( المحقق الأستاذ : حقائق طمطمها الخوارج لصالح الحاكم الأموي !!) فلاح الخالدي إنَّ من النكبات التي منيّ بها الاسلام، هي أن يكون رجل دين مزيف محاط بقداسة مزيفة، ينشرها الاعلام المزيف، ويصدقها السذج الجهلة الذين تركوا العقول، وصار المزيّفون يُفكرون مكانهم ويمررون عليهم شهواتهم وملذاتهم وحقدهم، فهذا الشكل من رجال الدين هو الدمار والهلاك للمسلين اولاً وضياع للاسلام ورسالتهِ ومنهجه الحق. ومن هؤلاء المزيفين ابن تيمية ومن سار على خطه من مؤرخين وحكام جور قتلة ظلمة محرّفين لمنهج الرسول
مشروعية لباس اللون الأحمر في مجالس شور منهج آل الرسول
مشروعية لباس اللون الأحمر في مجالس شور منهج آل الرسول فلاح الخالدي أولى العرب أهمية كبيرة للألوان منذ قديم الزمان، ذلك لأنها إحدى وسائل التمييز البصري بين الأشياء، كما ترتبط بشكل وثيق باللغة، وبالمشاعر، والأفعال، ومثلًا كان اللون الأبيض يرمز ويُعبر عن السِّلم، وكان الإمام علي -عليه السلام- معروفًا فإنه إذا لبِس اللون الأصفر فهذا يعني أنه مُتّجه الى الحرب، وفي لغة الألوان عند العرب كان اللون الأحمر عنوانًا للثأر فعندما يقتل شخص ما فإن أهله وذويه يضعون على قبره