هل طرحت يوما سؤال على نفسك: ما الذي يعجبني في فيسبوك؟
تفضل وقم بالإجابة وبصراحة
تعجبني الفكرة التي جاء بها . وهي جعل العالم اكثر انفتاحا واكثر تواصلا . اضافة إلى التعرف على العديد من الناس المبدعين ووصلك بمن نسيت او غابت عنك اخبارهم من زملاء الدراسة و العمل والوطن .
سلبياته يمكن الحد منها . اذ انه اتاح لك ان تفعل ذلك لو أردت لكن الناس لا يفعلون لذلك يتعرضون لتجربة مستخدم سيئة ويقولون سنخرج منه وكل ما يفعلونه هو فتح حساب جديد فيه واضاعة عشرات الساعات في التسكع دون هدف .
من الفوائد العملية - والواقعية التي قمت بها عبر الفيسبوك - :
انشاء عملي المصغر والشخصي في الترجمة ، وكسب المال منه . فتح عدة صفحات ومجموعات متخصصة في موضوع عملي وافادة والاستفادة من الكثيرين
التعاون مع شركات ناشئة وأفراد مستقلين للقيام بأعمالهم التجارية والفنية و الخيرية .
ولا ينكر أحد أن مجموعة المبرمجين عبد الله عيد مثلا أفادت الألوف المؤلفة حرفيا اذ فيها الجدية والاحترافية وسرعة الرد فهي سند للمبرمجين . كذلك رابطة المترجمين الفريلانسر قدمت الكثير من عروض الاعمال والتعاقدات مع المترجمين الفريلانسر ومجموعات التصميم و صفحات الشخصيات العلمية المهمة كستيفن هونكينغ واولفر ساكس و الصفحات العلمية المميزة والأدبية الجادة .
التعليقات