Ibrahim Alzayat

1 نقاط السمعة
218 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
35

كيف تتجاوز الوضعيات البرمجية التي تواجهها أول مرة بنجاح؟

راسلني أحد الإخوة بخصوص مسألة مؤرقة يعاني منها أغلب المبرمجين، والتي تتمثل في إتقان الأكواد التي يكثر استعمالها، مقابل الشعور بالفشل أمام الوضعيات البرمجية الجديدة. فكان جوابي بتوفيق الله كالآتي (نسخة معدلة): ======================== هل تكتب الكود الذي تعلمه فقط، وإن وُضِعْتَ في سياق جديد تنتابك الحيرة ويعتريك الشك في قدراتك، ثم تتساءل في قرارة نفسك بصيغة مماثلة للتالية: أ يعقل أن أكون فاشلا حقا في البرمجة؟ لا يا أخي لست فاشلا، فكلنا كنا ذلك الرجل، والمسألة عادية جدا ولا علاقة
119

هكذا يربح المبرمجون !

لقد اشْتَقْتُ إليك على فكرة، وأعلم أنك أيضا اشتقت إلي، فاسمح لي بداية أن أعتذر منك عن تأخري (المتعمد) في إمدادك بالجزء الثاني من مقالة: عن تلك القصة التي بطلها أنت، والتي تطرقنا فيها إلى أهمية التقييم قبل التقويم. لماذا تعمدتُ التأخير؟ لأعطيك فرصة للتقييم ثم للتقويم، فلا قيمة لما ستقرؤه الآن إن لم تكن قد أديت المطلوب منك... سأفترض مسبقا أنك تمكنت من أدوات البرمجة، وصرت - شيئا ما - قادرا على صياغة حلول برمجية لاحتياجات الناس، وذلك بعد