السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يارب تكونون بخير
ايه رايكم بهذه الشركات ايزي تكسي اوبر كريم؟؟
وماهو مستقبل هذه الشركات ؟؟
هل هكذا مشروع يكون ناجح؟؟
سيارات الأجرة حسب الطلب أصبحت مشروعاً تجارياً اجتاح معظم بلدان العالم.. لكن ليس كل بلد/مجتمع يحتاجه!
أوبر على سبيل المثال، قامت بحل مُشكلة مُهمة في الولايات المُتحدة، طبعاً ليست السباقة للقيام بذلك فهناك أصلا إمكانية طلب سيارة أجرة رسمية عبر الإتصال برقم الشركة.. لكن أوبر أخذت بالأمر إلى مستوى آخر، أكثر سهولة ومتاح للجميع وفي أي مكان، بتكلفة أقل.
هل ستنجح هذه الفكرة في المنطقة العربية؟ حسناً.. الأمر هنا يختلف، كريم على سبيل المثال استطاع التوسع بشكل سريع في معظم الدول، لكن ثقافة المستخدم (خصوصاً الفئات المستهدفة بشكل أكبر) لاتزال تحتاج إلى تعليمٍ وإرشادات في طريقة استخدام تطبيقات المحمول ناهيك عن هذه الخدمات نفسها. أيضاً، توجد الكثير من المناطق التي لاتزال تعاني من ضعف الإتصال بالإنترنت، هذا يخلق مشاكل في تتبع السيارات والطلبات بل وحتى يمنع البعض من استخدام هواتفهم أصلاً.
المشروع قد ينجح في مُدن سياحية مُزدحمة.. القاهرة.. ربما دبي.. أو حتى بعض الدول الخليجية، لكن لا أجد الفكرة ناجحة في المغرب، أوبر دخل السوق منذ أزيد من سنة ولاتوجد أي علامات نمو إلى حد الآن، فالكل اعتاد على سيارة أجرة عادية بل ومن الصعب اقناعهم بسحب هواتفهم لطلب سيارة خاصة.
كلامك رائع
لكن ما اطمع بتوفيره الراحه
والامان
سيارات التكسي كثيره لكن يوجد الكثير منهم يكثرون من التحرش في البنات
يوجد الكثير من الذين يشربون الكحول اثناء القياده
يوجد الكثير من الذين يقودون بجنون ولا يحترمون الزبون خاصه في السرعه وتشغيل الاغاني وعدم احترام باقي السائقين اثناء القياده
والمستعمل العربي الان يبحث عن التطور
عن التكنلوجيا كل ماهو جديد
الكثير من العوائل يحبون ان يصلهم التكسي الى البيت بدل من الخروج الى الشارع في الحر وانتظار تكسي فيه تبريد
يوجد الكثير من الاسباب
كل هذه الأمور تعالجها الخدمات الحالية مثل أوبر وكريم.. فهي تضع شروط صارمة لكل من يرغب بالإنضمام إلى شبكتها من السائقين، مجال المُنافسة صعب.. لكن مازال ممكنا، خصوصا إن قمت بدراسة السوق وركزت على منطقتك المحلية أولاً. يمكنك تقديم خدمات أخرى مثل الشحن، أعتقد أن هذا الأمر سيكون مرغوبا فيه أكثر.. الشحن حسب الطلب، وهذا ماتتجه إليه أوبر حاليا إلى جانب توصيل طلبات الطعام.
التعليقات