تُشكل هذه المقالة جزءاً من قائمة إجاباتنا المتواصلة على أهم الأسئلة التي يطرحها قُراؤنا حول تفشي فيروس كورونا. وهذه المرة نجيب عن تساؤل هام.

منذ بداية انتشار الجائحة، كان هناك اهتمامٌ بمعرفة ما إذا كانت فصيلة الدم لها علاقة بتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا أو مدى سوء الآثار التي يخلفها الفيروس أم لا. إليك ما نعرفه عن هذا الموضوع حتى الآن: