نجد ان الكثير من البرمجيات وجصوصا في العالم العربي مقرصن ويباع باسعار بخسه جدا (حتى انظمة التشغيل كاويندوز) مما يحط من قيمة البرمجيات ونضرت المستخدم لهذه البرامج فهل هذا السكوت من الشركات الكبيره متعمد ولماذا
لماذا تسكت الشركات الكبيره على قرصنة برمجياتها
التعليق السابق
هي أصلا لا تعتمد كثيراً على سوق الدول التي تتساهل مع القرصنة لأنها تعرف أن الناس في تلك البلاد مضيق عليهم وبالكاد يحصلوا الدخل الكافي ولن يجازفوا بشراء برمجيات بمبالغ كبيرة ، لهذا تغض الطرف عنهم لأنها تعتبرهم ناشرون دعاية لبرامجها بالمجان إضافة إلى توسيع شعبية برامجها من خلال كثرة التداول و نشر الفيديوهات التعليمية وهذا كله لو كانت الشركة ستقوم به ، لأنفقت أموالاً قد تفوق الأموال التي يمكن أن تكسبها لو ضيقت كثيراً على مسألة القرصنة في الدول المتساهلة.
في المقابل على مستوى الشركات التي تمتلك القدرة المالية لن تغامر بنسخ مقرصنة وستشتري نسخ نظامية لأنها تشتري التحديث والدعم والأمان.
التعليقات