مع ازدياد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي عالميًا، برز سؤال جوهري: هل نتحكم فعلاً في تقنيتنا؟ أم أننا نستهلك فقط برمجيات وخوارزميات لا نعرف كيف صُنعت، ولا إلى أين تذهب بياناتنا؟

في مقالة طويلة ومقسّمة إلى خمسة أجزاء، تناولت مفهوم السيادة التقنية بعمق، وناقشت علاقته بالذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية، والتعليم، والتحديات التي تواجه مجتمعاتنا في هذا المجال، مع أمثلة حقيقية من الدول، وروابط تعليمية مفيدة، وكل ذلك بأسلوب هادف يحترم القيم.

🔸 هل تعلم أن أغلب الدول العربية تعتمد على مراكز بيانات أجنبية قد تضع خصوصيتنا على المحك؟

🔸 هل فكرت يومًا ما الذي سيحدث لو توقفت بعض الشركات الأجنبية عن تقديم خدماتها لدولنا؟

🔸 وهل تعتقد أن لدينا فعلاً خطة واضحة لتحقيق الاستقلال الرقمي؟

إذا كنت مهتمًا بهذه المواضيع وتبحث عن طرح بعيد عن المبالغة والإعلانات، مبني على أمثلة وتجارب واقعية، فستجد في هذه السلسلة من المقالات مادة دسمة تستحق القراءة.

هل تتوقع ان الدول العربية في المستقبل يكون لها ذكاء اصطناعي خاص بها

رابط المقال:

(https://mdartificialintelli...