أطلقوا عليّ محمد، عاشق للعلم، سافرت عبر أبعاده لاكتشاف أسراره. العلم رسالتي، والطموح لا حدود له. أسعى لنقل المعرفة بكل أبعادها، لأضيء درب الأجيال القادمة بفكر نير وفهم عميق.