باتَّ العراقُ في زمنٍ تتعاقبُ فيه الحكومات، وتتجلى تبعاتُ قراراتِ حجبِ التطبيقاتٍ واضحةً في المشهد الاجتماعي والاقتصادي. هذا السيناريو المتكرر، حيث ينبغي على المواطنين العراقيين التكيُّفَ مع تلك التداعيات المتجددة. عند التفكير في تداعيات حجب تطبيق تيليجرام في العراق، يمكننا ملاحظة مزيجٍ من التأثيرات المشابهة لموقف ارتفاع سعر الدولار الذي أثر بشكل كبير على العوائل العراقية. هذا الموضوع أصبح تقريباً شكلاً من أشكال الروتين التي تعاود تكرار نفسها، حيث يقوم المواطنون العراقيون بالتكيف مع حجب خدمات تطبيقات معينة بينما يجدون