دخل الى المتجر وبيده مسدس وبيده الاخرة حقيبة سوداء
طلب من الكل الصمت وعدم الحراك .ثم طلب المال من التاجر
طلب منه التاجر الهدوء .فيخرج التاجر عصى (بيسبول) ليعانده
انتهى امر التاجر بطلقة في منتصف الرأس .ليتضح ان المسدس حقيقي
بدأ الكل بصراخ .حتى قبل وصول العامة بلحظات لم نرى ذاك الشخص..
مر الدهر وكأن امر لم يحدث .مجرد حادثة لن تهز الا ابدان الاهل .تمر على سطور الجريدة مرور الكرام
بعد 23 سنة نفس المتجر .ابن التاجر اصبح يبلغ من العمر 23 سنة !!!
تحديت ضميري وذهبت اليه وطلبت منه قارورة مياه .(فأنا بظروف تجبرني على ذلك)
دخل شخص ملثم وبيديه مسدس .وكأني اعيد سيناريو اليم.
تجمد التاجر ليتذكر اباه الذي فارقه وهو في بطن امه
ورث الابن عن الاب العناد من جهة و كمحاولة انتقام و دفاع عن المتجر اخرج عصى .
لم يكن هذه المرة ايضا .المسدس مزيفا .ولكن الرصاصة لم تنجح هذه المرة في اختراق الابن
اغميا علي وانا اسمع الرصاصة ونقلت الى المستشفى
انا الان في السرير وانتظر الاخبار حول الحادثة وهاهي امي في الطريق لتخبرني ايهما نجح ثأر الابن ام القوى الشريرة
ما توقعاتكم لما حدث ؟؟؟
التعليقات