كلنا نتذكر كيف أثرت شخصياتنا المفضلة سواء كانوا أبطالاً خارقين أو كائنات كرتونية، في طفولتنا لذا برأيك، كيف يمكن أن يساهم زيادة التنوع في شخصيات أفلام الأطفال في تعزيز فهمهم للعالم؟
كيف يمكن أن يساهم زيادة التنوع في شخصيات أفلام الأطفال في تعزيز فهمهم للعالم؟
أعتقد أن العديد من شخصيات الكرتون تغيرت الآن خصوصا الجديدة و لاحظنا هذا كثيرا، أو أصبحت تحمل رسائل مبطنة يتم بعثها مع هذه الشخصيات لتمرير الأفكار الغربية إلى مجتمعنا المسلم و محاولة إباحة كل شيء مثل ما يحدث عندهم و هذا الأمر خطير جدا، لذا من الأفضل أن ننتبه لهذا التنوع.
ذكرتني بشيء، بعد الحملة التي انتشرت لمقاطعة الأفلام الكرتونية التي تحمل رسائل مبطنة، دار حديث بين منتجي السينما العربية حول ضرورة إنتاج أفلام كرتونية عربية للأطفال، وفعلاً بدأنا نرى بعض الأعمال العربية المخصصة للأطفال لكنها ما زالت قليلة جداً، فهل تتفق معهم؟ وبرأيك، لماذا تتجاهل السينما العربية صناعة الأفلام الكرتونية؟
التعليقات