رأيت الناس تتصارع فيما بينها عن اذا كان الله موجود ام لا، ولكنني لم اجد احد يسأل ما هو الله. فلو عرف الملحد والمسلم من هو الله لامنوا به.
الله لا يمل. نفس القصص تحدث منذ فجر التاريخ. لكن لا احد يتعلم.
دمر محمد اصنام الأرض فآمن الناس بأصنام السماء.
انا خالقي وانت خالقك فالنبدع. لا تلوم أحد على ما انت عليه. انت اخترت الحزن فحزنت، وغيرك اختار السعادة فسعد.
الصبر باسورد الفرج. لا توجد تجربة الا وتثقلنا. فكل شى خير إذا أردنا اعتبارها كذلك. ( Update لحكمة الأولين )
الله كلي العدل ولكن لا يرى ذلك إلا الحكماء. لست حكيما ولكنني اقترب من هذه الحقيقة.
اذهب الي غار حراء وتفكر لعشر سنين وسيأتيك الوحي. اذا كنت غير مستعد لذلك فاتبع من سبقوك.
اذا قامت القيامة، سأجري الى الله وأسرق منه مفتاح باب النار وسأبلعه.
بعض اقوالي حول الأديان
لا يستحق الحرق الا من حرق الناس فقط. فالتجري الناس وراء مصالحها فهذا لا يهمني والتعند في أفكارها ما لم تؤذي أحد.
بالاصل الاسلام اتى لينقذ الناس من الظلم والاذية، تخيل الامر لو بسط النفوذ الروماني والبيزنطي.. والاوروبي بشكل عام في اسيا؟
صدقني انت لو فكرت بوعي عن النار لرفضتها. فهي بعيدة كل البعد عن الإنسانية. لا اتوقع انك ستحرق أحد لأنه مشرك سواء كان مسيحي، وثني، أو غيره. بالتالي لا اتوقع انك ارحم من الله.
بكل صراحة انا لا استطيع ان اقول اني مؤمن او غير ذلك؟ لدي اشكال حول الوجود وكل يوم يتعلق في ذهني سؤال جديد.
اليوم كلامك هذا زرع اشكالا جديدا في عقلي. ويستمر البحث.
الشيء الوحيد الذي اختلف فيه عنك هو العناد فبالرغم من اني لا اصدق تلك الاحداث ولكني احاول تصديقها وهزيمتك في النقاش خوفا من العقاب الموعود. لان الفطرة تحكم على ان نخاف من الامور الغريبة وايجاد تفسير لها.
لدي سؤال مع قصة لكم أنتم الملحدون :
قصتي : كنت في أحد الأيام ذاهب لأشتري الخبر فرمشت بعني فوجدت نفسي بالصدفة في جزيرة منعدمة كأنها في المريخ، ثم للشاطئ فأرى البحر يخرج لي سفينة لساعدني على الوصول إلى بيتي ركبت في السفية و عدت إلى بيتي.
إذاً سؤالي للملحدين هو : هل صدقت كلامي، أو أتاك غريباً نوعاً ما، و لكنه هو حقيقة لأن الصدفة فعلت هكذاً...إذاً الآن ما عليك سوى أن تصدق أيا الملحد بأن هذه الأحداث حدثت معي بالصدفة، لأنكم تصدقون بأن النظام و الكون أتى بالصدفة أيضاً - ههههه أغبياء حقاً
نعم نعم ناشر الموضوع هو الملحد و هو من أردت أن أن يقرئ القصة ليصدقها قصباً عنه، لأنه يصدق الصدف ههه، أوضاع الملحدون محرجة
عليك أن تعلم أن هناك فرقا شاسعا بين الصدفة والعشوائية، ما وصل إليه العلماء عن كيفية نشوء الكون يقوم على عشوائيته وليس كما تظن أنت.
لأُجاريك في مثالك المذكور سلفا، نشأ الكون برمته في لحظة وهذا المفهوم خاطىء تماما في المجال العلمي إذ أن الكون بدأ تكوينه منذ ما يقارب 13.7 مليار سنة طبقا للمشاهدات العلمية الحالية.
نقطة أخرى: لا تعمم رجاءً، إنه لم يجبك شخص ينتمي لجماعة معينة فهذا لا يعني أن جميع أفرادها لا يعلمون الجواب.
لا أريد أن أطيل هذا النقاش فقد خاضه الكثيرون قبلنا.
- هل تؤمن بالطفرات الجينية؟
إن كان نعم، فكلامك السابق محض هراء -أعتذر عن الكلمة-، وإن كان لا، فأخبرني ما كان لون بشرة آدم عليه السلام ثم فسر لي بحق الجحيم لماذا هناك بشرة سوداء، بيضاء، سمراء.
التعليقات