في 1 مارس، أعلنت شركة روكيت لاب بوضوح أكبر عن طموحاتها عندما كشفت الستار عن خططها لبناء صاروخ جديد يحمل اسم نيوترون. يبلغ ارتفاع الصاروخ نيوترون 40 متراً ويستطيع حمل 20 ضعفاً من حمولة صاروخها الأساسي إلكترون، وتروج له روكيت لاب بوصفه بطاقة دخولها إلى أسواق عمليات الإطلاق للأقمار الاصطناعية الكبيرة ومجموعات الأقمار الاصطناعية الضخمة، إضافة إلى البعثات الروبوتية المستقبلية إلى القمر والمريخ. ولمزيد من الإثارة، تقول روكيت لاب إن نيوترون سيُصمم للتحليق البشري أيضاً. كما وصفت الشركة هذا الصاروخ بأنه "بديل مباشر" للصاروخ فالكون 9 من سبيس إكس.

يمكنكم الاطلاع على الأسباب التي تدفعنا للقول بأن روكيت لاب قد تتمكن قريباً من كسر احتكار الثنائي سبيس إكس وبلو أوريجين لمجال الصناعة الفضائية الخاصة، في مقالتنا عنها من الرابط: