حسب المقال "أدى التوتر إلى حرمان 66% من العمال الأميركيين من النوم في عام 2018."
المقال يتضمن مجموعة استراتيجيات عملية لتجنب التفكير في العمل خارج أوقاته. هل تتبع استراتيجيات أخرى للتحكم بتفكيرك تجاه العمل؟
شكراً على المشاركة مقال مميز اعجبني
تقدم مجلة هارفارد بزنس ريفيو العربية دراسات وأبحاث قيّمة في مجال الأعمال وإدارة الشركات والتسويق والقيادة.
التعليقات