جافاسكربت، تُخيفني من ناحية أنّها تتحول إلى requirement مع الأيام و لا مفرّ لك منها، مع ذلك أعتقد أنّ الـ community يفعل أشياء غير مسبوقة في تاريخ لغات البرمجة و حتى تلك التي وراءها شركات ضخمة كمايكروسوفت لم تلق هذه المشاركة و الدعم كما لقيت جافاسكربت لها على مستوى الـ ecosystem و انصح بها كأول لغة برمجيّة لأي مُتعلّم جديد.
ما هي لغة البرمجة التي تخيفك ؟
تعلّم آخر إصدار من جافاسكربت، بصراحة تفاجئت بهول كمية المميزات و الإمكانيات التي أضافوها للغة
كن جاهزاً للتعامل مع مجتمع و محتوى و documentation باللغة الإنكليزية لأنّ تطور جافا سكربت أسرع تطوراً من تطور المحتوى العربي بألف مرة
احترف احد front end framework الثلاث (آنجلار - رياكت - فو)
john papa, dan apramov, dan whillin, wes bos اتبع هؤلاء عبر السوشال ميديا، لديهم أفضل المحتوى على الإطلاق
إن كنت تنوي العمل مع الويب أو hyper mobile app أوصي بمشاهدة دورة 30 Days Javascript
احترف احد front end framework الثلاث (آنجلار - رياكت - فو)
- React ليست إطار بل هي مكتبة تختص بالواجهات فقط، وبعكس Angular2+، تحتاج إلى تنصيب مكتبات وأدوات خارجية لصنع نموذج عمل ، أدوات كـRedux وFlux وReact Router .
تقريباً 90% من العمل على إطار العمل على الواجهات خصوصاً ما يتعلق بـ DOM Manipulation يمكن أن يتم عبر reactjs لوحدها.
هي بدأت كمكتبة و تعريف فريق فيسبوك لها لا زال على أنّها مكتبة لكن كلّ ما طُور بعد ذلك لها كان عبارة عن جزء من ecosystem كبير جعلها تبدو كإطار عمل متكامل يمكنها بناء تطبيقات على عدة منصّات، على سبيل المثال دان أبرموف من فريق فيسبوك طوّر Redux لـ react بالتحديد لكنك تستطيع إكمال مشروع كامل بدون Redux
تقريباً 90% من العمل على إطار العمل على الواجهات خصوصاً ما يتعلق بـ DOM Manipulation يمكن أن يتم عبر reactjs لوحدها.
لا، الكثير من العمل تم نقله إلى مكتبة React-dom من زمان.
React المكتبة الوحية وحيدة (الحزمة) لا تبني مشروع حقيقي يمكن العمل عليه مستقبلًا أو عمل مع فريق، لن يكون هناك نموذج عمل، وسيكون ضربًا من العبث، بعكس Angular 2+. رياكت توفر لك المكاتب والاختيرات (التي لا تفرضها عليك) لبناء نموذج عمل على التصميم الذي تريد ومن ثم مشروع حقيقي، بعكس Angular 2+ التي تفرض هذه المعمارية:
يمكنك قراءة مفهوم اطار العمل من ويكيبيديا لتفهم لماذا لم يغيروها إلى اطار والتركيز على أنها مكتبة حتى في الإصدارات الأخيرة:
التعليقات