنها فقط بالعربية، و لا دخل لي بترجمتها ...
في حالة كانت ستترجم، إستأذن في التعليقات يا أخي ^_^
و أرجوك، أوصل مجهوذي هذا للعالمية، لأنني ابني طموحاتي عليك أنت !!
أظن أنه كان يتكلم عن مقالات مختصة في تطوير الويب بشكل بحثي تقني وليس عام، أي بمعنى مقالات عن UX و UI وfrontEnd
أي كل جهذي ضاع هباء ؟
لكنّه قال "كل المقالات"، لا أعرف هل سيقبلها أم لا ... مع أنني عملت على تجميعها بجهذ و إعادة الصياغة، و البحث !!
لا أحد قال أن المقالة سيتم إلقاءها في سلة النفايات ولن ينظر لها أحد،
هو قال
المشروع يهتم بترجمة المقالات والدروس التي تهتم بتطوير الواجهة (frontEnd)
ومقالتك ليست ضمن هذا المجال، ولكن هذا لا يعين أنها غير مفيدة. بالعكس المقالة مفيدة لكن من سيقرءها مستقبلا
شكرا عبد الكريم، يبدو من النقال أنك بذلت مجهودا كبيرا فيه، أقدر لك ذلك وأشكرك، لكن كما ذكر نذير المشروع يركز على المقالات حول "تطوير الواجهة"، ومقالك - رغم قيمته - لا يغطي هذا الموضوع.
لكن هذا لا يعني أن جهودك ضاعت سدى، فالمقال كما رأيت مفتوح للنقاش وهو تجربة لك تدفعك نحو المزيد من البحث والإطلاع والمحاولة.
التعليقات