من الشؤم الحديث عن الفشل في وقت يحتاج فيه الناس لتجارب يملأها الكفاح و النجاح. لكن العالم لا يعمره الناجحون فقط، أولائك الواثقون الذين لا تكل و لا تمل الأيادي من التسفيق لهم، لأنهم يستحقون، فنحن لا ننكر استحقاقهم و تميزهم. لكن ماذا عن الفاشلين؟ الجامدين و المصدومين؟ الذين لا تتوافق معهم قوانين الحياة.