عندما أسمع أي مقطوعة يستطيع عقلي تصنفيها لفئة ما(حماسية - حزينة الخ...) كما يفعل الجميع، لكن هذه المقطوعة بالذات لم أستطع وضعها في تصنيف؛ فقط أشعر أني تائه و حائر.
هل تعرفون المزيد من هذا النمط في المقطوعات؟
عندما أسمع أي مقطوعة يستطيع عقلي تصنفيها لفئة ما(حماسية - حزينة الخ...) كما يفعل الجميع، لكن هذه المقطوعة بالذات لم أستطع وضعها في تصنيف؛ فقط أشعر أني تائه و حائر.
هل تعرفون المزيد من هذا النمط في المقطوعات؟
هذه المقطوعة أقرب لأن تكون grave..لا أفضل هذا النمط لأنه يبعث على التوتر. .
تجميعة سريعة:
هذا النمط لأنه يبعث على التوتر
و هو المطلوب ، بشكل عام أنا إنسان مهمل و مماطل و أجد في هذه المقطوعة علاجا لذلك؛ لأنها تعطيني إحساسا مسبقا لما سأعانيه إن بقيت على حالي "مماطلا مهملا"
أنا أشعر بالارتباك و الضياع فعليا عند سماعي للمقطوعة ،أحس و كأني في صحراء واسعة مقفرة و لا يسعني فعل شيء" لا شيء حقا"فقط انتظار المزيد من العجز و الألم.
بعد الانتهاء من سماع ذلك الكابوس"المقطوعة" أجد نفسي أنه قد تم إعطائي فرصة أخرى لأفعل شيئا.
أجعل هذه المقطوعة بمثابة عقوبة كلما أفرطت في التراخي عن أداء واجباتي.
أعتذر صديقي ربما جعلت الموضوع فلسفيا زيادة عن اللزوم!!
آه لا تعتذر، الفلسفة كالحلوى مُرّحب بها دائماً :]
تُريد مقطُوعات من هذا النمط ابحث عن مقطُوعات adagio أسرع قليلاً و أبطأها grave..
ما ارفقتُ من تجميعة لا تتفِق مع طلبك اذا كان هذا ما تُنشدُه. .
شكرا على ترشيحك!!
لكن أعتقد أن grave تميل للحزن و adagio تميل للاسترخاء.
العامل المشترك بين ترشحياتك و مقطوعتي هو البطء في في انسياب الألحان ،أو ربما أنا لم أبحث جيدا!!
شكرا على ترشيحك!!
العفو :]
لا علاقة لها بالمزاج العام، هي مجرد مصطلح لسرعة الإيقاع. .
التعليقات