رأيت الناس تتصارع فيما بينها عن اذا كان الله موجود ام لا، ولكنني لم اجد احد يسأل ما هو الله. فلو عرف الملحد والمسلم من هو الله لامنوا به.
الله لا يمل. نفس القصص تحدث منذ فجر التاريخ. لكن لا احد يتعلم.
دمر محمد اصنام الأرض فآمن الناس بأصنام السماء.
انا خالقي وانت خالقك فالنبدع. لا تلوم أحد على ما انت عليه. انت اخترت الحزن فحزنت، وغيرك اختار السعادة فسعد.
الصبر باسورد الفرج. لا توجد تجربة الا وتثقلنا. فكل شى خير إذا أردنا اعتبارها كذلك. ( Update لحكمة الأولين )
الله كلي العدل ولكن لا يرى ذلك إلا الحكماء. لست حكيما ولكنني اقترب من هذه الحقيقة.
اذهب الي غار حراء وتفكر لعشر سنين وسيأتيك الوحي. اذا كنت غير مستعد لذلك فاتبع من سبقوك.
اذا قامت القيامة، سأجري الى الله وأسرق منه مفتاح باب النار وسأبلعه.
بعض اقوالي حول الأديان
لدي سؤال مع قصة لكم أنتم الملحدون :
قصتي : كنت في أحد الأيام ذاهب لأشتري الخبر فرمشت بعني فوجدت نفسي بالصدفة في جزيرة منعدمة كأنها في المريخ، ثم للشاطئ فأرى البحر يخرج لي سفينة لساعدني على الوصول إلى بيتي ركبت في السفية و عدت إلى بيتي.
إذاً سؤالي للملحدين هو : هل صدقت كلامي، أو أتاك غريباً نوعاً ما، و لكنه هو حقيقة لأن الصدفة فعلت هكذاً...إذاً الآن ما عليك سوى أن تصدق أيا الملحد بأن هذه الأحداث حدثت معي بالصدفة، لأنكم تصدقون بأن النظام و الكون أتى بالصدفة أيضاً - ههههه أغبياء حقاً
التعليقات