في حقيقة الأمر استخدام هذه الامتدادات في غير محلها وفي غير الغرض المخصصة له (المواقع الحكومية ومواقع الخدمات المحلية الخاصة بالدولة صاحبة الامتداد) قد افقدها معناها.
كنت أتمنى ألا يتم فتح استخدام هذه النطاقات إلا في غرضها الرئيس، الانترنت كان سيصبح أكثر ترتيبًا حينها.
بعض الدول المتأخرة في التقنية تقوم بالتعاقد مع شركات بشكل حصري لتمكينهم من حجز النطاقات، ما يدفع هذه الشركات للقيام بحملات تسويقية و كان حروف النطاق لها مقصد آخر غير حروف الدولة.
عربيا، أشهر نطاق عربي هو النطاق الليبي bit.ly، و قد عانت شركة bit.ly أن لم تتمكن من تجديد نطاقها خلال الثورة الليبية. الأمر الذي أثر سلبا على النطاق ككل و جعل المطورين يتجنبونه كنطاق رئيسي، حتى bit.ly أصبح bitly.com ^^، بل إن البعض حذر من أي نطاق تتحكم فيه دولة لا شركة.
على أي أفضل كل هذه النطاقات عن النطاقات الجديدة ك today و photos.
التعليقات