دع المعجزة تعمل داخلك ؛؛

وامنحها الفرصة لتكبر ..

لا يهمك ما يحدث بالخارج ..

دع الطبيعة تؤدي عملها ؛ فإنك لن تغير من تمازج الفصول ؛ ومن تعاقب اﻷيام ؛؛

لن تغير من ثورة غضب في فوهة بركان .

ولن يكون بمقدورك أن تجدل أشعة الشمس الضارة كي تلقيها خلف كتف السماء .

صدقني كل ما تستطيع العمل عليه هو في *الداخل* ؛؛ ضمن ممتلكاتك الخاصة التي لا ينازعك عليها مخلوق .

اعمل على فلسفتك ؛ سلوكك ؛ مهاراتك ؛ لغتك ؛ جسور تواصلك ؛ صفاتك ...

( *غير الداخل وأضمن لك تغيير كل شيء يحيط بك* ) ..

جرب ؛؛

أن تؤدي دور البطل ..

يكفيك لعباً لدور الضحية التي لا تتقن سوى التذمر والتشبث بالحجج واﻷعذار .

فهناك الكثير من اﻷمور التي ستحدث حولك وستحدث لك لكن الشيء الوحيد الذي يهم هو الذي سيحدث "داخلك " .

فهل أنت مستعد لمعانقة مستقبلك ؛ أحلامك ؛ أهدافك ؟؟

إبدأ إذا ؛؛

" ولا تخشى اﻷجواء فحتما ان كنت كالماء ستجففك أشعة الشمس القاسية لتصعد بك ﻷعالي الغمام فتنزل على هيئة مطر يروي كل شيء يبس فيك يوما "

فقط إبدأ ؛؛

لتبدأ حولك الحياة ؛؛ لينمو الربيع .. ويكبر العشب .. ويجري الجدول .. وتزهر اﻷغصان .

إبدأ ؛؛

وعرّف نفسك بطريقة جديدة ..

فطيف التغيير حتما سيصيبك ..

فلما لا تصيبه أنت قبل أن يمسك هو بما لا تريد.

إبدأ " قيادة التغيير " الحتمي في حياتك .

إبذل أكثر قبل أن تذبل ؛؛

اصنع الفارق وخض التجربة .. تجربة النجاح والاخفاق ؛ الحلم والبناء ؛ المخاطرة واﻹقدام ...

لا تخشى الظلام ف نور اﻹيمان قد توهج في صدرك وفانوس أحلامك لن يبخل عليك على طول الطريق .

أما آن ..

أن تيأس من ضآلة آمالك ؛؛ وضخامة عجزك ..

لا تسمح أن تكون شيئا عاديا اطمح ﻷن تكون شخصا استثنائيا بكل ما تحمله إرادتك من معنى .

وتذكر :

أنك عندما تتغير لﻷفضل ستتغير اﻷسئلة التي ستطرحها على نفسك ؛

فلن تسأل بعد التغيير ما هي إمكاناتي ﻷنك ستكون قد بنيتها ؟؟

بل ستسأل ما هي الفرص المتاحة أمامي اﻵن ﻷزج امكاناتي الخارقة بها ؟؟

فنعم .. نعم .. نعم

لحياة أكبر تتسع لكل أحلامك ومتطلباتك .. لطموحك الﻵمحدود ؛

نعم لحياة ؛؛

تعيش بها كما تظن لتمنحك أكثر مدع المعجزة تعمل داخلك ؛؛

وامنحها الفرصة لتكبر ..

لا يهمك ما يحدث بالخارج ..

دع الطبيعة تؤدي عملها ؛ فإنك لن تغير من تمازج الفصول ؛ ومن تعاقب اﻷيام ؛؛

لن تغير من ثورة غضب في فوهة بركان .

ولن يكون بمقدورك أن تجدل أشعة الشمس الضارة كي تلقيها خلف كتف السماء .

صدقني كل ما تستطيع العمل عليه هو في *الداخل* ؛؛ ضمن ممتلكاتك الخاصة التي لا ينازعك عليها مخلوق .

اعمل على فلسفتك ؛ سلوكك ؛ مهاراتك ؛ لغتك ؛ جسور تواصلك ؛ صفاتك ...

( *غير الداخل وأضمن لك تغيير كل شيء يحيط بك* ) ..

جرب ؛؛

أن تؤدي دور البطل ..

يكفيك لعباً لدور الضحية التي لا تتقن سوى التذمر والتشبث بالحجج واﻷعذار .

فهناك الكثير من اﻷمور التي ستحدث حولك وستحدث لك لكن الشيء الوحيد الذي يهم هو الذي سيحدث "داخلك " .

فهل أنت مستعد لمعانقة مستقبلك ؛ أحلامك ؛ أهدافك ؟؟

إبدأ إذا ؛؛

" ولا تخشى اﻷجواء فحتما ان كنت كالماء ستجففك أشعة الشمس القاسية لتصعد بك ﻷعالي الغمام فتنزل على هيئة مطر يروي كل شيء يبس فيك يوما "

فقط إبدأ ؛؛

لتبدأ حولك الحياة ؛؛ لينمو الربيع .. ويكبر العشب .. ويجري الجدول .. وتزهر اﻷغصان .

إبدأ ؛؛

وعرّف نفسك بطريقة جديدة ..

فطيف التغيير حتما سيصيبك ..

فلما لا تصيبه أنت قبل أن يمسك هو بما لا تريد.

إبدأ " قيادة التغيير " الحتمي في حياتك .

إبذل أكثر قبل أن تذبل ؛؛

اصنع الفارق وخض التجربة .. تجربة النجاح والاخفاق ؛ الحلم والبناء ؛ المخاطرة واﻹقدام ...

لا تخشى الظلام ف نور اﻹيمان قد توهج في صدرك وفانوس أحلامك لن يبخل عليك على طول الطريق .

أما آن ..

أن تيأس من ضآلة آمالك ؛؛ وضخامة عجزك ..

لا تسمح أن تكون شيئا عاديا اطمح ﻷن تكون شخصا استثنائيا بكل ما تحمله إرادتك من معنى .

وتذكر :

أنك عندما تتغير لﻷفضل ستتغير اﻷسئلة التي ستطرحها على نفسك ؛

فلن تسأل بعد التغيير ما هي إمكاناتي ﻷنك ستكون قد بنيتها ؟؟

بل ستسأل ما هي الفرص المتاحة أمامي اﻵن ﻷزج امكاناتي الخارقة بها ؟؟

فنعم .. نعم .. نعم

لحياة أكبر تتسع لكل أحلامك ومتطلباتك .. لطموحك الﻵمحدود ؛

نعم لحياة ؛؛

تعيش بها كما تظن لتمنحك أكثر مما تظن ..

نعم ؛؛

*للمعجزة في داخلك فدعها تكبر* .

ما تظن ..

نعم ؛؛

*للمعجزة في داخلك فدعها تكبر* .