ةةةا
حذف حذف حذف حذف
هذا من الإعجاز الغيبي في القرآن وهو أنواع فهناك الإعجاز الغيبي في الماضي (قبل زمن رسول الله) مثل ما ذكرت، وفي الحاضر (في زمن رسول الله)، وفي المستقبل(مستقبل زمن رسول الله).
لا أريد أن أجيب على سؤالك الأصلي... ولكن إذا علمت أن القرآن صدق في أمور غيبية مستقبلية (بالنسبة لرسول الله) مثل (انتصار الروم على الفرس) و(انتصار المسلمين المستضعفين) و(بشرى دخول المسجد الحرام) و(بشرى تمكين الدين في الأرض) [والتفاصيل هنا
]
فما بالك بأمور غيبية من الماضي، هل ستكون كذبة!... من أصعب أن تأتي بشيء من الماضي أم من المستقبل؟
أرجو أن تكون الصورة قد وصلت.
كلامك عين الصواب أخي أسامة ، جزاك الله كل خير
فما بالك بأمور غيبية من الماضي، هل ستكون كذبة!... من أصعب أن تأتي بشيء من الماضي أم من المستقبل؟
لكن كيف بمن يدحض كل هذه الأقاويل أصلاً ويعتبرها بلابلا وكذبة ؟
وإياك أخي عثمان... أعتذر عن تأخير الرد فقد كنت منشغلاً.
حسناً أخي... هذه الأحداث وثقت بكتب التاريخ الإسلامي أيضاً لعلماء وشيوخ كبار مثل ابن هشام، فابن هشام الذي ذكر فتح مكة قد ذكر حصار شعب أبي طالب، وذكر غزوة بدر وذكر غزوة أحد... كنا منصفين ليس كاليوم.
وإذا هو لا يثق بكتب التاريخ أيضاً، ليتبث حجته وليعط أدلة.
بعض المؤرّخين من الديانات المسيحية و اليهودية يؤمنون بتلك الأحداث المذكورة في القرآن الكريم و التي تخص من ذكرتهم ( الملك سليمان و......و......و......)
و بعض العلماء اليهود ينكرونها لمجرّد حقدهم على الإسلام فيريدون تكذيب ما ذُكر في كتاب الله عزّ وجل.
و في الأشياء المذكورة في القرآن لا داعي أن نذهب و نبحث عنها في علم التّاريخ للتّأكّد ، فالقرآن هو الدليل القاطع على ما يُذكَر في علم التاريخ و ليس علم التّاريخ هو المرجع لما ذُكِر في القرآن.
و شكرًا أخي على طرحك لهذا الموضوع☺☺☺
التعليقات