أنا أيضا أعتقد ذلك بأنه غضب من الله هو و الطاعون و الدليل على ذلك بأنه تزامن مع انتشار الجراد في العالم الذي هو يعتبر من علامات الغضب من الله كما ذكر في القران و الديدان و الصراصير أليس ما اقول صحيحا خصوصا في عامي ٢٠١٩ ٢٠٢٠
هذه علامة أنه من الله و ليس من صنع البشرية غضب من الله و ليس من البشر و الدليل هنا بأنه تزامن مع الديدان و الجراد و الصراصير أيضا الحشرات صنعتها الصين بالطبع لا إنه غضب الله على أهل الأرض.
أنا أفضل الصمت في هذه الحالة لكني مكره لسبب ما لسرد هذه القصة و مع الرسول ضد فتح مدائن صالح لسبب ألا وهو.
قصة أصحاب السبت قال الله تعالى( و لقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين) يقول بعض رواة القصة بأن الذي عارض فقط هو الذي نجى من المسخ و التحول إلى قرد و الآخرين يقولوا اللي صمت نجى و البعض يقول بأن الذي صمت لم ينج لذلك أنا مجبر للمعارضة خوفا من مصير أصحاب السبت.
و أنا الآن أنهى عن المنكر من محلي هذا حتى لايمسني عذاب من الله كما اختلف في الذين صمتوا من بني إسرائيل فقط و إلا أفضل الصمت.
فأنا ضد كل معصية و مع كل طاعة.
الحمد لله اللهم أنجني إن حدث شيئا.
آمين.
التعليقات