بعد تفشى وباء كورونا أتجه البشر إلى العالم الرقمى للقيام بمهامهم اليومية من اجل الحفاظ على التباعد الإجتماعى الذى فرضه هذا الوباء. و اقتحمت الرقمنة كافة المجالات الحيوية المختلفة كالصحة و التعليم و غيرهم و أبدع المطورون فى هذه المجالات فى توفير التطبيقات المناسبة للمرور من الازمة بأقل الخساىر الممكنة. و لكن الطموح فى مجال التكنولوجيا لا سقف له فبدأ الخبراء فى التفكير لإيجاد البديل عن الجنس البشرى فى بعض الوظائف المهمة كالتمريض للحد من إنتشار الفيروس. فهل من الممكن أن نجد فى يوم ما الروبوتات و قد حلت محل الممرضة فى المستشفى و المعلم فى المدرسة و الموظف فى الهيئات المختلفة؟ شاركونا آرائكم فى التعليقات