صورة... من يوم كنا!
التعليق السابق
يبدو أنك لم تقرأ تعليقي جيداً، قلت لك: "وما حدث بعد انقلاب جمعية الاتحاد والترقي هذا لا يحسب على الدولة العثمانية"، من الذي أصدر قرار رفع الأذان بالتركية غير مصطفى كمال أتاتورك؟! هل أصدره عبد الحميد الثاني؟! سياسة التتريك ما هي إلا لعبة لعبها الغرب وخونة الأمة من أجل ضرب الدين والدولة العثمانية أولاً ومن أجل تفرقة الأمة ثانياً، وقد نجحوا في ذلك نجاحاً كبيراً، فقد خرجت الحركات القومية في كل أرجاء الدولة العثمانية والباقي معلوم.
التعليقات