طبعة جديدة لنفس القصة الكلاسيكية: هل هو عجز عن الأفكار، أم إحياء ذكريات قديمة؟


الحقيقة أن هذا العمل ليس الوحيد الذي يحاول احياء اعمال قديمة.. تقريبا لا حيلة لهوليود مؤخرا سوى التفتيش في أعمالها القديمة وإعادة تقديمها، إما لتغيير مفهوم معين كإحلال النسوية محل (الذكورية) مثلما رأينا في فيلم Ocean's Eight مثلا، أو فقط لإعادة كسب المال المضمون.. فالمشاهد هنا إما تحركه (النوستالجيا) أو هو مشاهد جديد سيرى قصة قديمة مضمون نجاحها.

وفي رأيي أن هوليود وشركات الانتاج عموما بحاجة لضخ دماء جديدة في شرايينها، والابتعاد عن هذه العادة السيئة، التي قد نحبها في عمل أو عملين، لكن ليس في معظم الأعمال كما نشاهد اليوم


أفلام وسينما

كل ما يخص عالم الأفلام والسينما وأخبارهما سواءً العربية أو الأجنبية.

65.8 ألف متابع