الكثير من الناس يرددون بأن أندرويد مفتوح المصدر وأنه أحد الأمثلة الناجحة للمصادر المفتوحة لكن جوجل أبعد ماتكون عن ذلك بسبب أنها لاتشرك المجتمع في بناء أندرويد مثل توزيعات لينكس المختلفة بل تكتفي بتطويره داخلياً ومن ثم تقوم بنشره فقط ووقتها يمكن للمطورين الإطلاع على الشفرة وهو ما يعتبر متعارضاً بعض الشيء مع ثقافة المصادر المفتوحة التي تشجع التعاون.
كذبة أن أندرويد مفتوح المصدر
عدم قبول أي شركة للتعديلات أو الإضافات للكود المصدري ليست شرطاً ليكون البرنامج حراً أو كما تقولون مفتوح المصدر, نعم روح التعاون مفقودة من جوجل مثلا ولكنها ليست شرطاً لتكون البرمجية حرة, الشرط هي أن يكون source code متوفرا للجميع للتحميل و يمكنك أخذه ة تعديله و إعادة نشره بحرّية,أما قضية قبلي بتعديلاتك بنسختي الخاصة أمر آخر, يمكنك نشر تعديلاتك بسنختك الخاصة cyanogenmod مثلا.
نفس الشيء حاصل مع العديد من الشركات في هذا المجال، مثلاً شركه RedHat تعتبر من ضمن اكبر الشركات دعماً واستفادة من المشاريع المفتوحة المصدر الا ان المطورين من خارج الشركة لا يستطيعون التعديل على نظامهم بشكل مباشر الا من خلال مشروع فيدورا والذي تقرر ريدهات لاحقاً ما اذا ستدمج ميزات فيدورا او لا في نظامهم.
كذلك الامر بالنسبة للاندرويد، صحيح ان المطورين لا يستطيعون المشاركه في خط الإنتاج الاساسي له، الا انهم يستطيعوا عمل fork له كما هو حاصل مع روم CyanogenMod والذي بدأ بالانتشار في الاونه الاخيره.
نظام أندرويد (AOSP) نظام تشغيل مفتوح المصدر بالكامل وفق رخصة مفتوحة المصدر ويجب أن لا يختلط عليك مع خدمات غوغل GAPPS أو Google services (وهي عدد قليل من البرمجات الخاصة باستهلاكك لخدمات غوغل مثل google play و gmail)
طريقة تطوير النظام داخل الشركة لا تعني أن النظام مغلق. فإطلاق الكود وفق رخصة حرة لا يعني بالضرورة السماح لمن هب ودب العبث به.
بأي حال MySQL و OpenOffice كانتا تتطوران بطريقة مشابهة لتطور نظام أندرويد بحيث أن الشركة تتحكم بشكل صارم في كل ما يدخل عليه وأحيانا بشكل سلبي لأغراض تجارية (مثلا تعرقل توفر ميزة معينة في MySQL حتى تبيعها في خدمة مدفوعة منفصلة).
بالمناسبة نواة لينكس وإن كانت تطور أمام أعين الناس إلا أن هناك تحكم صارم في ما يدخل فيها
ليس هذا فقط, بل ان أكواد الاندرويد المفتوحة ليست كاملة,
بمعنى لو اشتريت هاتف سامسونج مثلا, و قمت بترجمة كود الاندرويد الذى تطرحه جوجل و قمت بحرق الكود الذى ولدته الى الهاتف, فلن يعمل الهاتف, أو سوف يعمل بقدرات منقوصة لأن هناك أجزاء خاصة بعمل كل هاتف غير موجودة فى الكود المنشور.
تسمّى هذه الأجزاء [0] Binary blob وهي تعاريف غير حرّة تُدرج في النواة من قِبل مصنّعي الهواتف، مزيد من التفاصيل في هذه المقالة لريتشارد ستالمان [1].
[0] https://en.wikipedia.org/wi...
[1] https://www.gnu.org/philoso...
نواة لينكس Vanilla أي الخام هي الأخرى تحوي الـ Binary blob لذا فهي ليست حرّة حسب معايير مؤسسة البرمجيات الحرّة!
أندرويد فعليًا برمجية "مفتوحة المصدر" إذا ما نظرنا إلى الكود الأساسي له، وهو ما جعل باستطاعة مطوري سيانوجين مود الاستمرار في العمل على "توزيعتهم المخصّصَة" .. وليس شرطًا لكي يكون البرنامج مفتوح المصدر أن يُشرِك المطورين من خارج المؤسسّة في تطويره، بل يسمح للمطورين فقط بتطوير الكود البرمجي المفتوح الذي يُتِيحُه لهم.
يختلف أندرويد عن البرمجيات "الحُرّة" مفتوحة المصدر الأخرى بأن عملية تطويره تتم في الخفاء ثُمّ يُطرَح النظام والكود المصدري معًا بعد أن تنضُج الطبخة لدى جوجل. بينمَا المشاريع الأخرى يمكن أن تتابع مسار تطويرها والمميزات الجديدة التي يتم إضافتها ويمكن أن تساهم أيضًا مع مجتمع المطورين لهذه البرمجية ويمكن للمديرين القائمين على المشروع قبول مساهماتِك أو رفضها.
نقطة مهمة أيضًا، وهي أن أندرويد كنظام مفتوح المصدر، لكن البرمجيّات المُلحقَة به (الخاصة بجوجل على وجه التحديد) لا تكون مفتوحة المصدر، ولذلك ستجِد روم سيانوجين مود لا يقوم بتضمينها افتراضيًا ﻷنه غير مُخوّلٍ بفعل ذلك، بل عليك تنزيلها وتثبيتها على الهاتف بعد تثبيت الروم!
وهُناك ما يُمكن أن نُطلق عليه "معضلة البرمجيات الحُرّة" وهي تعاريف مُصنّع العتاد والتي يُصِر على كَونِها مُغلَقَة المصدر حفاظًا على أسرار العتاد وإبقاءًا على المنافسة بينه وبين الشركات الأخرى، وﻷن الجهاز لن يعمَل بدون هذه التعاريف فيجِب وضعها ضمن النظام وهي تُعرَف بـ Binary Blobs، وهي مُشكلة في لينُكس الأب ﻷندرويد وإن كان ريتشارد ستالمان يُحاول حلها بـ Linux Libre وفي أندرويد يحاول حلها بـ Replicant -على ما أذكر- ولكِن يجب أن يتعاون مصنّعوا العتاد في ذلك مع المطوّرين.
في البدا اشكر sudanix على المعلومة
حسب قرائتي للرابط
http://www.gnu.org/philosop...
البرنامج الحر يشترط اربع حريات
1- حرية تشغيل البرنامج، لأي غرض
2- حرية دراسة كيفية عمل البرنامج، وتغييره كما يحلو لك ( يشترط الحرية 1). الوصول إلى المصدر المفتوح لازم لهذا
3- حرية إعادة توزيع نسخ حتى تتمكن من مساعدة الاخرين (يشترط حرية 2).
4- حرية توزيع نسخ من الإصدارات المعدلة الخاصة بك لآخرين (يشترط الحرية 3). من خلال ذلك يمكنك ان تعطي للمجتمع ككل فرصة للاستفادة من التغييرات. الوصول إلى المصدر المفتوح لازم لهذا.
(لاطلاع على تفاصيل اكثر لشرح الحريات السابقة يرجى الرجوع لرابط السابق)
طيب علشان اعرف ان الاندرويد مفتوح المصدر هي مجرد كذبه لازم اعرف ايش خالف.
(لاتشرك المجتمع في بناء أندرويد ) ليست شرط من شروط المصادر الحرة
اتمنى اي شخص عنده معلومه اخرى يزودني بالمصدر .
نعم، كلام صحيح
الأندرويد كان في فترة من فتراته مفتوح المصدر، أما الآن فلا
جوجل تطرح أكود مكاتبها القديمة، وكذلك الأنظمة القديمة، أما كل ما هو جديد فلا تطرحه
ولا يوجد مبرمج يستطيع ارسال تعديل على كود في الاندرويد لجوجل - كما هو مفترض في البرمجيات المفتوحة - لكي تقوم جوجل لاحقا باضافته لكودها.
الهدف من الأندرويد ربحي بحت، وجوجل لعبتها صح وضحكت على فئة معينة وكسبت
الهدف من التعليق، التمييز بين المفتوح المصدر والذي يفيد البشرية، وبين مغلق المصدر والذي يدعى بأنه مفتوح المصدر لاستغلال الناس.
تقول لي الاندرويد مجاني، أقول لك غير صحيح، براءات الاختراع المنتهكة به تجعل ثمن النسخة يصل الى 20 دولار وهي حقوق اختراعات مايكروسوفت وحدها من النظام.
مافي شي اسمه برنامج حر واتمنى من لديه معلومات اخرى ان يعطيني شرح للبرامج الحره من مصدر غير عربي
في شي اسمه مفتوح المصدر
شركة جوجل حطت نشرت مصدر النظام اذا مفتوح المصدر .
عدم دعم جوجل للمطورين واستغلال امور اخرى لصالحها يجعل بعض المطورين غاضبين من جوجل وهذا حقهم ولكن لا يعني ان اندرويد ليس مفتوح المصدر والدليل ظهور اجهزه كثيره على الاندرويد .
مثل ميني كونسل ، بوك ريدر ، روبوت ، سمارت tv وغيرها من الاجهزه التي بنيت على اندرويد
بل هنا شيء يسمى برنامج حر، أذهب لأي موقع يستضيف البرامج الحرة مثل source forge وستجد مصادر البرامج متوفرة، وإذا تابعت تطوير بعض البرامج ستجد الملفات تتغير ويضاف لها ويحذف منها وتضاف ملفات أخرى لها، يمكنك رؤية عملية تطوير البرنامج منذ بدايته وحتى اليوم، يمكنك تنزيل المصدر وتعديله والتعامل معه بحسب رخصته ورخصة GNU مشهورة وهي ما بدأت حركة البرامج الحرة، يمكنك تنزيل هذه البرامج واستخدامها كما تشاء.
تطوير البرامج الحرة يكون مكشوفاً أمام الجميع، ويشارك فيه من يشاء، هذا ما يحدث لنواة لينكس وبرامج حرة كثيرة.
المصادر غير العربية كثيرة، ليس من الصعب أن تبدأ من ويكيبيديا وستجد من هناك مصادر أخرى أجنبية كثيرة.
التعليقات