تمنوا النجاح فى عبور السدود ..
لكنها اكبر من أمانيهم..استعانوا ..
بكل عابر ..وكل مقيم..نظروا إليهم
نظرة اشفاق ..ورحلوا بدون عودة
حملوا أنفسهم ..تسلقوا السدود ..عبورها
بدون امانى ولا حتى نظره وعود
زينب على درويش
zanabali322@gmail.com
أعجبني النص ولكن،
لماذا تسلقوها إن كانوا بلا أماني؟
أم أن أماني تمثل شخصية؟
وكيف حكموا بأن الرحيل بلا عودة؟
وهل اليأس تمكن منهم إلى هذا الحد فلماذا وكيف إذن استطاعوا العبور؟
التعليقات