كان القرن الثامن عشر هو نقطة التحول والفارق في الصناعات فتطورت الأمم وازدهرت علمياً وصناعياً وعسكرياً ما يخص ظهور عائلات تتفرد بإمتلاكها لأغلب النشاطات التجارية العالمية واحتكارها لمفاصل أهم القوى الاقتصادية كان له سببين أولاً ان طبيعة اليهود طرف ثالث في كل صراع بالتالي هم المستفيدون من نتيجة أي صراع سياسي او إقتصادي ومعروف عنهم الصبر و التخطيط. والثاني أنهم السباقون لإحتلال عرش أي مستجدات تجارية - بالتالي حتى تبدأ في هذا الزمن فسوف تصطدم بجبال من التعقيدات والقوانين التي