السين قامت بإطلاق خدمة "سينا ويبو" منذ فترة لابأس بها وهي تعتبر بديل تويتر الصيني وقد لاقت نجاحاً هناك، ولكن لم نجد أن البدائل العربية تفشل، دعونا نبتعد عن نظرية أننا لاندعم المشاريع العربية ولنخرج بأفكار فعلية، لأن نظرية أن العربي يكره العربي غير منطقية وإلا لفشلت كل المواقع العربية
ماهي المعوقات التي تقف أمام بديل عربي لتويتر؟
ربما لأننا لدينا انفتاح أكثر على الغرب؟ لأن الحكومة الصينية تتحكم بالإنترنت أكثر بكثير من دولنا وتراقبه ولعلها تمنع كثيراً من مواقع التواصل الاجتماعي بالتالي ظهور البديل حاجة لهم، كذلك الثقافة الصينية تبدو لي منغلقة على الآخر، يريدون التواصل مع بعضهم البعض لكن التواصل مع الغريب والمختلف عن ثقافتهم نادر ومحصور بهونج كونج.
لا أدري، هذا تفسير أفكر به منذ وقت طويل، ربما أكون مخطئاً هنا.
العرب لديهم انفتاح على الآخر، عندما يعرفون كيف يستخدمون موقعاً عالمياً فمن الصعب أن تجرهم لمواقع عربية بحتة، وجود اتصال بالعالم ميزة مفيدة وإن كنت أتمنى حقاً أن تكون هناك شبكات اجتماعية عربية بحتة لكن هذا يصعب تحقيقه، لا أود الانضمام لشبكة لا يشارك فيها الأشخاص الذين أهتم بهم.
موقع أرايبيا عالج المشكلة بدعوات خاصة في بدايات الموقع ويبدو أن ذلك نجح.
ليس بالضرورة أن تكون عربية بحتة، بالإمكان جعلها ثنائية اللغة ولكن التحدي هو جعل الغرب يتجهون للبديل؟
كانت هنالك محاول سابقة وربما أكثر وتوقفت بعد فترة
المعوقات:
النموذج الربحي الخاص بمثل هذه المواقع يحتاج لاستثمار وهو أمر صعب لدينا
لدينا مشكلة عامة وإن كان هنالك بعض الحالات الخاصة: في أن كل ما هو عربي سيء، وكل ما هو غربي رائع ويجب استخدامه وشراؤه.
ماهو الذي سيقدمه لنا تويتر العربي وهو غير موجود في الاجنبي؟
مالذي سيدفع المستخدم الذي لديه الاف المتابعين أن يترك ذاك إلى هذا؟
أظننا بحاجة لمواقع وخدمات أهم من هذه
"ماهو الذي سيقدمه لنا تويتر العربي وهو غير موجود في الاجنبي؟" أهم سؤال.
نجاح الخدمات الصينية هو بسبب سياسة الحظر وعدم توفر سوا البديل المحلي وبالطبع عدد مستخدمي الإنترنت الصيني كبير جداً لذلك هي ناجحة على المستوى المحلي ولكن ليس عالمياً.
الأفكار الجديدة ممكن تنجح لكن التقليد بطريقة ضعيفة لا اعتقد
مشكلة المواقع التقليد للمواقع الأجنبية اغلبها اجتهادات بدون راس مال ولا تخطيط صحيح
هل المواقع العربية تستطيع الصمود لاكثر من سنة حتى في حالة ضعف العائد المادي مع الاستمرار في تطوير الموقع للمنافسة ما أتوقع في فرصة
الصين ممنوع عندهم تويتر وهذا الي ساعد على نشر موقعهم البديل
العرب! و الحكومات العربية...
الفكرة قد تنجح في الصين لعدة عوامل منها عدد المستخدمين الضخم وأنظمة الدولة التي تحاول حجب وسائل التواصل .. ولكن نجاحها في العالم العربي غير ممكن في نظري.
جعله يجمع بين انستجرام و تويتر و فين ... لا ادري اذ كانت هذه الفكرة جيدة
عدم قدرتنا على تطوير بديل بنفس الجودة يحمل مميزات تجعل المستخدم العربي يفكر في ترك الخدمة التي تقدم له ما يريد، وإن كان يوجد محاولات مثل موقع أبجد الذي يقدم نفس الخدمة التي يقدمها Goodreads واراه يسير بشكل جيد.
ليست المشكلة بإيجاد منصة عربية كتويتر لكن المشكلة تكمن لماذا وما الدافع , هدف المنصات الاجتماعية الإنفتاح على كل الثقافات
سبب نجاح الخدمة الصينية هو الحظر كما تفضل به الاخوة ...
لن تنجح اي خدمة مشابهه لتويتر بالوطن العربي لانة اساسا لم تنجح اي خدمة في منافسة تويتر عالميا فكيف ستنجح عربيا
ربما سبب نجاح المواقع الصينية هو ناتج عن عدة أمور:
1- الشعب الصيني: ويعتبر من أكثر الشعوب على مستوى العالم فاحصائيات السكان تعدت المليار نسمة وهو ما يعد سدس سكان العالم تقريباً.
2- التوجه السياسي: معروف بأن الحكومة الصينية تعتبر شيوعية فلذلك هي من أكبر أعداء الرأسمالية ومن هذا المنطلق فهي تعتبر أمريكا من أهم أعدائها.
3- ربما "وأنا أقول ربما" دعم الحكومة الصينية للأفكار الوطنية وهذا ما يجعل النجاح ...
ولكن السؤال الذي يتبادر لذهني هل هناك أكثر من شبكة تواصل اجتماعي في الصين مثلاً مشابه للفيسبوك أم هو موقع واحد؟؟
الثقافة , ثقتنا فى كل ما هو أجنبى .
وغالبا الى بيعمل موقع بيبقى نسخه طبق الأصل من تويتر حتى الإسم والاستايل
اصلا و بامانة للان لست مقتنع .... كيف نجح فيس بوك و تويتر .... لا اعلم ... مواقع اضخم منهم ماتت بسببهم.
فعلا لست مقتنع . موقع لمايكروسوفت عملاق البرمجيات - مايسبيس. مات
موقع غوغل بلس .... تنااااااااااضل لكي تجعلة جميل ولكن مع الاسف..
وقبلة موقع ويف لغوغل وقبلة موقع اوركت .
موقع نول لغوغل مات ايضا ..
الفيس بوك مستمر وكل يوم يحصد ملايين من الزيارات .
انا ارى الموضوع بالميديا ... التويتر و الفيس بوك استطاع اصاحبه وبطريقة سحرية ان يتواجدوا بكل محطات التلفزة العالمية وربما هية الماسونية من بيديها مفاتيح الدعاية والاعلام . ومن ثم عالمنا العربي بدات المحطات العربية تتكلم عن فيس بوك و تويتر وتسمعها كل يوم... سوف تسجل بالنهاية لا محالة...
اما البديل العربي ... لا يملك الميديا مهما حاول. ومهما صرف من راس المال فان لم ترضى عنه الميديا العالمية. فانسى.
من وجهة نظري، أعتقد أن لنجاح كل من فيسبوك وتويتر أسباب منطقية مقنعة.
أولاً يجب عدم النظر إلى هاتين الشبكتين على أنهما متنافستان:
فالأولى منصة إجتماعية للتواصل مع أهلك وأصدقاءك،
والثانية منصة إعلامية للتواصل مع جمهورك.
ثانياً، إدراكُ التسلسل الزمني لظهور ونمو الشبكات الاجتماعية مسألة هامة جداً هنا:
ففيسبوك وتويتر هما أولى الشبكات الاجتماعية ظهوراً، فمرحلة الانفراد بالسوق آنذاك كانت كافية لنموهما وتضخمهما السريع في تلك الفترة. لم تكن البدائل قد ظهرت بعد.
عندما تظهر البدائل، ستجد نفسك كمستخدم، أمام شبكتين اجتماعيتين على سبيل المثال، الأولى تغص بأصدقاءك ومعارفك أو جمهورك، وأخرى جديدة ناشئة، إلى أين ستذهب؟ بالطبع للأولى! المسألة أشبه بمصيدة (وعاء العسل): بمجرد أن تغرف شيئاً من ذلك الوعاء بقبضتك لن تستطيع إخراجها منه!
بالطبع بعد هذا النجاح، تأتي مراحل الدعم المالي، المعلن منها والخفي، وهو ما لا أستبعده، خاصة بالنسبة لفيسبوك.