مممممممممممممممممممممممممممممم
سأخبرك بشيء، واعلم من الآن أن كلامي لن يعجبك، لذلك إن لم تكن مستعد لسماع كلام غير الذي تتمناه، لا تكمل قراءة التعليق.
انسى الموضوع، لن تجد صديق بهذا الشكل، أساسًا لا يوجد صديق هكذا في الواقع، الواقع شيء، والقصص الخيالية شيء آخر.
ليس من الصعب أن تجد صديق جيد، الصعب هو كيف تحافظ عليه؟ كيف تجعله يشعر بأنك صديق له، مثل ما تشعر بأنه صديق لك؟ كيف لا يمل من حديثك؟ وكيف يصغي إليك إذا تحدثت؟ كيف يحب أن يساعدك؟ وكيف يفعل ما بوسعه لمساعدتك؟ والعديد من الأسئلة...
وهذا يعني بأن عليك أن تتعلم العديد من الأشياء، تتعلم كيف تتحدث بطريقة جيدة، تتعلم كيف تصيغ كلامك، وكيف تتحث بإيجاز في الأمور التي تتطلب إيجاز، وباستفاضة في الأمور التي تتطلب استفاضة، تتعلم كيف تجعل كلامك واضح للمتلقي، وتتعلم كيف تساعده إذا احتاج لمساعده.
تتعلم كيف لا تثقل كاهلة بهمومك، هو لديه حياته وهمومه ومشاكلة الخاصة، لماذا تزيد وترمي عليه حملك ليحمله مع حمله.
إذا كنتَ صديق حقيقي فستعرف أن صديقك أيضًا بشر، وبما أنه بشر فيجب أن أراعيه، يجب أن أدعمه، يجب أن اساعده، تمامًا مثل ما أنت تريد شخص يفعل لك هذا.
مثل ما أنت تريد شخص يتفهمك إذا غصبت، يدعمك إذا حزنت، ويساعدك إذا قعت في مشكلة. صديقك أيضًا يبحث عن شخص هكذا. هل أنت قادر على تفهم صديقك إذا غضب، ودعمه إذا حزن، ومساعدته إذا احتاج إلى ذلك؟
ركز بأني قلت "قادر" لأن القول شيء، والقدرة على التنفيذ شيء مختلفة.
عندما يكون هناك شخص يصرخ في وجهك كلما ضاقت به السبل، ويعتبرك منطقة "تنفيس" ينفس فيها عن مشاعره كل يوم حتى يرتاح، بالله عليك ما الذي سيجعلني أتحمل شخص يستهلكني هكذا، شخص هو نفسه غير قادر على تحمل نفسه؟ ولا مساعدتها.
تعرف مالذي بداخلي قبل أن أخبرك عنه...
إذا لم تكن واضحًا كفاية، فحتى نفسك لا تسطيع فهمك، فضلًا عن الآخرين.
مشكلتك أن لديك مشكلة، وتعول حل هذه المشكلة على "صديقك" وعندما تفكر بهذه الطريقة لن تستطيع حل مشكلتك، ولن تجد الصديق الذي يحلها.
كلامك يذكرني بالفتاة التي تبحث عن فارس أحلامها، لينقذها من وضعها المزري، ويحول جحيم حياتها إلى نعيم. أتدري ما الذي يحدث لهذه الفتاة؟ تنصدم بالواقع المرير مرتين: الأولى عندما تدرك أنه لا يوجد فارس أحلام، والثانية عندما تدرك أن لا أحد سيخرجها من مشكلتها غير نفسها.
البشر بشر، وليسو ملائكة، مثلما أنت غضب وتتضايق ويضيق صدرك، وتمل من تذمر صاحبك الذي لا ينتهي كل يوم، الناس أيضًا تغضب وتتضايق ويضيق صدرها. مثل ما أنت لا تستطيع تحمل شخص عالة عليك، كذلك لن تجد شخص يتحملك 24 ساعة.
وختامًا، أرجو ألا تفهم من كلامي أن الأصدقاء الحقيقيين غير موجودين، الصديق الحقيقي موجود، وهو شخص سيحاول مساعتك بقدر استطاعته، ولكن صديقك المثالي هذا الذي تتخيله غير موجود.
استيقض من حلمك يا أخي، حل مشكلتك بنفسك فلا يوجد أحد قادر على فعل هذا غيرك.
هذا نقاش قديم يتحدث عن مشكلة مشابهة، ربما يساعدك
الصديق يحبك ويقبلك كما انت لايجب ان تنقح كلامك وتنتبه على عرضك له كانه تقديم وما الى ذلك! , لو لم يمروا علي في الثانوية لما عارضتك الآن.
صحيح.
لو كان صديقي يعاني من مشكلة في توصيل ما يخطر على باله، لا مشكة لو بقي ساعة يحاول إيصال الفكرة لي، سأتفهم الموضوع وسأتعامل معه بكل ود.
ولكن في نفس الوقت سأتمنى لو تمكن من تحسين هذه الخصلة فيه، وهذا ما أقصده، على الشخص البحث عن التحسن المستمر، سجعل هذا حياته أفضل.
نعم نصرخ ببعضنا ونتحمل صراخ بعضنا بالتبادل, نعم اشاركهم همومي, لا ارميها كما تقول بل هي مشاركه هم ايضا يشاركونني كل شيء, اذا شعرت بانك ترمي او انهم يرمون عليك .. فراجع رابطتكم.
متفق معك، مع أنه قد يُفهم من كلامي العكس.
ونعم يعرفون مابداخلك قبل ان تتحدث! اذا عاشرت شخصا كفايه وعرفته فاحيانا كثيرة لا داعي للتعبير عن مشاعره تستطيع فهمه !
يمكنك أن تفهمي أنه ليس على "سجيته" لكن لا يمكنك معرفته ما فيه بالضبط، وهذا ما أقصده، إذا لم تخبر صديقك بالمشكلة بالتحديد لا يمكن له أن يعرفها.
يعني سأعرف أن صديقي يعاني من مشكلة لأنه مختلف عن العادة، يبدو واضح من أسلوب كلامة وتصرفاته أنه متضايق من شيء ما، لكن لا يمكنن معرفة أن المشكلة بسبب تشاجره مع زوجته مثلًا.
بالنسبة لي انا شخص احب العزلة ، و لكن اتت فترة و حصلت معي بعض المشاكل المنزلية فأصبحت اخرج من المنزل كثيراً تعرفت على أصدقاء في تلك الفترة او احب ان اسميهم " معارف " ستكتشف مع الوقت انك ستكره هذه الحياة لانها غير فعالة ولا تستطيع ان تنظم وقتك جيداً ، سيتصل بك العديد من الاشخاص في اوقات قد تكون مشغول فيها يطلبون منك طلبات تافهة جداً ، و بالمقابل اذا احتجت شخصاً ليشاركك شيئاً مهماً من وجهة نظرك انت ، ستجد انه لا أحد يفهمك حقاً ،،، هذا ما اريدك ان تعرفه بالنسبة للاشخاص الذين تجدهم يخرجون معاً و يقضون اوقات كثيرة معاً ، صدقني لا يوجد في رأسهم شيء سوى تلك التفاهات و الاوقات التي يقضونها خارجاً ... و لن تستطيع ان تكون صديقاً لهم حقاً الا إن اصبحت تافهاً مثلهم .
و لكن ايضاً لا أقول انه لا يوجد أمل ، ستقابل في مجال عملك او في مجال دراستك الجامعية ، او في اي مكان اشخاص يشبهونك يمتلكون نفس صفاتك لا يخرجون كثيراً ، هؤلاء الاشخاص و عن تجربة شخصية يمكنهم ان يكونوا اصدقاءً لك لدرجة قريبة من الصداقة الحقيقية ، بالطبع لن تخرجوا كثيراً مثل باقي الاشخاص لفعل بعض الحماقات او التفاهات ، بل سيصبح وقت الخروج الخاص بكم لمناقشة مشاكلكم الحياتية ، و كيفية التحسين من مهاراتكم و التخطيط للمستقبل ، ستجد منهم التشجيع و ما الى ذلك.
و مفتاح الوصول لهذه الصداقات هو التجربة ، جرب التحدث الى هذا و ذاك ، و لا تنسى حاول وضع حياتك الشخصية بعيداً عن اغلب من ستصادقهم ، لا تعطها فقط إلا لمن يشبهك لأنه هو من يمكنه ان يساعدك .
أخي اقسم لك أن كل شيء زائف الأخرين يعطونك فقط تعاطفهم معك ولحالتك الكل يعلم أنك تحتاج لمن تتوسل إليه حتى يبقى صديقًا لك ..دورهم فقط في حياتك انهم يسمعون لك يعلمون أنك لاشيء ولن تكون بنسبة لهم لأنك تعرف ماهي قيمة نفسك وهم يعلمون أنك تريد فقط من يستمع لك لا لمن يعطيك معنى الصداقة الحقيقية
فقط يأتون ويذهبون حيث يريدون ويقولون لقد أكتفينا بسماعك انت فقط لست أكثر من ثرثار متكلم لاطائل منه ولاجدوى
كل شيء فعلا زائف وليس كما يبدو عليه .. لقد أكتفيت حقا من ذلك .. لذلك لم أعد أرغب حقًا ..
اولا افعل ما امرك الله به كل الواجبات
ثانيا انت اذا اردت ان يكون لك صديق بنيه صافيه فهو لا ياخذ ايام و شهور .
انت من يجب ان يغير حياته للافضل ، انت من يجب ان يسعى للحصول على ما يريد .
ما رايك بتبادل الأدوار، لدي بعض الأصدقاء، أتمنى أكون في مكانك، لا صديق لي، راحة بال وبلا وجع راس وبدون أذية.
يمكننا ان نكون اصدقاء
فانا شخصيا لا احب مصادقة العابرين او الاشخاص العاديين لانه في الالغب يكونون سيئين ياخذون الصداقة كمتعة فقط
واصلا انا لدي الان صديقين مثلي ليس لديهم اصدقاء بسبب معرفتهم ان لا اغلب البشر لا يستحقون ذلك
لدرجة اني اصبحت احب المتوحدين والانطوائين
لانهم اكثر ناس يعرفون معني الصداقة
ويعرفون معني الادب ويعرفون معني ان تشعر بالاخر ويعرفون كيف يجعلون عقلهم يعمل ويبداون بالتفكير
بعكس الناس العادية التي في الالغلب لا تفكر بتاتا الا في الجنس والمال والمكانة والمتعة
ادعوك لكي تكون صديقي
وكيف أستطيع أن اتأكد أنك تريد صديق فعلا
أخشى أن تكون رغبة مؤقتة بداخلك ولها وقت وتنتهي
أتمنى أن يكون كلامك ليس فقط لإحساسك بما أشعر .. إن كنت تريد صديق حقًا
بما ذكرته .. انا لا أمانع , أرجو ان لايكون على حساب الوقت المرهون او حتى لمجرد أنك تريد صديق تمضي معه وقتك وبعدها تتركه .. إن كان هذا هو المصير لصداقتنا لاأ عرف وقتها كيف ستشعر بنفسك
وإن كنت حقًا تعني ماتقوله ليس لدي أي إعتراض بما تستطيع أن تكون عليه ليس فقط لمسمى صديق
لأن هناك أشخاص يكونون متعلقين بالإسم دون المعنى .. معنى صديق .. ليس فقط إسم لوصف شخص تعرفه
وتتحدث معه إنه اكثر من ذلك بكثير المعنى عميق والإستعياب أعمق .. ربما في الخيالات فقط .. ربما أنني أبحث عن أحلام اليقظة
فعلا في هذا الزمان يصعب جدا ايجاد اصدقاء حقيقيا لا تجمع بينكما مصلحة وان حدث وان وجدت شخصا ستلاحظ ميله لكل ما هو سيء، فعن نفسي فانا وحيد منذ قرابة سبع سنوات ففي صغري كنت محبوب جدا في حي لانني كنت اشاركهم نفس الاهتمامات التي اقل ما يقال عنها سيئة ولاكن ما ان اكتشفت هوايتي البرمجة لا حظت تلاشي الاصدقاء من امامي لان موضوعها جيد وعلمي ومعضم الأشخاص يكرهون كل ذالك وبل مثل انا تركتهم جميعا لانهم معضمه حمقى فعلا كلامهم كله شتائم تجدهم لا يكتفون من الحديث عن الكرة كانهم يعبدون الاعبين! واخرين جل اهتمامهم الألعاب الإليكترونية صباحا مساء واخرون هدفه في الحياة هو انتضارك ان تخطء او يحرفوا كلامك بهدف اضحاك الناس وهذه الفئة بذات التي جعلتني اتخلى عن كل معارفي واتركهم
اما الان نسيت تماما شعور ان يكون لك صديق حقيقي وادركت يقينا انني لن اجده في القريب العاجل ،
انصحك ان تطالع كل شيء تجده امامك ان كنت تريد تخلص من وحدتك، لانك سوف تتعرف على معضم اهتمامات الناس حولك لذا يمكنك حينها ان تبدا حديث معهم وبالتدريج تصبح شخص اجتماعي حينها ستجد العديد من الاشخاص الذين يمكنك ان تصاحبهم
يمكن انا زي الاغلبية الي يشوفوا الصداقة شي خيالي وانها تدوم للابد معنو عمر صداقاتي قصير مادري من وين الغلط بس عمره محد كمل معي الا من قريباتي عندي صديقات بس دايما كان عندي طموح في صديقات المدرسة انه تستمر العلاقة بس دايما ابادر ولما مالقى استجابة انسحب بكل بساطة اللي مايقدر سؤالي عنه ما اقدره .
انت قلت لشخص كيف ممكن اتاكد انك تبغا تكون صديقي وماتكون رغبة مؤقته ؟
عمرها الصداقة ماكانت رغبة مؤقته مهي كالحب اللي نوصل لاخره وممكن نطفش منه ولاهي كأي وصف أو أي علاقه اخرى ..
مافي ضمانات ي عسل في تقبل للاخر ،عندك قدرة تتقبلني كيف ما اكون وتفكيري وشخصيتي واسلوبي منغير ماتحاول تعدل فيه ،تقدر تكون مرايتي وتوجهني للصواب اذا شفتني اخطيت وتشرحلي غلطي ونتفاهم ونوصل لحل، تقدر تتقبل الاختلافات الي بيننا منغير ماتسوي خلاف ينتهي باننا نترك بعض وقتها بس تقدر تكون صديقي وصديق لاي شخص
التعليقات