لا يشترط أبدًا؛ فالمنطق من علوم الآلة (العلوم التي يستعان بها للتخصص في غيرها) ، وليس من العلوم الاستقلالية.
إضافة إلى أن بعض أنواع المنطق كالمنطق الأرسطي، قد تم تجاوزه ولا يعتد به في الأوساط الأكاديميّة.
لا يشترط أبدًا؛ فالمنطق من علوم الآلة (العلوم التي يستعان بها للتخصص في غيرها) ، وليس من العلوم الاستقلالية.
إضافة إلى أن بعض أنواع المنطق كالمنطق الأرسطي، قد تم تجاوزه ولا يعتد به في الأوساط الأكاديميّة.
يعني هل دراسة المنطق تفيدزفقط عند التخصص في مجال معين
اوليس المنطق هو عصمة التفكير عن الخطأ وطريقا للتفكير السليم
يعني الا نحتاج اساسيات المنطق من اجل التفكير السليم فيما نقرأه من علوم
هذه مبالغة من علمائنا الأوائل، لأنهم لم يعرفو علم المنطق، إلى أن ترجمو علوم اليونان في أواخر العصر الأموي، حينها انبهرو به ورفعوه فوق قدره.
قرأت هذا في احد المقالات
رغم أن الإنسان مفطور على التفكير، وبه يتميز عن غيره من الكائنات، إلا أنَّه من أجل تصحيح تفكيره من حيث الأسلوب والصورة وكذلك من حيث المحتوى والمادة، يحتاج إلى معرفة قواعد المنطق وقوانينه، وإلا سوف لا يتمكَّن من أن يفكِّر تفكيراً صحيحا، يميِّز به الحق من الباطل فيتورَّط في الخطأ والإنحراف الفكري من غير أن يعرف سبب ذلك.
مارئيك ؟ في ما سبق
و الحاصل: أنَّ هذا العلم يبرمج ويرتِّب المعلومات الذهنية المسبقة ليستنتج من خلالها نتيجةً صحيحةً مطابقة للواقع. وعلى هذا الأساس، سمِّي بـ(المنطق الصوري) لأنَّه يتعامل مع صورة التفكير وأسلوبه، وأما محتوى التفكير وموادّه فالمنطق يعالجها بنحو عام فحسب في مبحث يسمَّى (الصناعات الخمسة).
المنطق الصوري تم تجاوزه واثبات خلله عربيّا عن طريق السهراوردي وابن تيمية. وتم تجاوزه غربيّا كذلك عن طريق فرانسيس بيكون. يمكنك الاستماع لهذا الفيديو القصير لتكوين رؤية جيدة:
شكرا لك
وفي هذه الحالة اذن هل دراسة المنطق لن تكون ضرورة؟
ثانيا كيف لي ان اكون اساس صلب اكون عليه مغرفتي من دون علم منطق
التعليقات