صورة... من يوم كنا!
سأختصر عليك الإجابة: لم يتجاوز الخليفة الراشد عمر بن الخطاب- رضى الله عنه- الحقيقة عندما قال: (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله). فالإسلام مجدنا، والأتراك العثمانيون هم حماة هذه القيمة وقتها.
هذا كلام ساقط
فإن من يعتمد على الإسلام في الوصول لسدة السياسة فإنه يطلبه بواسطة من عند غير الله
إذا
فالذلة لمن طلب العزة بالشكل وترك الأصل
أما توظيف الإسلام للمصالح الشخصية والصعود السياسي هو نوع من الاتكال على غير الله وهكذا تكون الذلة
"هذا إن كان هناك حقيقة لكل ذلك"
هذا كلام ساقط
أولاً عليك احترام الخلفية الثاني لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-.
فإن من يعتمد على الإسلام في الوصول لسدة السياسة فإنه يطلبه بواسطة من عند غير الله... إلى النهاية
:) لقد أضحكتني هنا أيضاً، ومن قال لك أن هذا قصده؟ بل إن القصد أنه:"لا تحصل العزة للمؤمنين والنصر على الأعداء والتمكين في الأرض إلا بطاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، والعمل بالإسلام والإيمان ظاهراً وباطناً" (إسلام س.ج)
التعليقات