العنوان: زيرو وكيتي | Zero & Kitty

النوع:

أكشن، دراما نفسية، خارق للطبيعة، غموض، حياة مدرسية.

الفكرة العامة:

في عالم يشبه عالمنا، لكن تسكنه قوى خفية لا تراها العيون، تُولد من مشاعر البشر المظلمة، تشتعل مع كل ألم وخيانة وغيرة وندم…

يظهر أبطال مجهولون يمتلكون أدوات أسطورية صنعتها حضارة مفقودة، ليقفوا في وجه قوى خارقة تُحوّل الناس إلى وحوش تمشي بيننا.

كل بطل يُخفي هويته…

وكل شرير كان إنسانًا ذات يوم.

الأبطال:

🔷 زيرو

بطل صامت وهادئ، يُقاتل بقوة خاطفة تشبه البرق، يرتدي قناعًا يخفي ملامحه.

يحمل خاتمًا قديمًا يُدعى تشاكاي، يمنحه طاقة تتضخم كلما واجه خوفًا أو حزنًا داخليًا.

لا يؤمن بالبطولة… بل بالضرورة.

كل خطوة له في المعركة تُشبه صاعقة، وكل قرار يتخذه يقسم بين الظلام والنور.

💚 كيتي

مقاتلة ذكية وخفيفة الحركة، تحمل قلادة ياكاتشا، وهي مصدر صوتي يدمج بين الهجوم والدفاع.

ترتدي قناع قطة يعكس هويتها الغامضة.

تُقاتل بشراسة من أجل الضعفاء، لكنها لا تثق بأحد… حتى بأقرب الحلفاء.

رغم مظهرها الهادئ، في داخلها ماضٍ ثقيل تُخفيه خلف ابتسامتها.

🟡 فالور

بطل نوراني، يستخدم سوار كوتشورا، سيف ضوئي يُقطّع الظلال.

يعيش حياة مزدوجة بين عائلته التي تُعاني، وبين مسؤوليته كبطل.

يحمل ألمًا عميقًا، ومع كل معركة يخوضها، يُثبت أنه الأقرب للسقوط… أو الأعظم في الصمود.

😈 العدو الرئيسي: كاميروس

كائن قديم حُبس في بعد يُدعى العالم الصفري.

لا يُقاتل بنفسه… بل يُفسد القلوب.

يهمس في عقول الناس الضعفاء، ويحول مشاعرهم القاتمة إلى طاقة، ويحوّلهم إلى وحوش خارقة.

كاميروس لا يريد تدمير العالم… بل يريد أن يُريه حقيقته.

في نظره، لا أحد طاهر، وكل بطل سيُفسد يومًا.

الأسلحة الأسطورية الستة:

قوة الأبطال تأتي من أدوات أسطورية تُدعى “الستة المحرّمة”، وهي:

  1. تشاكاي – خاتم الطاقة (زيرو)
  2. ياكاتشا – قلادة الصوت (كيتي)
  3. كوتشورا – سوار الضوء (فالور)
  4. يوكاتش – دبوس الظلال
  5. كواتش – أقراط الوهم
  6. شيوسكا – خلخال اليد (الزمن)

كل أداة ترتبط بروح بشرية وتُفعّل فقط حين يكتمل الشرط العاطفي أو الصدمة النفسية.

طابع القصة:

كل حلقة تمثل مواجهة مع وحش يرمز إلى عاطفة إنسانية سلبية: كالحسد، الغيرة، الوحدة، أو الغضب.

الأبطال لا يعرفون بعضهم إلا في ساحات المعارك، ولا يثقون ببعضهم رغم تعاونهم.

خلف كل معركة، هناك قصة بشرية… ضحية وقعت، وأبطال ينهضون رغم الحزن.

لا يوجد “قوة صداقة” أو حلول سحرية… فقط واقع، تدريب، تضحيات.