بالنسبة لي :
الأمل في الله .. الحالة اليوسفية اللى بعد ما كانت حياته كلها سوداء ، اصبح في أعلى منصب ويخر الناس له سجداً .. تقصّي اجابة الخضر ، بأنك لن تستطيع معي صبراً .. وفي النهاية شرح ليه كل الاوجاع دي حصلت
انتظار الموت هو مايدفعني للحياة
انتظار الموت جعلني اغوص بها وامر بنعيمها دون رغبة مني في ذلك
هذا هو السبب الدنيوي الحقيقي الذي توصلت اليه
لا رغبة ام ولاطموح صغر ولامأساة مرت بي دفعتني للشعور بالحياة كإرادة الموت
جربت كل هذه واكثر لكنها كانت اوهام ما إن اصل الى ما اريد حتى يتلاشي لدي شعور الارادة فاضطر الى البحث عن محفز جديد
على الاقل الموت مرة ان مت لن ترجع للحياة وتبحث عن محفز اخر
لاتكترث لكلامي ان لم تفهمه او تستحسنه
التعليقات