ناسا أكدت للتو وجود قمر صغير جديد تابع للأرض
حسب علمي والله اعلم ان القرآن ذكر القمر اكثر من مرة ولم يذكر قمر أخر وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر تخيل لو تطرق القرآن الى كل كبيرة وصغيرة كم سيصبح حجمه
ايضا هذا القمر صغير جدا لذلك ليس هناك داعي لذكره في القرآن خاصة وان القرآن موجه الى كل خلق الله ومنهم بدو جاهلين كما قال @ZaidEd
وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
وما هو دليلك؟ أنت قلت حسب علمي! وأنا توقفت حيث توقف القرآن فهذا هو دليلي.
لذلك ليس هناك داعي لذكره في القرآن خاصة
وهل هذا القمر أكبر من البعوضة التي ذكرها الله في سورة البقرة على وجه ضرب المثال؟
ثم قولك: (ليس هناك داعي) هذا إستدراك سواءً قصدت أم لم تقصد.
ثم جواب الأخ زيد مع إحترامي الشديد له ولك فيه نظر، لأنه أصلاً بعيد عن ما ذكرته.
وما هو دليلك
حسنا انت قلت جميع آيات القرآن أكدت أن القمر واحد.
وانا قلت حسب علمي والله اعلم ان القرآن ذكر القمر اكثر من مرة ولم يذكر قمر أخر وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
يعني انت الذي يجب ان تثبت بالدليل وليس انا لانه مثلا لو كانت هناك غرفة فيها شخصان الاول قال انا لا ارى نافذة في هذه الغرفة والثاني قال انه هناك نافذة يجب على الثاني الاثبات
الى هنا اريد الانسحاب من النقاش :)
لم أرد عليك لأنك صرحت بالانسحاب عن النقاش والنقاش معك شيق لكن خذ بعض الإجابات.
وهذا لايعني انه ليس هناك قمر أخر
طيب، وما الدليل؟
سأقول لك إن النار محرقة ستقول لي ما الدليل أقول لك: إلمسها بيدك! سأقول لك: إن فرعون مات كافراً ستقول لي: ما الدليل؟ أقول لك اقرأ القرآن! وهكذا.
يعني انت الذي يجب ان تثبت بالدليل وليس انا
يعني أنا أقول لك: لا يوجد قمر آخر والدليل أننا عند دخول شهر رمضان ننظر في السماء لرؤية هلال شعبان فقط لا غير!
(ال)قمر .. ال التي سبقت كلمت قمر مفداها التعريف ولما تقول القمر فانت تعني القمر المتعارف عليه (مفرد)
ولما لم يذكر في القران (قمران) بدا (قمر او القمر) لن يزيد فالقرآن اي كلمه مجرد استبدال للكلمات !!!
الجواب يا صديقي ان الكويكب او ما تسميه ناسا "قمراً" بمفهومهم لا يعتبر قمرا بمفهوم القران وهذا الكويكب بدا بحركة دورانية عشوائية منذُ قرن تقريباً وسيبقى بضعة قرون اخرى ويغادر وناسا تسميه "قمراً" فقط لانه يدور حول الارض.
مثل أيها؟ يجب أن تلاحظ بأن القرآن وجّه لبدوٍ جاهلين، هل تتوقع أن يقول لهم: هنالك قمر آخر صغير بحجم كذا وكذا؟ سيكذّبونه أكثر!
آيه رقم 12 من سورة الطلاق (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا)
يا اخي القرآن لم يُنزل لحقبة زمنية خاصه بل هو صالح لكل العصور والا تؤيدني بأن "افتراضاً" لو ذكر في القران وجود قمر واحد مع حقيقة وجود قمرين (والعله ان الناس في ذلك العصر لن يعقلوا حقيقة وجود قمرين) واتى بعدهم اناس ادركوا بحقيقة وجود قمرين ولاكن القرآن يقول ان هناك قمر واحد اليس ذالك بنقص في كلام الله تعالى الله
ولاكن كما قلت في رد اخر
الجواب يا صديقي ان الكويكب او ما تسميه ناسا "قمراً" بمفهومهم لا يعتبر قمرا بمفهوم القران وهذا الكويكب بدأ بحركة دورانية عشوائية منذُ قرن تقريباً وسيبقى بضعة قرون اخرى ويغادر وناسا تسميه "قمراً" فقط لانه يدور حول الارض.
التعليقات